فى "اخبار سوريا" رأت صحيفه "فى "اخبار سوريا"" "واشنطن بوست" الأمريكيه اليوم الثلاثاء، أن استيلاء الثوار السوريين على قاعده عسكريه استراتيجيه في جنوبسوريا امس، يمثل أحدث الهجمات الكاسحه التي تنفذها القوات المقاتله ضد حكومه الرئيس السوري بشار الأسد. فى "اخبار سوريا" ونقلت الصحيفه في "فى "اخبار سوريا"" تقرير بثته على موقعها الالكتروني عن المتحدث الرسمي باسم "الجبهه الجنوبيه" عصام الريس قوله: "إن الائتلاف" الذي يتألف من فصائل متمرده معتدله تمكن من السيطره امس الثلاثاء على قاعده اللواء 52 التي تعتبر أكبر قاعده عسكريه في محافظه درعا على الحدود مع الأردن كما انها اساسيه للدفاع عن الطرق الشماليه المؤديه إلى العاصمه السوريه دمشق". فى "اخبار سوريا" واعتبرت الصحيفة ضياع هذه "فى "اخبار سوريا"" القاعدة بمثابة ضربة جديدة لقوات الاسد، التي تعرضت مؤخرا لسلسلة من الهزائم في ساحة المعركة في ظل استيلاء التحالف المكون من عدد من الحركات المسلحة ومن بينها فرع تنظيم القاعدة في سوريا وهو جبهة النصرة، على معظم شمال غرب محافظة إدلب. فى "اخبار سوريا" كما ان تنظيم داعش الارهابي "فى "اخبار سوريا"" استحوذ على أراضي من القوات الحكوميه في شرق سوريا فضلا عن مدينه تدمر الأثريه في وسط سوريا. فى "اخبار سوريا" وذكرت الصحيفه ان عمليات "فى "اخبار سوريا"" التقدم التي حققها المتمردون والمسلحون أثارت العديد من التساؤلات بين المحللين حول متانه نظام الأسد، الذي نجا من الحرب الأهليه بسبب الدعم العسكري والمالي من روسيا وإيران، وهي حرب تدور رحاها منذ أربعه أعوام وأودت بحياه 220 الف شخص فضلا عن تشريد الملايين. فى "اخبار سوريا" وتابعت الصحيفة ان "فى "اخبار سوريا"" هجوم الامس يسجل نجاحا آخر للمتمردين المعتدلين الذين يقاتلون لصالح الجبهة الجنوبية، المدعومة من الغرب والتي تلقت اسلحة واموالا من الدول العربية فيما تتلقى هذه الجماعة دعما من مركز للعمليات العسكرية في العاصمة الاردنية عمان. فى "اخبار سوريا" واشارت "فى "اخبار سوريا"" الى ان مقاتلي الجبهة الجنوبية استولوا في ابريل الماضي على اخر معبر حدودي بين سوريا والاردن سبق ان اقامته حكومة الاسد.