الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
نتنياهو: مفاوضات جنوب سوريا تتواصل مع الحفاظ على المصالح الإسرائيلية
الحرس الثوري الإيراني: ضربنا مصفاة حيفا ومركز الموساد وأسقطنا 36 من عناصره
"من يريد تصفية حسابات معي فليقبض عليّ أنا" ..لماذا تعتقل "مليشيا السيسى "شقيق مذيعة في قناة تابعة للمخابرات !؟
إيلون ماسك يشبه الاتحاد الأوروبي بألمانيا النازية
ترامب: أشعر بخيبة أمل من زيلينسكي لأنه لم يقرأ خطة السلام
ميلوني تؤكد لزيلينسكي استمرار الدعم قبيل محادثات لندن
إيديكس 2025.. فلسفة الردع وبناء القوة المصرية الشاملة
حبس عاطل لقيامه بسرقة وحدة تكييف خارجية لأحد الأشخاص بالبساتين
شئون البيئة: سوف نقدم دعمًا ماديًا لمصانع التبريد والتكييف في مصر خلال السنوات القادمة
لميس الحديدي: قصة اللاعب يوسف لا يجب أن تنتهي بعقاب الصغار فقط.. هناك مسئولية إدارية كبرى
شئون البيئة: مصر ستترأس اتفاقية برشلونة للبيئة البحرية خلال العامين القادمين
"قطرة ندى" للشاعر محمد زناتي يفوز بجائزة أفضل عرض في مهرجان مصر الدولي لمسرح العرائس
بعد رحيله، من هو الفنان سعيد مختار؟
بدون محصل.. 9 طرق لسداد فاتورة كهرباء شهر ديسمبر 2025
ترتيب الدوري الإسباني.. برشلونة يتفوق على ريال مدريد ب4 نقاط
خطط لا تموت.. لماذا عادت الملعونة لعادتها القديمة؟
مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 8 ديسمبر 2025 في القاهرة والمحافظات
كأس العرب - بن رمضان: لعبنا المباراة كأنها نهائي.. ونعتذر للشعب التونسي
أوندا ثيرو: ميليتاو قد يغيب 3 أشهر بعد الإصابة ضد سيلتا فيجو
إبراهيم حسن: محمد صلاح سيعود أقوى وسيصنع التاريخ بحصد كأس أمم إفريقيا
أشرف صبحي: قرارات الوزارة النهائية بشأن حالة اللاعب يوسف ستكون مرتبطة بتحقيقات النيابة
لاعب الزمالك السابق: خوان بيزيرا «بتاع لقطة»
هل تقدم أحد المستثمرين بطلب لشراء أرض الزمالك بأكتوبر؟ وزير الإسكان يجيب
ياهو اليابانية.. والحكومة المصرية
استكمال محاكمة سارة خليفة في قضية المخدرات الكبرى.. اليوم
وزير الزراعة: القطاع الخاص يتولى تشغيل حديقة الحيوان.. وافتتاحها للجمهور قبل نهاية العام
مدير أمن الإسكندرية يقود حملة مكبرة لإزالة إشغالات الباعة الجائلين بميدان الساعة وفيكتوريا
مجموعة التنمية الصناعية IDG تطلق مجمع صناعي جديد e2 New October بمدينة أكتوبر الجديدة
وزير الإسكان يعلن موعد انتهاء أزمة أرض الزمالك.. وحقيقة عروض المستثمرين
غرفة عقل العويط
«القومية للتوزيع» الشاحن الحصري لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2026
رئيس "قصور الثقافة": السوشيال ميديا قلّلت الإقبال.. وأطلقنا 4 منصات وتطبيقًا لاكتشاف المواهب
كم عدد المصابين بالإنفلونزا الموسمية؟ مستشار الرئيس يجيب (فيديو)
مستشار الرئيس للصحة: نرصد جميع الفيروسات.. وأغلب الحالات إنفلونزا موسمية
كيف يؤثر النوم المتقطع على صحتك يوميًا؟
تجديد حبس شاب لاتهامه بمعاشرة نجلة زوجته بحلوان
وائل القبانى ينتقد تصريحات أيمن الرمادى بشأن فيريرا
أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. الإثيوبيون يحتجون في إسرائيل على قمع الشرطة ولشعورهم بالتمييز.. إعلام إسرائيلى: تصاعد الأزمة بين كاتس وزامير.. رئيس الأركان الإسرائيلى: نستعد لاندلاع حرب مفاجئة
وزير الأوقاف يحيل مجموعة من المخالفات إلى التحقيق العاجل ويوجه بتشديد الرقابة ومضاعفة الحوكمة
