أجهشت فاطمة في البكاء وهي تتحدث مع كريم حزنًا على أخيها بعد أن اكتشفت أن مراد ليس ابنه، وأصرَّت على مواجهة ميسر. وفي الحلقة 53، انتظرت فاطمة خروج أخيها وواجهت ميسر بالحقيقة، لكن لمعي سمع حديثهما فاضطرَّت ميسر إلى أن تعترف بالحقيقة. تأثر الجميع بحديث ميسر، وصُدم لمعي حين عرف أن مراد ليس ابنه، لكنه لم ينطق بكلمة وخرج ليستقبل مراد في حضنه. عثمان أوعز إلى بعض الرجال بتأديب مصطفى فطعنوه طعنة خطيرة فظنت نور أن سامي هو من فعل ذلك فأبلغت عنه الشرطة.