لا 20 ولا 25.. يحيا الشعب

شد وجذب

يا شوية حثالة يا مرتزقة يا نصابين فاكرين ان فى حد بيسمعكم او بيصدقكم.. أنا بتكلم على الخونة اراجوزات الاعلام الفاسد اللى عايشين فى تركيا وقطر وفاكرين ان وهما قاعدين فى التكييف ونايمين على مخدات الدولارات هيقدروا يحرضوا الشعب المصرى العظيم على بلده.. دعوات الخونة والعملاء للتظاهر والتجمع أصبحت مفضوحة وأصبحت مقترنة بكل انجاز أو اصلاح حقيقى تقدم عليه الدولة المصرية.. الخونة دائما بيشوفوا الاصلاحات المصرية على انها أعباء على المواطنين ونفسهم ومنى عينهم ان الشعب يتمرد.. عاوز أقولكم ده عشم ابليس فى الجنة.. ليه يا خونة؟ علشان احنا شعب اتعلم الدرس كويس وبنعرف نشوف كويس أوى أحوالنا وأحوال الدول المجاورة.. الدول اللى سمعت كلامكم تحولت إلى اشلاء دول وتقريبا خرجت من الخريطة.. أما الدول اللى فيها شعب محترم وعنده فهم وبيعرف يقدر الموقف كويس صمدت وعدت مراحل الخطر وبتعمل بناء وتنمية غير مسبوقة زى مصر كده اللى تاعبه ناس كتير أوى علشان حجم الانجازات الحقيقية على أرض الواقع فى 6 سنوات فقط يفوق الخيال.. عاوز أقول ان اعداء الوطن والمنتمين لجماعة الاخوان الارهابية أو بتوصيف أدق جماعة أهل الشر ينتظرون كل لحظة تتحول فيها مصر من جديد إلى دولة فوضوية لا يحكمها القانون ليستعيدوا مشاهد القتل والحرق والدمار التى يعشقونها لانهم لا ينتمون للأوطان. الدعوة الفاشلة للتظاهر لحقت بالدعوات السابقة واثبت المصريون كما فعلوا من قبل انهم شعب يلتف حول بلده وقيادته للوصول إلى بر الامان.. المصريون هم من صمدوا خلال برنامج الاصلاح الاقتصادى الذى انقذ مصر من الافلاس.. وهم من صمدوا وما زالوا صامدين ضد الارهاب والارهابيين.. وهم ايضا من شاركوا ويشاركون فى بناء مصر الحديثة التى اصبحت دولة بلا عشوائيات وستصبح من افضل دول المنطقة اقتصاديا خلال سنوات قليلة.. اعرف ان الخونة لا ييأسون لانهم يتقاضون ملايين الدولارات للتحريض على الدولة المصرية فى الداخل والخارج.. واعرف ايضا ان الشعب المصرى يمتلك من الحكمة والذكاء ما يؤهله للتعامل مع الافكار المدمرة بكل وطنية واقتدار.. دعونا نواصل البناء والتقدم ليزداد الاعداء غلا.. ودعونا أيضا نتوحد ونتماسك أكثر من أى وقت مضى ونقف خلف الرئيس عبدالفتاح السيسى الرجل الذى انقذ الدولة من اخطر مؤامرة لتقسيم البلاد فى ظل حكم الاخوان الارهابيين.. تذكروا هتافات يسقط يسقط حكم المرشد.. وتذكروا الايام السوداء التى عاشها الشعب فى ظل حكم الارهابيين الخونة.. ولا تنسوا انهم وعدوا باحراق مصر وقتل شبابنا ونفذوا الوعود.. ستظل مصر شامخة وصامدة ضد اعداء الوطن ومن يطبلون لهم فى قنوات تركيا وقطر.. وسيظل الخونة يحرضون على الدولة وينتظرون الفرصة لاحداث الوقيعة بين الشعب العظيم والنظام الوطنى.. ستظل قوتنا فى وحدتنا.. وتحيا مصر.