أحمد موسى يكشف أزمة 350 أستاذا جامعيا لم يتسلموا وحداتهم السكنية منذ 2018
اليوم.. المصريون بالخارج يصوتون فى ال 30 دائرة المُلغاة
حاتم صلاح ل صاحبة السعادة: شهر العسل كان أداء عمرة.. وشفنا قرود حرامية فى بالى
الموسيقار حسن شرارة: ثروت عكاشة ووالدي وراء تكويني الموسيقي
أحمد موسى: "مينفعش واحد بتلاتة صاغ يبوظ اقتصاد مصر"
متحدث "الأوقاف" يوضح شروط المسابقة العالمية للقرآن الكريم
أمن مطروح يفك لغز العثور على سيارة متفحمة بمنطقة الأندلسية
تعرف على شروط إعادة تدوير واستخدام العبوات الفارغة وفقاً للقانون
عاشر جثتها.. حبس عاطل أنهى حياة فتاة دافعت عن شرفها بحدائق القبة
حياة كريمة.. قافلة طبية مجانية لخدمة أهالى قرية السيد خليل بكفر الشيخ
الأوقاف: المسابقة العالمية للقرآن الكريم تشمل فهم المعاني وتفسير الآيات
كشف ملابسات فيديو عن إجبار سائقين على المشاركة في حملة أمنية بكفر الدوار
إضافة 4 أسرة عناية مركزة بمستشفى الصدر بإمبابة
الجامعة البريطانية بمصر تشارك في مؤتمر الطاقة الخضراء والاستدامة بأذربيجان
اختبار 87 متسابقًا بمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن بحضور الطاروطي.. صور
باحث يرصد 10 معلومات عن التنظيم الدولى للإخوان بعد إدراجه على قوائم الإرهاب
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأحد 7-12-2025 في محافظة الأقصر
«صحح مفاهيمك».. أوقاف الوادي الجديد تنظم ندوة بالمدارس حول احترام كبار السن
الطفولة المفقودة والنضج الزائف
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
انتبهوا.. الأطفال يغرقون!
مشكلة تحذر «منظمة الصحة» من تفاقمها عالمياً
آخر ساعة
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 18 - 09 - 2021
إيمان طعيمة
الغرق قضية جديدة تطرقت لها منظمة الصحة العالمية بعدما أصبح يمثل ثالث أهم أسباب الوفيات الناجمة عن الإصابات غير المتعمدة، حيث يقف وراء حدوث 7% من مجموع تلك الوفيات.
كما أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريرا وافيا يتحدث عن خطورة الأمر، مستندة إلى بعض الحقائق والإحصائيات الهامة، فقد شهد عام 2012 وفاة نحو 372 ألف نسمة بسبب الغرق، ما يجعل الغرق من المشكلات الصحية العمومية الرئيسة فى جميع أنحاء العالم.
وأشارت المنظمة إلى أن السن من عوامل الخطر الرئيسية المرتبطة بالغرق، وكثيراً ما يتم الربط بين هذا العامل وبين هفوات المراقبة، حيث تقع أعلى معدلات الغرق فى العالم بين صفوف الأطفال من الفئة العمرية التى تتراوح بين عام واحد و4 أعوام، تليها فئة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و9 أعوام.
فى السياق ذاته، أصدرت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP)، تقريرا يؤكد أن المراهقين الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و19 عاماً أكثر عرضة للغرق من الفتيات ب10 مرات، بحيث تصل نسبتهم إلى نحو 75٪ من جميع الأطفال والمراهقين، مفسرة ذلك بزيادة قدراتهم على السباحة أكثر من الفتيات، وأيضا قيامهم للسباحة بمفردهم والمخاطرة بأنفسهم من دون أخذ الاحتياط اللازم وكذلك ركوب السفن والمراكب.
وقال التقرير إن معظم حالات الغرق التى تحدث بالنسبة إلى الرضع تحدث فى أحواض الاستحمام، وقد اعترف ما يصل إلى 30٪ من مقدمى الرعاية بترك الأطفال من دون سن الثانية، بلا إشراف فى الحمّام، لمدة تتراوح بين دقيقة واحدة وما يزيد قليلاً على خمس دقائق.
