الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
مفاجآت الدائرة الرابعة بأسيوط، خروج مدو لمرشح الحزب وتقدم مستقل في نتيجة حصر الأصوات بأبو تيج
وائل إسماعيل يكتسح سباق «ملوي» الانتخابي ويتصدر ب 35 ألف صوت
حياة كريمة تنتقل بمستوى الخدمات لمياه الشرب والصرف الصحى بقرى شبين القناطر
القومي للمرأة يشارك في فعاليات معرض تراثنا 2025
زلزال بقوة 6.5 ريختر يضرب شمال اليابان وتحذيرات من موجات تسونامي
كأس العاصمة| غياب 14 لاعبًا في الأهلي قبل لقاء إنبي اليوم.. عودة «الشحات»
أمطار وشبورة كثيفة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس الساعات المقبلة
أسعار الأسماك والخضروات والدواجن اليوم 12 ديسمبر
ترامب: سننهي هذا العام وقد حصلنا على استثمارات تقدر ب 20 تريليون دولار
ياسمين عبد العزيز: غلطت واتكلمت في حاجات كتير مش صح.. والطلاق يسبب عدم توازن للرجل والمرأة
ياسمين عبد العزيز: ندمت إني كنت جدعة أوي واتعاملت بقلبي.. ومش كل الناس تستاهل
زلزال بقوة 6.7 درجة يهز شمال شرق اليابان وتحذير من تسونامي
ياسمين عبد العزيز: اقتربت كثيرا من ربنا بعد مرضي.. الحياة ولا حاجة ليه الناس بتتخانق وبتأكل بعض؟
تبرع هولندي بقيمة 200 مليون جنيه لدعم مستشفى «شفا الأطفال» بجامعة سوهاج
الأمين العام للناتو يحذر من سيناريو روسي في أوكرانيا يهدد الحلف
وفد جامعة سوهاج يبحث تعزيز الشراكة التدريبية مع الأكاديمية الوطنية للتدريب
تزايد الضغط على مادورو بعد اعتراض ناقلة نفط تابعة ل«الأسطول المظلم»
مصرع تاجر ماشية وإصابة نجله على أيدى 4 أشخاص بسبب خلافات في البحيرة
ترامب محبط من روسيا أوكرانيا
جوتيريش يدين الغارات الإسرائيلية على غزة ويؤكد عدم قانونية المستوطنات في الضفة الغربية
«ترامب» يتوقع فائزًا واحدًا في عالم الذكاء الاصطناعي.. أمريكا أم الصين؟
عمرو دياب يتألق في حفل الكويت ويرفع شعار كامل العدد (فيديو)
هل تعلن زواجها المقبل؟.. ياسمين عبد العزيز تحسم الجدل
نتيجة الحصر العددي للدائرة ال 5 بحوش عيسى بانتخابات النواب بالبحيرة
د. أسامة أبوزيد يكتب: الإخلاص .. أساس النجاح
فيديو.. لحظة إعلان اللجنة العامة المشرفة على الانتخابات البرلمانية الجيزة
ترامب: زيلينسكي لا يدعم خطة واشنطن للسلام
الحصر العددي لدائرة حوش عيسى الملغاة بانتخابات النواب بالبحيرة
بعد إعلان خسارة قضيتها.. محامي شيرين عبدالوهاب ينفي علاقة موكلته بعقد محمد الشاعر
الفريق أسامة ربيع: لا بديل لقناة السويس.. ونتوقع عودة حركة الملاحة بكامل طبيعتها يوليو المقبل
الصحة: نجاح استئصال ورم خبيث مع الحفاظ على الكلى بمستشفى مبرة المحلة
كامل الوزير: الاتفاق على منع تصدير المنتجات الخام.. بدأنا نُصدر السيارات والاقتصاد يتحرك للأفضل
حمزة عبد الكريم: من الطبيعي أن يكون لاعب الأهلي محط اهتمام الجميع
كأس العرب - هدايا: كنا نتمنى إسعاد الشعب السوري ولكن
قائمة نيجيريا - سداسي ينضم لأول مرة ضمن 28 لاعبا في أمم إفريقيا 2025
كامل الوزير: أقنعتُ عمال «النصر للمسبوكات» بالتنازل عن 25% من حصصهم لحل أزمة ديون الشركة
البابا تواضروس: «من الأسرة يخرج القديسون».. وتحذيرات من عصر التفاهة وسيطرة الهواتف على حياة الإنسان
الحصري العددي لانتخابات مجلس النواب، منافسة محتدمة بين 4 مرشحين في دائرة الهرم
رئيس الطائفة الإنجيلية: التحول الرقمي فرصة لتجديد رسالة النشر المسيحي وتعزيز تأثيره في وعي الإنسان المعاصر
كاري الدجاج السريع، نكهة قوية في 20 دقيقة
وائل رياض يشكر حسام وإبراهيم حسن ويؤكد: دعمهما رفع معنويات الأولاد
العثور على جثة مجهولة لشخص بشاطئ المعدية في البحيرة
