نقدر جميعا حالة القلق لدى كل أسرة مصرية لديها طالب على مشارف الصف الأول الثانوى، تقف حائرة بين البكالوريا والثانوية العامة القديمة، لكن بعد تفكير عميق ستجد أنه لا داعى للقلق من البكالوريا، هى ببساطة عدد مواد أقل وفرص امتحانية متعددة ومسارات تقود للكليات دون توتر وعصبية.