العمل العام والرياضى بشكل خاص.. تحول إلى سيرك فيه المهرج والأراجوز البهلوان وابتلاع السيف والنار.. والسير على الحبل المشدود والسير على النار.. والمشى على الحبال.. وطبعًا كلهم بياكلوا عيش على حساب إضحاك الزبون أو إبهاره بحركات أونطة المهم يصلوا إلى ما فى جيوبه ليتحول إلى أحد الهتيفة.. لكن من المعروف أن عمر العاملين بالسيرك قصير ويتعرضون لمخاطر شديدة وهو أكل عيشهم وأسلوب حياتهم.. لكن اللى غاوى هتافات والتمجيد باسمه وإنجازاتهّ!! وصنع بطولات من الهوا ويصدقها.. ذلك الشخص للأسف يستحق أن تتعاطف معه لأنه نفسيًا لا يملك الثقة فى نفسه أو غيره ويبحث عن وسيلة يضع بها نفسه في أي زفة وهيصة ومش مهم هو بيعمل إيه فى عيد الميلاد اللي حاضره بس الأهم إنه عامل لنفسه فيديو يروجه إنه رجل شعبى ومجامل وجابر للخواطر.. لكن طبعا الفعل شيء والنية والهدف شيء آخر..