اليوم نلتقى مع قراء «الأخبار» الأعزاء. كمال جابر عبدالخالق: أنا رجل سبعينى، ولى أمنية لشباب مصر، وما يملكون من طموحات وآمال وأحلام، يتطلعون إليها، ويتمنون غدًا أفضل لوطنهم ولأنفسهم. أمنيتى أن يعيد الرئيس لقاءاته وحواراته معهم، وأن يتواصل الوزراء والمحافظون وأعضاء مجلس النواب ورجال الأعمال بكل محافظة بشبابها وعقد لقاءات معهم. وأن يقوم كل محافظ بعرض الإنجازات والمشروعات والخطط المستقبلية للتنمية داخل المحافظة فى هذه اللقاءات. وأهم شىء هنا الاستماع إلى تساؤلات الشباب وأمانيهم لوطنهم ولأنفسهم. هانى صيام: من بين المشاهد ذات المغزى الرائع التى حفلت بها مراسم الاحتفال بعيد الأضحى المبارك، توجَّه الرئيس عبد الفتاح السيسى، لدى دخوله مسجد مصر بالعاصمة الإدارية لأداء صلاة العيد إلى الدكتور أحمد عمر هاشم باعتباره قيمة وقامة ومن العلماء وتقبيل رأسه ومصافحته بكل الحب والاحترام. سامح مصطفى حامد: أرجو من وزير الشباب والرياضة أن يهتم بإنشاء نادٍ لأهالى حى زهرة العاصمة بمدينة بدر ليكون منفذًا لحق أبنائهم فى ممارسة الرياضة. فلا يوجد مضمار للجرى، ولا مركز شباب، ولا حمام سباحة، ولا حتى أنشطة رياضية بديلة. مئات الأطفال والشباب محرومون من أبسط حقوقهم الصحية والنفسية. يحيى النجار: ونحن على أبواب الانتخابات البرلمانية، علينا تشجيع المواطن على الحضور والمشاركة. شريف عبد القادر: جامعة الدول العربية تأسست قبل الأممالمتحدة. وقبل وبعد تأسيس الجامعة كانت مصر توفد مدرسين لدول عربية لتعليم أبنائهم وكانت إقامتهم هناك ومرتباتهم تتحملها مصر، بالإضافة للمساعدات الاقتصادية. هذا تاريخ حافظوا عليه. محمد سامى: أتمنى أن يكون هذا الصيف بردًا وسلامًا على مصر لأن التغيرات المناخية بدأت تكشر عن أنيابها. ما حدث بالإسكندرية يجب أن يصبح موضع دراسة. عبد الله شافعى: أطالب بعودة انتشار رجال المرور وتحديد مناطق لعبور المشاة بكل دقة، لوقف نزيف الدم. دعاء: اللهم إنى أسألك خير المسألة