طلاب الأدبي في غزة ينهون امتحانات الثانوية الأزهرية.. والتصحيح في المشيخة بالقاهرة
رحيل الشاعر والروائى الفلسطينى ماجد أبو غوش بعد صراع مع المرض
القيادة المركزية الأمريكية: توسيع فريق التنسيق لغزة إلى 60 دولة ومنظمة شريكة
الشروط المطلوبة للحصول على معاش الطفل 2026، والفئات المستحقة
مرصد الأزهر مخاطبا الفيفا: هل من الحرية أن يُفرض علينا آراء وهوية الآخرين؟
طريقة عمل كيكة السينابون في خطوات بسيطة
أولياء أمور مدرسة الإسكندرية للغات ALS: حادث KG1 كشف انهيار الأمان داخل المدرسة
محافظ الجيزة يتفقد موقع حادث انهيار عقار سكنى في إمبابة.. صور
ياسمين عبد العزيز: ندمت إني كنت جدعة مع ناس مايستاهلوش
أيهما الزي الشرعي الخمار أم النقاب؟.. أمين الفتوى يجيب
محمد رمضان ل جيهان عبد الله: «كلمة ثقة في الله سر نجاحي»
وزير الصحة يتفقد مقر المرصد الإعلامي ويوجه باستخدام الأدوات التكنولوجية في رصد الشائعات والرد عليها
حكم كتابة الأب ممتلكاته لبناته فقط خلال حياته
بث مباشر الآن.. مواجهة الحسم بين فلسطين والسعودية في ربع نهائي كأس العرب 2025 والقنوات الناقلة
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 11-12-2025 في محافظة الأقصر
دعاء الفجر| (ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين)
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
المتأسلمون والمستهودون
بداية
علاء عبد الكريم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 24 - 02 - 2025
لست ضد اليهودية كدين سماوي، لكني ضد «المستهودون»؛ فمثلهم مثل المتأسلمون الذين يعشقون الخراب والدمار عرابو المافيا الحقيقيين؛ فذلك اليهودي كارل ماركس الأب الروحي للاشتراكية في العالم الذي أراه وقد تحرر من يهوديته بفكره الإنساني قال يومًا: «يجب ألا نبحث عن سر اليهودي في دينه، بل فلنبحث عن سر الدين في اليهودي الواقعي»، أو كما وصفهم رائد الفن الشعبي في مصر زكريا الحجاوي في كتابه الأثير «حكاية اليهودي»؛ «اليهود يعيشون بعد موسى ونبيهم المال.. أما نحن، فأنبياؤنا موسى، وعيسى، ومحمد»؛ فهم الذين حكت كتب الدين والتاريخ عنهم، كانوا مع النبي موسى وتآمروا عليه لأنه دعاهم إلى الله وتضاد هذا مع معتقداتهم النفعية التي هي أكثر صلاحية من الدين، وسنراهم بعد النبي موسى عطلوه بل ولفوه أي «الدين» ووضعوه في تابوت العهد ودفنوه واستراحوا وتخلصوا منه نهائيًا.
فالمتأسلمون والمستهودون.. نفس البداية ولعنة النهاية..،
المهتمون بدراسة الأديان أجمعوا على أن حكايته ليست خيالاً قط، لكنها حقيقة واقعة..،
«فيلوس هذا كان حارس القاعة الممتلئة باليهود وينطلق منها الضجيج والصخب والصراخ؛ حيث المحكمة التي تحاكم السيد المسيح، فقد أرادوا أن ينتهوا من الأمر الذي بيتوا النية عليه سريعًا، وفي داخل القاعة جلس القضاة، قضاة رتبوا من قبل ذلك الحكم الذي سيصدرونه ولم يكن ثمة دفاع، فكل مبتغاهم هو صلبه ليسوقوه حيث خططوا لنهاية القصة أو المؤامرة، وبعد الحكم راحوا يجرونه، وبينما هم يمرون به من باب القاعة حيث يقف اليهودي كارتافيلوس تعثرت قدم السيد المسيح، فكاد أن يقع على الأرض، وبكل وقاحة لكمه اليهودي بقبضة يده على ظهره وهتف في وجهه ساخرًا وهو يدفعه إلى الأمام قائلاُ: «أسرع لماذا تتمهل»؟!، والتفت السيد المسيح إليه وقال له بنظرات فيها شفقة وقسوة في الوقت نفسه: «سأذهب سريعًا، أما أنت فستبقى»؛ ومنذ تلك اللحظة وكما تقول السجلات في بلدان كثيرة حلت اللعنة على كارتافيلوس، فبقي طويلاً، ليكون رمزًا للإثم الأكبر الذي لاقاه في هذا اليوم وما تلاه من أيام».