وفى مصر، ووفق آخر إحصائية أصدرها الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء حول غرق الأطفال، وطبقا للتصنيف الدولى لعام 2019، فإن حالات الغرق التى تعرض لها الذكور بلغت 566 حالة، مقارنة بالإناث التى وصلت إلى 123 حالة، وذلك بداية من عمر الرضع أى أقل من عام واحد وحتى 15 عاماً.
وقد ترتب على ذلك حدوث حالة من الذعر على اجروباتب الأمهات على صفحات السوشيال ميديا التى تحذر من زيادة حالات غرق الأطفال، خاصة بعد الانتهاء من السباحة وهذا ما يطلق عليه االغرق الجافب.
ويوضح الدكتور أشرف قاسم، أخصائى الأطفال وحديثى الولادة، حقيقة الأمر، حيث يؤكد أن بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعى تنشر معلومات مغلوطة وتثير حالة من الرعب عن غرق الأطفال تحت مسميات جديدة تعرف باالغرق الجافب واالغرق الثانويب، لكنه يؤكد فى الوقت ذاته أن ذلك نادر الحدوث، فلا داعى لهذا القلق المبالغ فيه.
وأوضح قاسم الفرق بين المصطلحين، فاالغرق الجافب يطلق على حالة الطفل الذى يتعرض لابتلاع الماء حتى وإن كان تحت مراقبة الأهل وبمجرد أن يصل الماء لمجرى الهواء، يحدث انقباض فى الأحبال الصوتية التى تغلق مدخل الحنجرة كرد فعل طبيعى لمنع وصول الماء للرئتين، لكن مع نقص الأكسجين يحدث توقف للقلب، وهنا تحدث الوفاة فى حينها وليس بعد الإصابة بساعات أو أيام كما يتردد على السوشيال ميديا، ولكن فى حالة وجود فرق إنقاذ يمكن التعامل مع الحالة سريعا وإنقاذ الطفل.
أما ما قد يحدث بعد الخروج من الماء بعدة ساعات، فهو إصابة الطفل بالتهاب الرئة نتيجة وصول الماء إليها، والتى تتسبب فى ظهور أعراض مثل الكحة وضيق التنفس وارتفاع فى درجة حرارة الجسم، وهذا ما يعرف باالغرق الثانويب، ويجب العلم والوعى الكافى بالتعامل السليم المبكر فى هذه الحالة لإنقاذ الطفل وتحسن حالته، ويجب ملاحظة ظهور أى أعراض تنفسية يعانيها الطفل بعد الخروج من الماء، والتوجه للطبيب أو لأقرب مستشفى لإجراء الفحوصات اللازمة من آشعة وتحاليل وخاصة تحاليل الغازات.
وينصح قاسم، الأمهات بضرورة مراقبة الطفل بشكل دائم عندما يكون فى الماء أو بالقرب منه وعدم تركه يسبح بمفرده، وألا تزيد فترة وجود الطفل دون السنة الأولى فى الماء أكثر من نصف ساعة، وعدم السماح له بالسباحة إلا فى المناطق التى يوجد بها رجال إنقاذ، مع ملاحظة ظهور أى أعراض تنفسية على الطفل خلال 24 ساعة بعد الخروج من الماء.
ويشير إلى أن الكلور الموجود بمياه حمّامات السباحة ليس له علاقة بحالات الغرق كما يعتقد بعض الأمهات، وأن كل ما يمكن أن يسببه هو تهيج الجلد والإصابة بالطفح الجلدى بما فى ذلك الإكزيما، بالإضافة لحدوث حرقة أو حكة بالعين، كما يمكن أن يؤدى إلى مجموعة متنوعة من المشكلات التنفسية أو زيادتها بما فيها الربو.
من جانبه، يوضح الدكتور علاء مكرم خروب، طبيب بشرى ومدرب إسعافات أولية وصحة عامة، طريقة التعامل والإسعاف السريع مع حالات الغرق والغرق الجاف والغرق الثانوي، مؤكداً أن الغرق يحدث نتيجة انسداد الجهاز التنفسى عن طريق السوائل، سواء كان السائل مياهاً من البحر أو مياهاً عذبة من حمام النهر أو حمامات السباحة أو حتى أحواض الاستحمام فى المنزل، وانسداد الجهاز التنفسى بالسوائل ودخولها للرئتين يؤدى إلى توقف النفس وتوقف القلب.
