span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" قال وزير الخارجية الإريتري اليوم الثلاثاء 26 يونيو إن أول محادثات مع أديس أبابا منذ نحو عقدين من الزمن فتحت الباب أمام السلام بينما قال رئيس وزراء إثيوبيا إن الصراع بين البلدين ينبغي أن ينتهي مع هذا الجيل. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" واستقلت إريتريا عن إثيوبيا في عام 1993 بعد حرب تحرير استمرت ثلاثة عقود لكن الصراع اندلع مجددا بينهما في عام 1998 حول بلدة بادمي الواقعة على حدودهما المتنازع عليها، حيث قطعت العلاقات الدبلوماسية منذ ذلك الحين. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأشار رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد الذي تولى السلطة في أبريل إلى أنه يريد حل الصراع. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال عثمان صالح وزير خارجية إريتريا "لقد فتحنا باب السلام". span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال أبي "فلينته هذا الصراع مع هذا الجيل، وليبدأ عهد الحب والمصالحة".