تطورت احداث المسلسل التركي "فاطمة" تطوراً كبيراً حيث ذهب مصطفي خطيب فاطمة السابق وخطيبته نور إلى المطعم الذي يأكل به رشاد وقد فوجئ الحضور به وسألوا رشاد فاخبرهم انه يعطي موظفيه اموالاً طائلة لدرجة انهم يضاهونه فى المستوي. فى الوقت الذي وقف فيه "مراد" احد مغتصبي فاطمة امام منزلها وظل يتذكر هذه اللحظات حتي اتي له لمعي وطرده خارج المكان. من جهة اخري بدأت ثقة فاطمة فى كريم حيث اشتري سيارة جديدة ودعاها لركوبها معه فاثار هذا فرح فاطمة حيث انها اول من يركب السيارة. على صعيد مثير ذهبت "ميسر" إلي ابو ابنها الحقيقي والذي يدعي صالح وذلك بعد ان حصلت على رقمه عن طريق الانترنت وقد قابلها زوجها بالطريق الا انها اقتنعته انها ذاهبة الى بيان زوجة عزام واقتنع بذلك ومنع طفلها من الذهاب معها. قابلت ميسر ابو مراد الحقيقي صالح حيث توجد شركته واخبرها انه متزوج هو الاخر ولديه بنتين وانه يفضل البنات لانهن يحبن اباؤهن فى اشارة منه انه لن يقبل مراد إبناً له. فى الوقت ذاته وصلت كريم رسالة من والده لكنها مزقها بعصبية قبل ان يقرؤها وتذكر ان والده هذا تركه وسافر وماتت امه منتحرة. وفى صحوة لاخو فاطمة لمعي اخبرها بانه لا يستطيع مواجهة زوجته ميسر وانها دائما ما تقول انها تفعل ما فى صالح فاطمة ولكن الحقيقة ان كل ما تفعله ضد مصلحتها وتأثر لمعي وبكي بشده وقال لفاطمة انه لم يكن اخاً قويا لها فى يوم من الايام ولم يستطيع حمايتها وذلك لضعف شخصيته.