ويشير إلى أن الطريقة الصحيحة للتعامل مع الغرق، هو التأكد أولا من أن المصاب يتنفس، وفى حالة كونه يتنفس، يتم وضعه على جانبه فيما يعرف ب"وضع الإفاقة" ويتم نقله للمستشفى فوراً أو طلب الإسعاف.
أما فى حالة كون المصاب لا يتنفس ولا يوجد به نبض فيتم فورًا طلب الإسعاف والبدء فى عملية الإنعاش القلبى الرئوى CPR عن طريق ضغطات فى منتصف الصدر حوالى 30 ضغطة، وتنفسات صناعية ا2 تنفسب وتكرار الأمر لحين وصول الإسعاف أو لحين عودة التنفس والنبض مرة أخرى..هذا هو التعامل مع الغرق المعروف.
أما الغرق الجاف الذى يحدث أثناء تواجد الشخص فى المياه ودخولها للفم والحلق، فقد يحدث تشنج شديد فى الأحبال الصوتية لمنع دخول الماء للرئتين، ولكن التشنج والانقباض العنيف يسبب أيضًا عدم دخول الهواء للتنفس، فلا تستطيع الرئتين نقل الأكسجين للدم مما يسبب ضررا فى الأعضاء الحيوية فى الجسم ومنها المخ وقد يؤدى ذلك للوفاة.
وتمت تسميته بالغرق الجاف لأن الرئتين لا يدخل فيهما الماء بسبب التشنج الحادث فى الأحبال الصوتية والتى تسبب اختناقا وعدم وصول الهواء والأكسجين للرئتين.
ويتابع: فى بعض حالات الغرق لا يحدث انسداد كامل بالماء وتوقف النفس والنبض، ولكن يحدث دخول كمية صغيرة من الماء إلى الرئتين وخصوصًا الماء الملوث بالبكتيريا أو الطحالب أو الرمل وغيرها، فالمصاب بعد إنقاذه يكون يتنفس وبه نبض ولكن وجود الماء فى الرئتين يؤدى إلى إصابة قد تكون غير ظاهرة فى الساعات الأولى ينتج عنها إلتهاب رئوى قد يؤدى إلى الوفاة وهذه الحالة تعرف بالغرق الثانوي.
وقد تحدث أيضًا بسبب دخول كميات من الماء العذب إلى الرئتين وانتقاله لمجرى الدم مما يؤدى إلى اختلال شديد فى الأملاح مما يؤدى أيضًا للوفاة.
لذا من الأعراض المهمة التى يجب متابعتها للشخص بعد الخروج من الماء سواء من البحر أو حمامات السباحة خصوصًا الأطفال، هو كثرة السعال مع صعوبة التنفس وتغير فى لون الوجه والجلد وأيضا الخمول وكثرة النوم، وآلام الصدر.
وفى حالة تعرض أى شخص للغرق أو لابتلاع كمية كبيرة من المياه سواء المالحة أو العذبة، أو وجود أى من هذه الأعراض عليه بعد التواجد فى المياه، يجب فورًا طلب الإسعاف أو نقل الشخص المصاب للمستشفى حتى وإن كان واعيًا ويتنفس وبه نبض، حتى يتم إجراء الفحوصات اللازمة ووضعه تحت الملاحظة لتجنب المضاعافات التى قد تصل إلى الوفاة.
وينصح خروب بضرورة تدريب الأطفال على السباحة ومتابعتهم أثناء وبعد السباحة ومراقبة التنفس واكتشاف أى علامات خطورة كالتى تم ذكرها، ومن الضرورى تعلم الإسعافات الأولية لحالات توقف التنفس والنبض وطريقة عمل إنعاش القلب والتنفس.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
طبيب شرعي يوضح كيف يموت الإنسان غرقا
صور.. تفاصيل غرق "نورين" ضحية الإهمال فى حمام سباحة بالإسكندرية
ممكن تغرق وانت بتستحمى .. اعرف أغرب المعلومات عن أنواع الغرق
بعدما سيطر شبح الخوف على الأمهات.. تعرف على حقيقة فزاعة «الغرق الجاف»
ما هو الغرق الجاف بدون ماء ؟ .. هذه أعراضه ونصائح لتجنبه
أبلغ عن إشهار غير لائق