وتمر القرون وتتكرر أمام عيني قصة اليهودي فيلوس الذي لعنه السيد المسيح، مع جماعات تيار الإسلام السياسي التي انتهجت العنف لتحقيق غرض سياسي، فلم تهدف من وراء ذلك إلا تمزيق أوصال المجتمع تفجيرًا وقتلاً؛ ألم تزعم جماعة الإخوان منذ نشأتها على يد أمير الشجرة الخبيثة، حسن البنا أن هدفهم تحكيم شرع الله، والعيش في ظلال الإسلام، قول– بلا شك - أرادوا به خرابًا وإرهابًا؛ وظلت عقدة الاضطهاد تطاردهم مثلما تطارد اليهود في كل وقت؛ ولن أكون متجنيًا أو أدعي تطرفًا حين أقول أن اليهود خططوا لسرقة وطن اسمه فلسطين سنة 1948 وتعاطفت معهم وساعدتهم كل القوى الاستعمارية، والإخوان أيضًا خططوا منذ نشأتهم من 97 سنة، لسرقة الوطن بهدف تنفيذ مخططهم بعودة الخلافة المزعومة متعمدين معاندة حركة التاريخ، اليهود يقف الأمريكان بجانبهم، والإخوان أيضا ساندتهم أمريكا حتى دفعت بهم إلى سُدة الحكم قبل أن يزيحهم المصريون في موجة ثورية أطاحت بكابوس، بجماعة ترفض كل القيم الإنسانية، وتزعم أنها وحدها التي تمتلك الحقيقة المطلقة في الوجود، الحقيقة التي لا تقبل التعددية في الحكم والديمقراطية، فإذا تجرأ أحد وناقشهم؛ حاربوه بفكرهم الأصولي حتى يتم إقصاؤه إما بتكفيره أو قتله، والأمثلة كثيرة لن يتسع المجال هنا لذكرها، فكلنا شهود علي جرائمهم؛ قمة اللامعقول أن يظن البعض، أنهم قادمون.
حماس وهي الفصيل الإخواني الذي ينتمي إلى جماعة غير وطنية لا تؤمن بوطن من الأساس؛ زعمت في بيان لها تحت عنوان «هذه روايتنا.. لماذا طوفان الأقصى» أن العملية كانت خطوة ضرورية واستجابة طبيعية، لمواجهة ما يُحاك من مخططات إسرائيلية تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، والسيطرة على الأرض وتهويدها، وحسم السيادة على المسجد الأقصى والمقدسات، وإنهاء الحصار الجائر على قطاع غزة!؛ والحقيقة من وجهة نظري المتواضعة أن طوفان حماس المزعوم هذا يصب فقط في خدمة المحتل الإسرائيلي، فكيف نفهم «طوفان الأقصى» المزعوم هذا في ظل اختلال موازين القوة بين هذه الجماعة والمحتل بكل عدته وعتاده؟!، أي طوفان هذا في ظل حرب «الإبادة الجماعية» التي تنفذها إسرائيل على القطاع الفلسطيني، منذ السابع من شهر أكتوبر 2023، وتحاصره برًا وبحرًا وجوًا، وتواصل قصف المباني والمستشفيات، ما أسفر عن مقتل أكثر من 46 ألف فلسطيني ارتقوا شهداء، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة ما يقرب من 110 آلاف آخرين، في حصيلة غير نهائية؛ إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم؟ّ، أي طوفان هذا وقد تحولت كل أرض غزة إلى مقبرة كبيرة؟!، والآن حماس تعلن أنها لن تشارك في إدارة غزة في المرحلة الحالية ولا أفهم ماذا تعني بالمرحلة الحالية؟!
فلولا رفض مصر لمشروع التهجير الذي يدعو إليه الرئيس الأمريكي–وكما وصفها الكاتب الأمريكي البارز توماس فريدمان في صحيفة نيويورك تايمزهي الأكثر حماقة وخطورة في التاريخ، وعدَّها وصفة للفوضى داخل الولايات المتحدة وخارجها - لما بقيت الأرض ولا القضية الفلسطينية من الأساس، موقف مصر هو رسالة قوية لأمريكا وأوروبا كلها بأن فلسطين قضية لن تموت أبدًا بل هي جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربي، وكما يؤكد دائمًا في كل مناسبة الرئيس السيسي: «إن ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه».. مؤكدًا على ثوابت الموقف المصري التاريخي الداعم للقضية الفلسطينية والتي لا يمكن أبدًا التنازل عنها بأي شكل من الأشكال.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الاخوان واليهود..نفس البداية ولعنة النهاية
الاخوان واليهود..نفس البداية ولعنة النهاية
الاخوان واليهود..نفس البداية ولعنة النهاية
الجذور التاريخية لفكرة الدولة اليهودية
لماذا سيناء؟
أبلغ عن إشهار غير لائق