اخبار اليوم السابع قال الكاتب "اخبار اليوم السابع" الصحفى مجدى الجلاد، رئيس تحرير جريده "الوطن"، إن وزاره الداخليه تضع نفسها فى معركه غير ضروريه وغير مبرره مع الصحافه المصريه، معتقداً أن الأيام المقبله سوف تشهد مواجهه ساخنه بين "وزاره الداخليه والصحافه". اخبار اليوم السابع قال الكاتب "اخبار اليوم السابع" الصحفى مجدى الجلاد، رئيس تحرير جريده "الوطن"، إن وزاره الداخليه تضع نفسها فى معركه غير ضروريه وغير مبرره مع الصحافه المصريه، معتقداً أن الأيام المقبله سوف تشهد مواجهه ساخنه بين "وزاره الداخليه والصحافه". اخبار اليوم السابع وأضاف "اخبار اليوم السابع" "الجلاد"، خلال برنامجه "لازم نفهم"، المذاع على فضائيه "cbc"، أن الوزاره تقدمت ببلاغ ضد "اليوم السابع" ونحن لسنا ضد تطبيق القانون على الجميع، كما أن الصحافه لا تسعى أن يكون "على راسها ريشه"، فضلا عن أنها لا تواجه مشكلات فى الخضوع للقضاء المصرى إلا أن تقدم الشئون القانونيه للداخليه ببلاغ للنائب العام يتهم "اليوم السابع" بتكدير السلم العام، وتطالب فيه بالحبس للصحفيين باستخدام الماده 102 مقرر من قانون العقوبات يعد مفاجأه حقيقه وصادمه بالنسبه لهم كصحفيين. اخبار اليوم السابع وأضاف "اخبار اليوم السابع" "الجلاد"، خلال برنامجه "لازم نفهم"، المذاع على فضائيه "cbc"، أن الوزاره تقدمت ببلاغ ضد "اليوم السابع" ونحن لسنا ضد تطبيق القانون على الجميع، كما أن الصحافه لا تسعى أن يكون "على راسها ريشه"، فضلا عن أنها لا تواجه مشكلات فى الخضوع للقضاء المصرى إلا أن تقدم الشئون القانونيه للداخليه ببلاغ للنائب العام يتهم "اليوم السابع" بتكدير السلم العام، وتطالب فيه بالحبس للصحفيين باستخدام الماده 102 مقرر من قانون العقوبات يعد مفاجأه حقيقه وصادمه بالنسبه لهم كصحفيين. اخبار اليوم السابع وأوضح "الجلاد" أنه قبل "اخبار اليوم السابع" ثوره 25 يناير و30 يونيو كانت كلمه تكدير السلم العام مطاطه فى القانون، ويتم بها ملاحقه الإعلاميين والصحفيين الذين كان لهم مواقف معارضه من النظام، قائلا "الآن احنا تقريبا معارضه صديقه، ولو فى معارضه فنحن جميعا فى قارب واحد، وفى ثوره 30 يونيو غيرنا والإعلام قام بدور مهم فى الثوره واحنا جزء من الثوره"، متابعا "لا يليق على الإطلاق أن تتهم الوزاره صحفيين مصريين بنفس التهمه المطاطه الممثله فى تكدير السلم العام". اخبار اليوم السابع وأوضح "الجلاد" أنه قبل "اخبار اليوم السابع" ثوره 25 يناير و30 يونيو كانت كلمه تكدير السلم العام مطاطه فى القانون، ويتم بها ملاحقه الإعلاميين والصحفيين الذين كان لهم مواقف معارضه من النظام، قائلا "الآن احنا تقريبا معارضه صديقه، ولو فى معارضه فنحن جميعا فى قارب واحد، وفى ثوره 30 يونيو غيرنا والإعلام قام بدور مهم فى الثوره واحنا جزء من الثوره"، متابعا "لا يليق على الإطلاق أن تتهم الوزاره صحفيين مصريين بنفس التهمه المطاطه الممثله فى تكدير السلم العام".