span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" دشنت عضو مجلس الشيوخ الأمريكي كامالا هاريس حملتها للوصول إلى البيت الأبيض في انتخابات 2020 اليوم الأحد 27 يناير، بتجمعٍ انتخابيٍ في بلدتها أوكلاند بولاية كاليفورنيا، على بعد أقل من ميل من المحكمة التي بدأت الديمقراطية حياتها المهنية بها ممثلة ادعاء. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وموقع التجمع الانتخابي هو أحدث علامة على أنها تعتزم التأكيد على سجلها كممثلة ادعاء عن سان فرانسيسكو وكمدعية عامة لكاليفورنيا، وشعارها في انتخابات 2020 هو "كامالا هاريس من أجل الشعب" في إيماءة للمقدمة التي كانت تستخدمها في المحكمة وهو عبارة تقول إنها "بوصلتها". span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وهاريس حاليًا عضو بمجلس الشيوخ للمرة الأولى عن كاليفورنيا، وهي ممثلة الادعاء السابقة الوحيدة لمدينة وولاية تعلن ترشحها للسباق حتى الآن، وستميزها جذورها القضائية عن مجموعة كبيرة من الديمقراطيين الساعين للترشح ضد الرئيس دونالد ترامب، المرشح الجمهوري على الأرجح. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتقدمت للسباق عضوتا مجلس الشيوخ إليزابيث وارين وكريستين جيليبراند ويدرس مزيد من أعضاء المجلس الترشح. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" واكتسبت هاريس شعبية بين النشطاء الليبراليين بسبب استجوابها الشديد لمرشحي ومسؤولي ترامب خلال جلسات مجلس الشيوخ. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" لكن خلفيتها في مجال إنفاذ القانون تنطوي على مخاطر أيضًا في الحزب الديمقراطي الذي تحول في السنوات القليلة الماضية للتركيز على قضايا العدالة الجنائية، متبنيا حركة (بلاك لايفز ماتر) وداعيًا إلى تثبيت كاميرات في ملابس رجال الشرطة وإلى إنهاء عقوبة الإعدام وإصلاح النظام القضائي. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأغضبت أفعالها خلال عملها مدعية عامة في الفترة من 2011 و2017 بعض الليبراليين، وعاود منتقدون نشر وسم "كامالا شرطية" على تويتر لاستهدافها بعد الإعلان عن حملتها الأسبوع الماضي. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ويتعين أن تثبت هاريس لقاعدة الحزب التي تزداد تنوعًا وتقدمية أنها لن تقدم خلال وجودها في البيت الأبيض على بعض القرارات التي اتخذتها كمسؤولة ادعاء ولم تحظ بالشعبية في أوساط النشطاء الليبراليين.