خصص المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بوزارة الأوقاف لأول مرة في تاريخ الوزارة قسمًا من المكان المخصص له بصالة العرض بمعرض الكتاب السنوي للكتب التي قام المجلس بترجمتها، وبخاصة فيما يتصل بتجديد الخطاب الديني وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وترجمات معاني القرآن الكريم، وفقه العبادات، وكتب الثقافة الإسلامية. وكانت وزارة الأوقاف قد أعلنت أول أمس انتهائها من ترجمة كتاب فقه العبادات كاملا للغة الصينية وتدرس الوزارة حاليا ترجمته بأكثر من لغة لتوضيح وسطية الإسلام وتصحيح المفاهيم المغلوطة كما بدأت الوزارة منذ شهرين ترجمة خطبة الجمعة أسبوعيا بأكثر من لغة ونشرها عبر صفحات التواصل الإجتماعي.