بقلم - م. أحمد حسن إننا نعلم جميعا إنه توجد علاقة عكسية بين العرض والطلب عندما يزيد الطلب على السلعة يقل العرض، وكلما قل الطلب على السلعة زاد العرض عليها فلا بد أن يصحى شعب مصر العظيم ويحافظ المستهلكين من جمهور المواطنين على عملية النمط الإستهلاكى وهو مهم جدا على طلب السلعة وأن يقوم المستهلك والمواطن على عدم عملية تجميع وتخزين السلع حتى يتثنى لجميع جمهور المستهلكين الحصول على طلبه، وبالتالى يرجع ذلك إلى الأهم فالمهم وهو المساهمة ومساعدة الدولة المصرية على خفض الأسعار فى الأسواق وحتى يتمتع المواطن المصرى بالحصول على السلع المطلوبة بسعر مخفض حتى يسهل علينا جميعًا محاربة غلاء الأسعار وضرب الأسواق والتجار الجشعين وتخفيف العبء على المواطنين من استغلال جمهور المستهلكين من المواطنين، وبالتالى نجد السلعة متوفرة فى أى وقت متى طلبها المواطن يجدها وبأسعار مخفضة، وذلك عندما يتبع المواطنين وجمهور المستهلكين النمط الإستهلاكى الصحيح المجدى الذى يرضى ربنا فهى مسئولية المستهلك مهمة جدا على عملية السيطرة لأسعار السلع المعروضة بالأسواق لو طلب كل مواطن على حدى الإستهلاك المنزلى فقط حسب المطلوب والذى يكفى لحاجة الأسره التى تقيم معه فى منزله. وقد قامت الدولة المصرية الحديثة فعلا بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى بتقديم الخدمات التسويقية من جميع أنواع السلع المختلفة وتوسيع منافذ توزيع السلع الغذائية وسوق اليوم الواحد والسيارات المتنقلة والمعارض المختلفة على مستوى الدولة مساهمة فى خفض الأسعار حتى يحصل المواطن والمستهلك ما تتطلبه الحياة اليومية من سلع وخدمات مختلفة الأصناف، وحرص من الدولة المصرية بجميع محافظات وأقاليم مصر مدن ومراكز وقرى ونجوع نشر الأسواق ومنافذ تنفيذ السلع الغذائية المختلفة بأنواعها وبأسعار مخفضة فى متناول الجميع لتوفير حياة كريمة مستقرة فى جميع أنحاء الجمهورية تحت رعاية القيادة السياسية الواعية والحكومة والقوات المسلحة المصرية الباسلة والشرطة المصرية العين الساهرة وجميع أجهزة الدولة تسهم فى توفير متطلبات الشعب المصرى العظيم والله ولى التوفيق.