الفنان محمد منير الذي يعشقه الكثرين وله شعبيته الكبيرة ويعد من افضل المطربين المصرين المحافظ على نجاحاته حتى الأن ويطلق على محمد منير الكثير من الألقاب واهم لقب الكينج او الملك وسبب ذلك هو انه قد شارك فى أحد المسرحيات واسمها الملك هو الملك وبعدها اصدر البوم باسم الملك ومن وقتها واطلق عليه معجبية اسم الملك وفى حياة محمد منير قصة حب كبيرة ورائعه فى بداية حياته كان يعيش فى أسوان فهو من النوبه فى الصل عاش مرحلة الطفوله هناك وبعد ذلك اتى الى القاهره مع الاسرة وفى بداية احتراف منير للغناء كان يعشق فتاه جدا ولكن كمعظم قصص الحب التى نسمع عنها كانت الفتاه من اسرة غنية جدا وتعيش فى منطقة المعادى فى أحد الفلل وكان منير يوميا يقوم بالمرور من امام منزلها حتى يرها وهى تنتظرة فى شباك غرفتها قصة حب بريئة ورائعها وبرغم الفارق الاجتماعى الكبير وان منير كان فى بداية حياته الغنائية قررر ان يذهب لخطبة الفتاه ولكن بتاكيد كان تصرف الأهل متوقع الرفض والنظر الى منير على انه شخص فقير وليس له مستقبل وبالرغم من ذلك لم ييأس منير وظل يحب تلك الفتاه ويمر بشكل يومى من امام المنزل وهى تنظر اليه من الشباك وفى احد الأيام صدم منير لم يجد اى شخص فى المنزل وحبيبته لا تنتظره فى الشباك كالمعتاد وعندما سأل عرف أنهم هاجروا خارج مصر وكانت صدم كبيرة لمنير دخل بعدها فى أكتئاب شديد وأبتعد عن الغناء لفتره وقرر البحث عن وظيفة ولكن الفنان احمد منيب لم يسمح له بذلك لانه مؤمن بموهبة منير وظل بجانبة حتى خرج من تلك الأزمة وبالفعل استطاع منير ان ينجح ويصبح من أكبر النجوم ولقد غنى لحبيبته الأغنية المعروفة شبابيك ولم يستطيع منير ان يصل الى حبيبته وفى يوم من الايام وكان يغنى فى احد الأماكن سكت فى حاله من الذهول وبعدها وجه رساله الى حبيبته التى فوجئ بوجدها فى المكان هى وزوجها واولادها وقام بغناء شبابيك لها وللاسف بعد ان تزوج بتلك الفتاه تم الانفصال من حب عمره بعد شهرين من الزواج مما اثار الجدل حول منير وتداول بعد الاخبار ايضا بعد ان فاجأت الفنانة والإعلامية المصرية نجلاء بدر جمهورها بإعلانها أن المطرب الكبير محمد منير طلب الزواج منها، وقابل والدتها لطلب يدها لأن والدها كان خارج البلاد، ولكنه انسحب قبل عقد القران مباشرة. وأشارت إلى أن محمد منير طلب منها في حالة الزواج التوقف عن العمل، وأنه غنى لها أغنية "لما النسيم"، وأنها سعيدة بذلك جدا.