منوعات عبورك من "منوعات" "بوابه الفتوح" فى مصر القديمه لا يعنى فقط أنك تنتقل من الطريق المزدحم بالسيارات ذى الملامح المطموسه تقريبًا والعشوائيه، إلى شارع المعز التاريخى بملامحه الفاطميه وآثاره الرائعه، بل ستشعر أنك انتقلت إلى منطقه زمنيه أخرى، وكأن الزمن تجمد هاهنا ولا تزال روح القاهره الفاطميه القديمه ترفرف بالمكان، وتنعكس على الماره بخطواتهم الهادئه. منوعات عبورك من "منوعات" "بوابه الفتوح" فى مصر القديمه لا يعنى فقط أنك تنتقل من الطريق المزدحم بالسيارات ذى الملامح المطموسه تقريبًا والعشوائيه، إلى شارع المعز التاريخى بملامحه الفاطميه وآثاره الرائعه، بل ستشعر أنك انتقلت إلى منطقه زمنيه أخرى، وكأن الزمن تجمد هاهنا ولا تزال روح القاهره الفاطميه القديمه ترفرف بالمكان، وتنعكس على الماره بخطواتهم الهادئه. منوعات استكمالاً "منوعات" لروح المدينه الفاضله التى تشعر بها سترى على بعد سنتيمترات من البوابه ضريحًا ملاصقًا لها يحمل اسم "ضريح سيدى الذوق" تدقق فى الاسم جيدًا فتتأكد هو بالفعل كما قرأته. منوعات استكمالاً "منوعات" لروح المدينه الفاضله التى تشعر بها سترى على بعد سنتيمترات من البوابه ضريحًا ملاصقًا لها يحمل اسم "ضريح سيدى الذوق" تدقق فى الاسم جيدًا فتتأكد هو بالفعل كما قرأته. منوعات تتضارب "منوعات" الحكايات فى المنطقه حول السر وراء هذا الاسم والضريح، ففيما تقول الحاجه "فريال" إحدى سكان المنطقه: "إن الضريح يخص رجلاً من الصالحين، الغرباء عن مصر، كان (الذوق) اسمه فعلاً وليس صفه أطلقت عليه"، وتضيف "هنا فى أضرحه كتير مانعرفش مين أصحابها. منوعات تتضارب "منوعات" الحكايات فى المنطقه حول السر وراء هذا الاسم والضريح، ففيما تقول الحاجه "فريال" إحدى سكان المنطقه: "إن الضريح يخص رجلاً من الصالحين، الغرباء عن مصر، كان (الذوق) اسمه فعلاً وليس صفه أطلقت عليه"، وتضيف "هنا فى أضرحه كتير مانعرفش مين أصحابها. منوعات "منوعات" . منوعات "منوعات" . منوعات ولا حكاياتهم، "منوعات" اهالينا زمان جابوا راسه وحطوها هنا وبنوا الضريح وبس". منوعات ولا حكاياتهم، "منوعات" اهالينا زمان جابوا راسه وحطوها هنا وبنوا الضريح وبس". منوعات بينما يقول الحاج "عبد "منوعات" الفتاح محمد" الذى يعيش ويعمل بالمنطقة: "سيدى الذوق كان غريبًا عن مصر، جه هنا من المغرب وكانت له هيبة، واتعرف بانه بيصلح بين اى اتنين متخانقين او اى حد عنده مشكلة كان يلجا له، فالناس حبته وعشان كده لما مات قدام البوابة دفنوه مكانه وبقوا يقولوا (الذوق ما خرجش من مصر) وكان هو السر ورا المثل دا". منوعات بينما يقول الحاج "عبد "منوعات" الفتاح محمد" الذى يعيش ويعمل بالمنطقة: "سيدى الذوق كان غريبًا عن مصر، جه هنا من المغرب وكانت له هيبة، واتعرف بانه بيصلح بين اى اتنين متخانقين او اى حد عنده مشكلة كان يلجا له، فالناس حبته وعشان كده لما مات قدام البوابة دفنوه مكانه وبقوا يقولوا (الذوق ما خرجش من مصر) وكان هو السر ورا المثل دا". منوعات "منوعات" اما حكاية "حسن الذوق" "زى ما الكتاب بيقول" يرويها المرشد السياحى "محمد عبده" ويكشف لقبًا آخر اكتسبه "حسن الذوق" حيث اطلق عليه الناس "محب القاهرة"، مشيرًا إلى انه مغربى الاصل وفد إلى القاهرة الفاطمية منذ طفولته وعاش فيها حتى مات، وتختلف الحكايات حول موته فتارة تسجل الكتب انه مات حين اراد اولاده إخراجه من القاهرة للعودة إلى بلده الام، فمات على بوابة الفتوح، وتارة يقولون إنه هم بالخروج كسير الخاطر حين اهين فى إحدى المشاجرات التى كان يحاول فضها فشعر ان هيبته ضاعت وقرر الخروج من مصر ولكنه مات من شدة الحزن قبل مغادرة البوابة. منوعات "منوعات" اما حكاية "حسن الذوق" "زى ما الكتاب بيقول" يرويها المرشد السياحى "محمد عبده" ويكشف لقبًا آخر اكتسبه "حسن الذوق" حيث اطلق عليه الناس "محب القاهرة"، مشيرًا إلى انه مغربى الاصل وفد إلى القاهرة الفاطمية منذ طفولته وعاش فيها حتى مات، وتختلف الحكايات حول موته فتارة تسجل الكتب انه مات حين اراد اولاده إخراجه من القاهرة للعودة إلى بلده الام، فمات على بوابة الفتوح، وتارة يقولون إنه هم بالخروج كسير الخاطر حين اهين فى إحدى المشاجرات التى كان يحاول فضها فشعر ان هيبته ضاعت وقرر الخروج من مصر ولكنه مات من شدة الحزن قبل مغادرة البوابة.