span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" من بين عشرات المهن في مصر، تظل هناك أعمال محددة دائمة الخطورة على كثير من العمال «الأرزقية»، الذين يكون عملهم في الغالب مبني على اليومية. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" «بوابة أخبار اليوم» ترصد أبرز هذه المهن المنتشرة في غالبية المحافظات:
span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" عمال التراحيل span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" على ناصية أشهر الميادين بالقاهرة والمحافظات، يجلس عشرات من العمال يعرفون ب«عمال التراحيل»؛ حيث تتمثل أبرز مهامهم في هدم العقارات.
span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" لكن أحد الفيديوهات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، كان لعامل يقف على جدران من ارتفاع شاهق معرضًا حياته للخطر.
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" نظافة العقارات الشاهقة span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتزداد الصعوبة مع عمال تنظيف واجهات العقارات من الخارج، خصوصًا الشاهقة منها، والتي يتم الاعتماد فيها على معدات معلقة أعلى المبنى ثم يتم إنزالها كل دور لضمان تنظيفها، ويرتبط ذلك بالواجهات الزجاجية.
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتبلغ مأساة هذه المهنة مع الارتفاعات الشاهقة لبعض العقارات، والتخوف الدائم من تعرض أي عامل لنظافة لاختلال في توازنه.
span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" عمال تعليق الإعلانات span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" لا تقل عملية تركيب الإعلانات في الطرق خطورة عن عمال التراحيل، خصوصًا تولي هؤلاء مهمة تركيبها بمواقع مرتفعة بجوار الطرق والكباري، وكذلك المباني المرتفعة في مختلف المحافظات.
span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ويستغرق تركيب الإعلان نحو ثلاثة أيام، خصوصًا في ظل مئات اللمبات والمعدات والعمال، إذ تتحدث التقارير عن وجود نحو span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" 100 مليون جنيه تدخل خزانة الدولة من رسوم التراخيص لإعلانات الطرق، في ظل عمل أكثر من 300 شركة 300 شركة.
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" عمال المحاجر span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وفي بعض صحاري المحافظات، تظهر معاناة أخرى يعيشها عمال المحاجر الذين تحيط بأجسادهم الأمراض السرطانية والتحجر الرئوي بشكل مستمر.
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتتسبب الظروف الصعبة في ترك الأطفال لمدارسهم للعمل في المحاجر في قلب الجبل للبحث عن قوت يومهم؛ حيث تشهد محافظة مثل المنيا تولي سيارات الربع نقل هؤلاء العمال فجرًا ولا يرحمهم سقيع الشتاء أو حرارة شمس الصيف، فيما الأتربة لا ترحم صدورهم وآلات التقطيع تنذرهم بكارثة بين لحظة وأخرى، و يحيط بهم الموت ب«الديناميت».