حصلت شركة Arcturus UAV التابعة ل AeroVironment على عقد لتزويد القوات المسلحة الدنماركية بأنظمة JUMP 20 المتوسطة بدون طيار. ◄ 181 مليون دولار لتحديث الجيش 181 مليون دولار لتحديث الجيش الدنماركي: استثمارات في التكنولوجيا العسكرية. يُغطي الاتفاق، البالغ قيمته 181 مليون دولار على مدى 10 سنوات، تسليمات تبدأ في 2025، ويهدف إلى تحسين قدرات الجيش الدنماركي في الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع. وقال الفريق أول بير بوغولم أولسن: "أنا سعيد بتوقيع هذا الاتفاق الإطاري ... نوقع اليوم الطلب الأول، ولكن هذا الاتفاق يضمن إمكانية الحصول على المزيد مستقبلًا، وأن الطائرات ستكون في طليعة التطور التكنولوجي." ◄ نظام متطور للمراقبة نظام JUMP 20 المتطور للمراقبة والاستطلاع في الظروف القاسية. لا يتطلب نظام الإقلاع والهبوط العمودي ذو الجناح الثابت مدرجًا. يتمتع بقدرة تحمل تزيد عن 13 ساعة، ومدى 185 كيلومترًا، وارتفاع أقصى 5100 مترًا. سهل التخزين والنقل، ويمكنه الإقلاع والهبوط تلقائيًا. يبلغ وزن الإقلاع الأقصى 97.5 كيلوغرامًا وحمولة 13.6 كيلوغرامًا. يضمن تصميمه модуلاري تكامله مع التقنيات المستقبلية. وقال شين هاستينجز من AeroVironment: "JUMP 20 هو معيار البساطة والمتانة ... مع سجل حافل و 300000 ساعة طيران، يوفر JUMP 20 قدرات متعددة المهام لا مثيل لها للقوات الدنماركية." ◄ اقرأ أيضًا | الجيش الدنماركي يختبر أول نظام مدفعية صاروخية من نوع PULS ◄ جرينلاند في قلب التنافس جرينلاند في قلب التنافس الجيوسياسي: الدنمارك تسعى لتعزيز سيادتها. وقد خصصت الدنمارك 2 مليار دولار لتعزيز دفاعاتها في القطب الشمالي. يأتي ذلك بعد تصريحات ترامب حول جرينلاند، وهي منطقة دنماركية تتمتع بالحكم الذاتي، بما في ذلك اقتراح شرائها. تقع جرينلاند، أكبر جزيرة في العالم، بين كندا وأوروبا، وهي غنية بالمعادن، مما يجعلها مطمعًا للقوى العالمية. كما أن ذوبان الجليد يفتح طرقًا ملاحية جديدة. تعتبرها واشنطن ضمن نفوذها، لكن اتفاقية 2009 منحتها مزيدًا من الاستقلالية، باستثناء الشؤون الخارجية والدفاع. لذلك، تسعى الدنمارك لتعزيز دفاعاتها في المنطقة، بما في ذلك شراء سفن وطائرات بدون طيار.