حرص المهندس رؤوف جاسر رئيس نادى الزمالك السابق على نشر بوست على صفحته الخاصة بموقع "فيسبوك" للرد على القرار الخاص بمنعه من دخول النادى. جاسر وصف قرار منعه بالتصرف الاحمق مضيفًا: "قرار رئيس النادي بايقافى عن دخول النادى لم يكن مفاجاة"، وأضاف: "انا لست غبى حتى انتقده على الفيسبوك و الاهرام الرياضى و لا اتوقع ردود افعاله الحمقاء، و لست افضل من ممدوح عباس او عبد الرحيم محمد او محمد ابراهيم او عزمى مجاهد او او او ممن لم يستحى ان يوقفهم عن دخول النادى او يحاول شطبهم و أحدثهم لعب بالنادى و تمتع بعضويته و تشجيعه من المدرجات من قبل ان يفكر رئيس النادى فى الاشتراك فى نادى الزمالك حيث كان يتمتع ايامها بعضويته بالنادى الاهلى، والذى افلح مسئولوه فى التخلص منه و ارسلوه لنادينا العظيم لتبدا المشاكل و التدهور الادارى فى كل شيء بمجرد دخوله مجلس الاداره عام 1993". وتابع: "و حتى عند سقوطه في اي انتخابات لم يترك اى مجلس يعمل فى هدوء و ادخل على الوسط الرياضى بلطجته القانونيه، عموما هذا القرار الاحمق بدايه و اذكره انى ابتعدت تماما عن الاعلام و لم اتعرض له او لمجلسه منذ الانتخابات، و انتظر ردود افعال اعضاء المجلس و هل سيظلوا موافقين على هذه العربده و على استمرار ادارته للنادى ك ملكيه خاصة". واختتم: "عموما اذكره بالفرق بينى و بينه حين رفضت شطبه و انا رءيسا للنادى حين تم طرده من المجلس. بعد حادثه الحذاء اشهيره رغم الضغوط من الكثيرين و على راسهم وزير الرياضه وقتها وذلك لاني اتعامل بضميرى وليس بالاهواء او استغلال السلطه الزائلة".