اخر اخبار مصر قال الدكتور "اخر اخبار مصر " عمرو حمزاوي أستاذ العلوم السياسيه بجامعه القاهره، إن اختفائه عن الساحه جاء لرغبته في العوده للنشاط الأكاديمي، وكان أمامه اختيارين، إما الحفاظ على الحياه العامه، أو الأكاديميه، مشددًا على أن الغياب لم يكن هروبا، بل "اختيار واعٍ"، إضافه لأنه شعر بضروره أن يأخذ خطوه للوراء، بعد وفاه والدته ليرى طبيعه دوره في الحياه العامه، وتقييم حصاد أدائه في الحياه العامه أيضًا. اخر اخبار مصر واضاف حمزاوي في حواره "اخر اخبار مصر " ببرنامج "ممكن" على فضائية "سي بي سي"، انه سعيد للغاية بعودته لجامعة القاهرة والجامعة الامريكية، وكتابته لمقالات الراي، إضافة لشعوره باذى نفسي مصدره الشائعات، منوهًا بانه اخذ خطوة للوراء، للبعد عن الاشتباك اليومي، متابعًا: "انا إنسان مؤمن بالتعددية في الراي واهمية التصويب في مساراته". اخر اخبار مصر وتابع: "تركيبتي "اخر اخبار مصر " مختلفة، لا يوجد بها هروب، بل رغبة في البحث عن دور إيجابي، والامر اختيار شخصي لي، لان كل ظرف على قسوته به فوائد، وانا منعت من السفر بسبب قضية إهانة القضاء، والقضاء الغى المنع من السفر لعدم دستوريته، والمنع كان من يناير 2013 إلى فبراير 2014، وهذا افادني في ارتباط اولادي بمصر بشكل اكبر، لانهم جاءوا 5 او 6 مرات، وتعلموا اللغة، واحبوا المكان، وانا لا احب ان اعيش في دائرة الإحباط". اخر اخبار مصر "اخر اخبار مصر " واستكمل حمزاوي، قائلًا: "يجب ان انزل للتفاصيل الاكبر للناس، وارى ما يريده الناس، ونحتاج لبرامج لعودة حقوق الشعب، ولعودة السياحة، ولحقهم في العلاج، وهناك قضايا كبرى لها علاقة بالحريات وسنظل ندافع عنها للابد، ولا يمكن لاي شخص ان يقول إن التنمية الاقتصادية ليست شرطا للتحول الديمقراطي، لانها شرطًا بالفعل، ويجب ان نتابع جميع الجهود التنموية لمعرفة رؤوس الاموال، والعمالة، وما شابه، وهذا عمل إيجابي". اخر اخبار مصر واستطرد: "كان "اخر اخبار مصر " لدي موقف من ان ما يحدث خلال حكم الإخوان المسلمين عصف بالكامل بدولة القانون، وكان موقفي واضح بتكوين جبهة الإنقاذ، وبدا خط واضح للمعارضة ويطالب بانتخابات رئاسية مبكرة لإنقاذ مصر، وبناء نظام سياسي جديد، وشاركت في 30 يونيو، ووقعت على حملة تمرد، وطالبت بهذا ايضًا، والمرحلة الثانية هي الإجراءات التي تمت في 3 يوليو، وكنت اريد إجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة، واخيرًا المرحلة الثالثة التي حدث فيها امورًا ارفض استمرارها باعتبارها تعصف بحق الناس في الحياة". اخر اخبار مصر واوضح انه "اخر اخبار مصر " "طالب بالتعامل مع الإرهاب ومواجهته، وكان ايضًا ضد الانتهاكات التي تحدث"، قائلًا: "كنت اقول للناس استحملوا الاختلاف، وما نحن فيه الآن يوجد دستور تم إقراره بمشاركة الشعب، وبنسبة عالية، ولدي تحفظات على بعض المواد، مثل محاكمة المدنيين عسكريًا، ولكن الاختلاف بشانه ليس لإسقاطه، بل تعبيرًا عن الراي للمطالبة بالتغيير، وما يسري على الدستور يسري على بعض القوانين الاخرى مثل قانون التظاهر، وهذا الاختلاف ليس بهدف الإسقاط ايضًا، وهناك انتخابات رئاسية تمت ورئيس منتخب، وعندما اختلف مع السياسات الخاصة به ليس بهدف إسقاط نظام بل تعديل مسار، او عودة إلى مسار ديمقراطي حقيقي". اخر اخبار مصر "اخر اخبار مصر " ولفت إلى أنه "مؤمن بالتحول الديمقراطي عن طريق التنميه الاقتصاديه، وأنا الآن أحاول ضبط المسار وليس إسقاط النظام، وهذا خط فاصل يجب أن يعلمه الشعب، ومن يقرأ تاريخ مصر يعلم أن بنائها تم من الداخل وليس من الخارج، ولا يجوز أن يجلس أحد في الخارج ويغرد ولا يحاول التغيير من هنا، وهناك فرق بين من يحاول التغيير من مصر وآخر من الخارج، والأمر ليس على هوى شخصا ما، لأني صعيدي ويعز علي أن أهرب لخارج مصر لأناقش أحوال مصر". اخر اخبار مصر وصرح عمرو حمزاوي، "اخر اخبار مصر " قائلًا: "انا موجود هنا، ولن اترك مصر، وساستمر في دوري، ومن حق الناس علي ان لا اجري عندما تكون ظروفي سيئة، ولا بد وان نفكر في امرين، الاول ان الخطا الاكبر هو توقع استمرار الناس في حماستهم مع الاهداف الديمقراطية بدون تقديم حسن حقيقي في الحياة الحقيقية، ولا يوجد تجربة سارت كما قالت الورقة في خط واحد، بل هناك خروج من المسار، وإما تنجح او لا، ولكن الشروط لنجاحها يوجد تنمية اقتصادية واجتماعية، وايضا هناك ارتباك في عدة اشياء، لانه يجب وجود تدقيق في دور الدين بالحياة السياسية، خاصة مع وجود استغلال للدين والهوية في ليبيا سوريا واليمن والعراق، وهذا يعود لعدم ضبط دور الدين في الحياة العامة". اخر اخبار مصر وقال أستاذ العلوم "اخر اخبار مصر " السياسيه بجامعه القاهره، إن "هناك ميزه لمن لا يجلس على طاوله اتخاذ القرار، وهي قول الرأي بدون تنازل، وكانت قناعتي عند وجود الرئيس المعزول محمد مرسي، أن هناك فرصه حقيقيه لإجراء انتخابات رئاسيه مبكره، ونحن تجاوزنا هذا بحساب الوقت وبالإجراءات التي تمت، وبالنسبه للإرهاب، فأنا مؤمن بأننا في لحظه خطر من عصابات الإرهاب والعنف، وتستوجب تضامن واسع من المواطن والدوله".