فى "اخبار سوريا" طالب رئيس "فى "اخبار سوريا"" الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية خالد خوجة ، دول العالم بان تهب إلى نجدة مدينة دوما، التي سقط فيها اكثر من 350 قتيل، كما انجدت عين العرب (كوباني)، مبينا ان اهل الغوطة في ريف دمشق، وحي الوعر بحمص يطالبون بوقف القصف وفتح ممرات إنسانية. فى "اخبار سوريا" جاء ذلك في "فى "اخبار سوريا"" مؤتمر صحفي عقده خوجا في إسطنبول اليوم الخميس، وأكد فيه أنه على "الأممالمتحده الاعتراف بحق السوريين في الحياه، وإن قتل الأطفال والشيوخ بالصواريخ التي تحمل الغازات السامه والبراميل المتفجره - يقصد من قبل قوات النظام - هو بقدر بشاعه قتلهم ذبحاً أو حرقاً على يد ربيبته داعش". فى "اخبار سوريا" وشدد على أن "أهل "فى "اخبار سوريا"" الغوطه في دمشق، وحي الوعر في حمص؛ لا يطلبون تدخلاً عسكرياً، ولا تحالفاً بمشاركه ستين دوله، بل يطلبون فقط وقف قصف النظام، وفتح ممرات إنسانيه، وفك الحصار المضروب منذ أكثر من عامين، وتمكين الشعب السوري من أسباب الدفاع عن نفسه". فى "اخبار سوريا" وبين أن "طائرات النظام "فى "اخبار سوريا"" في الأسبوعين الماضيين؛ أحرقت دوما وجوارها، حيث سقط ما يزيد عن 350 شهيدا، بينهم 120 طفلاً وامرأه، وأصابت وشردت الآلاف، دون أن يلقى النظام القاتل؛ أي رد على جريمته، فيواصل ارتكاب جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانيه، لا بل يمعن في ارتكابها"، على حد وصفه. فى "اخبار سوريا" من جانب آخر، قال "فى "اخبار سوريا"" خوجا: "نضع جامعة الدول العربية، والاممالمتحدة، ومجموعة اصدقاء الشعب السوري؛ امام مسؤولياتهم تجاه الشعب السوري، الذي يقتل ويذبح منذ 4 اعوام، وتوفير الحماية له بكافة الوسائل". فى "اخبار سوريا" ودعا خوجا من "فى "اخبار سوريا"" وصفهم "أبطال الجيش السوري الحر لنجده دوما، وحي الوعر في حمص، وفك الحصار عنهما، وردع النظام المجرم عن استباحه دماء السوريين، والحفاظ على أرواح المدنيين"، متمنياً "النصر لثوره لا يرضى أهلها بغيرها". فى "اخبار سوريا" ولفت إلى أنه "منذ ما يزيد "فى "اخبار سوريا"" عن أسبوع؛ يشن النظام السوري المجرم؛ حمله تدمير ضد مدينه دوما المحاذيه لمدينه دمشق، حمله يستخدم فيها الأسلحه الثقيله ضد مدنيين عزل، مع تسليط الطائرات الحربيه صواريخها على المنازل المحاصره، والأسواق الشعبيه، فتحرق البشر، وتتلف القليل من الغذاء والدواء الذي بقي للسكان المحاصرين". فى "اخبار سوريا" كما وصف "فى "اخبار سوريا"" خوجا ما يحصل بأنها "جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانيه، تضاف لجريمه الإباده المتواصله، المتمثله بالحصار الجماعي والتجويع حتى الموت، المرتكبه ضد أهل ريف دمشق وحي الوعر في حمص، إذ إن مدينه دوما، مثلها مثل المدن والقرى المحيطه بالعاصمه دمشق والمعروفه بالغوطه، وتخضع للتضييق الشديد في كل أسباب الحياه منذ أكثر من سنتين، وللحصار الكامل والمطبق، منذ العام الفائت". فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" وفي معرض جوابه على سؤال لمراسل الاناضول؛ كشف خوجا انه "حاول الاتصال امس بالمبعوث الاممي إلى سوريا ستيفان ديميستورا الذي زار دمشق امس، عبر مساعده، ووعده بالرد عليه، إلا انه حتى اليوم لم يعاود الاتصال به". فى "اخبار سوريا" من جهة اخرى، لفت "فى "اخبار سوريا"" خوجا إلى ان "الائتلاف لا يطلب تدخلا بريا امريكيا، لان الجيش الحر لديه جهوزية، فقط يطالب بتجهيزيه ليكون جيشا نظاميا تراتبيا لتحرير المناطق، وبرنامج التدريب والتجهيز الامريكي، يجب ان يكون بشكل كامل، وليس فقط محاربة داعش، حيث إنهم يعرفون ان راس الإرهاب هو النظام". فى "اخبار سوريا" وحول سؤال عن "فى "اخبار سوريا"" تسبب مقاتلي المعارضه المسلحه بالحمله ردا على قصف العاصمه دمشق، شدد خوجا على أن "من بدء بالقصف هو النظام الذي قصف حموريه، وأن قصف دمشق حق مشروع لاستهداف أماكن قصف الصواريخ"، مطالبا "أي فصيل في المناطق المحاصره، أن يعمل على فك الحصار، وأن لا يستهدف المدنيين الآمنين في عملياته". فى "اخبار سوريا" وأكد أن "فى "اخبار سوريا"" "الجرائم التي يرتكبها النظام موثقه، وآخرها كان من قبل منظمه هيومن رايتس ووتش، التي وثقت 650 حاله قصف بالبراميل على الأقل، ولكن تقديم النظام للمحكمه الجنائيه الدوليه؛ يكون إما من قبل القاضي، أو من قبل دول كبرى داعمه للائتلاف والمعارضه". فى "اخبار سوريا" كما نفى أن "فى "اخبار سوريا"" "يكون هناك شروط للتدخل في دوما؛ مقابل دعم خطه ديمستورا للمناطق المجمده، بل على العكس، الائتلاف طالب بإثراء الخطه بآراء المحاصرين بالداخل والمنظمات، وتقدم للمبعوث لتكون خطه ناضجه". فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" وكانت الشبكه السوريه لحقوق الإنسان قد قالت: " إن 178 شخصا قتلوا في الغوطه الشرقيه بريف دمشق، خلال تصعيد النظام لعمليات قصفه للمنطقه، بمختلف أنواع الأسلحه في خمسه أيام فقط، فيما جرح أكثر من 370 آخرين" ، في تقرير صدر عنها قبل يومين. فى "اخبار سوريا" وقد "فى "اخبار سوريا"" اقترب الصراع في سوريا من دخول عامه الخامس، حيث خلّف نحو 200 الف قتيل، بحسب إحصائيات الاممالمتحدة، واكثر من 300 الف قتيل، بحسب مصادر المعارضة السورية، فضلًا عن اكثر من 10 ملايين نازح ولاجئ داخل البلاد وخارجها. فى "اخبار سوريا" ومنذ منتصف "فى "اخبار سوريا"" مارس/آذار (2011) تطالب المعارضة السورية بإنهاء اكثر من (44) عامًا من حكم عائلة الاسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير ان النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات؛ مما دفع سوريا إلى دوامة من العنف، ومعارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم.