منوعات نشرت سيدة "منوعات" بريطانية قصة إصابتها بمرض السرطان عبر مقطع يوتيوب، بطريقة غريبة من نوعها، ومؤثرة تحت عنوان "انا على قيد الحياة"، بعد إصابتها بالسرطان ثلاث مرات فى عدة اماكن من جسدها، وقامت بتسجيل مراسم جنازتها عبر موقطع على يوتيوب. منوعات نشرت سيدة "منوعات" بريطانية قصة إصابتها بمرض السرطان عبر مقطع يوتيوب، بطريقة غريبة من نوعها، ومؤثرة تحت عنوان "انا على قيد الحياة"، بعد إصابتها بالسرطان ثلاث مرات فى عدة اماكن من جسدها، وقامت بتسجيل مراسم جنازتها عبر موقطع على يوتيوب. منوعات وحسبما جاء "منوعات" بموقع Mirror البريطانى فإن السيده التى تدعى سيما جايا البالغه من العمر 38 عاما، أصيبت بالسرطان ثلاث مرات، وقبل ثلاث أسابيع أكد لها الأطباء أنهم لم يستطيعوا أن يقوموا بشىء لشفاءئا، وأنها ربما تواجه الموت فى أى لحظه. منوعات وحسبما جاء "منوعات" بموقع Mirror البريطانى فإن السيده التى تدعى سيما جايا البالغه من العمر 38 عاما، أصيبت بالسرطان ثلاث مرات، وقبل ثلاث أسابيع أكد لها الأطباء أنهم لم يستطيعوا أن يقوموا بشىء لشفاءئا، وأنها ربما تواجه الموت فى أى لحظه. منوعات واشارت فى قصتها "منوعات" المؤثرة التى سجلت لها مقطع فيديو عبر موقع يوتيوب، إلى انها لم تشعر بالإحباط وتستعد لتجهيز كفنها على الرحب والسعة لاستقبال الموت فى اى لحظة، قائلة "انا لا اريد الشفقة من احد، ولا تريد ان تعيش دور الضحية، او كما يقول البعض إنها من الشجعان، او ما شابه ذلك من الكلمات المحفوظة". منوعات واشارت فى قصتها "منوعات" المؤثرة التى سجلت لها مقطع فيديو عبر موقع يوتيوب، إلى انها لم تشعر بالإحباط وتستعد لتجهيز كفنها على الرحب والسعة لاستقبال الموت فى اى لحظة، قائلة "انا لا اريد الشفقة من احد، ولا تريد ان تعيش دور الضحية، او كما يقول البعض إنها من الشجعان، او ما شابه ذلك من الكلمات المحفوظة". منوعات وأوضحت "منوعات" "سيما" أنها ستترك أبناءها بكل ثقه دون أن تترك لهم أثرا لها فقامت بحرق كل ملابسها، مؤكده أنها لم تتعرض مجددا للعلاج الإشعاعى حتى لا يتساقط شعرها، وستعيش ما تبقى لها دون أن تفكر فى المرض، وما يحيط رئتيها وعظامها من آلام، حتى أنه جعلها لا تتمكن من احتضان أطفالها من فرط تكسيره. منوعات وأوضحت "منوعات" "سيما" أنها ستترك أبناءها بكل ثقه دون أن تترك لهم أثرا لها فقامت بحرق كل ملابسها، مؤكده أنها لم تتعرض مجددا للعلاج الإشعاعى حتى لا يتساقط شعرها، وستعيش ما تبقى لها دون أن تفكر فى المرض، وما يحيط رئتيها وعظامها من آلام، حتى أنه جعلها لا تتمكن من احتضان أطفالها من فرط تكسيره.