تحول الضابطان شريف سلامة وظافر العابدين إلى مجرمين مع أحداث الحلقة السابعة من مسلسل "الخروج". شهدت الحلقة السابعة من مسلسل الخروج ومع استمرار ظافر عابدين التقصي حول الثلاث أشخاص، الذي طلب منه المجرم الذي قام بخطف صلاح عبد الله الإفراج عنهم...توجه ظافر إلى شقيق المتهمة التي تدعى منال وهي أحد الأشخاص المطلوب الإفراج عنهم مقابل صلاح عبد الله. وفور أن توجه لشقيقها بان عليه التوتر والقلق إلا أن ظافر قام برفع السلاح في وجه ليتوجه إلى سطح منزله ويهدده بالانتحار وبحديث ظافر معه أكد له أن هو من نفذ جرائم القتل لأخذ حق شقيقته لأنهم هم الذين تسببوا في حبسها وأنه من قام بنشر أجسادهم..إلا أنه انتحر في النهاية. وبعد أن جاءت الشرطة طلب رئيسه الابتعاد عن القضية محملا إياه مسؤولية انتحار المتهم إلا أنه رفض ليأمر رئيسة اصطحابه للقسم. إلا أن ظافر استطاع الهروب وقام بخطف الصحفية التي كانت تتبعهم للقسم لتطارده الشرطة بعدها، ويستعين ظافر بدرة التي بان عليها أنها تساعد المجرم على حسابه خوفا على حياة ابنها التي هددها المجرم بها. أما شريف سلامة بعد أن نصب مجرمين كمين له وقاما بخطف سلاحه الميري منه يبدو أنه سيستعين ببلطجية لرد حقه خوفا من معرفة الشرطة بما حدث له.