رفض كل المحاولات التي يمكن ان يقوم بها اي انسان مصري حقيقي اصيل لتشويه صورة اي رمز من رموزنا المصرية في مختلف المجالات ومنها الرياضية بالطبع وفي مقدمة هذه الرموز بالطبع المهندس هاني ابوريدة عضو المكتبين التنفيذيين للاتحادين الافريقي والدولي لكرة القدم استغلالا للظروف الاخيرة التي يمر بها الاتحاد الدولي مؤخرا بعد الكشف عن وقائع فساد رهيبة ارتكبها بعض رجال الفيفا بعد تحقيقات مكثفة جرت مابين السلطات في سويسرا وامريكا ولكني لم اجد ان هناك محاولات تصل الي درجة الظاهرة داخل اسرة الاعلام المصري بشكل عام والصحافة بشكل خاص تجاه ابوريدة صاحب التاريخ الطويل في العمل الاداري بالكرة المصرية والافريقية والعالمية. ولهذا اعترف بأن الصديق العزيز الاعلامي احمد شوبير "خضني" بشدة في حلقة له يوم الاربعاء الماضي اثناء مقدمة برنامجه الطويلة عندما فوجئت به يهاجم بشدة من تعرضوا في الاعلام وفي الصحافة المصرية لأبوريدة محاولين النيل من الرجل والايهام بأنه يدخل في دائرة التحقيقات التي تجري داخل الفيفا بشأن قضايا الفساد التي تم ضبطها مؤخرا. فما كان مني الا ان قمت علي الفور بالبحث في اكبر عدد طالته يداي من الصحف المصرية سواء في التغطيات الكثيرة للاحداث داخل الفيفا او في مقالات الرأي علي مدار الاسبوع الماضي فلم اجد اي ظاهرة او توجه ضد هاني ابوريدة.. وزاد من "خضتي" عدد من التليفونات والمداخلات المعلقة علي ذلك والتي تؤكد تضامنها مع أبوريدة ورفضها للهجوم عليه فأعدت قراءة الصحف فلم أجد ما يستحق كل هذا القلق. وشعرت بأن شوبير يدافع استباقيا عن صديقه - وصديقنا علي فكرة - قبل أن ينقض عليه اصحاب الغرض والمرض وهو شعور جميل جدا منه ولكنه «خضني» علي الرجل بصراحة. ولأبوريدة الواثق من سلامة موقفه أقول : إن شاء الله أزمة وهتعدي .. ولشوبير اقول: شكرا علي حبك الكبير لأبوريدة واكيد رسالتك الاستباقية وصلت لمن تريد أن تبعث له الرسالة .. «بس برضه خضتني» يا رجل. وبالمناسبة .. استمتعت بحوارك مع المستشار مرتضي منصور الذي تحدث بصراحته المعهودة عن قضايا كثيرة وما شاء الله رغم انه اجابك عن الكثير من الموضوعات التي مر عليها وقت طويل إلا أن اجاباته لم تتغير وهو ما يعني أن موقفه من هذه القضايا ثابت لا يتغير. ونفسي أقول له شيئا منعني عنه لفترة الحظر الصحفي المفروض والذي رفع بعد صلح نرجوه مستديما .. اقول له نجحت بالفعل في قيادة فريق الكرة لمكانة محترمة كما اصبحت للزمالك درعا وسيفا وهو أمر مطلوب جدا في كل الاندية ونجاح ألمسه في احاديث كل جماهير الزمالك. انها مجرد شهادة حق. الأهلي والزمالك.. في مهمة وطنية غدا في ملحق دور ال 16 للكونفدرالية الإفريقية.. كل الدعاء من القلب لكما بأن تنجحا في "الملحق" لتلعبا في دوري المجموعات فأنتما تمثلان "مصر". رفض كل المحاولات التي يمكن ان يقوم بها اي انسان مصري حقيقي اصيل لتشويه صورة اي رمز من رموزنا المصرية في مختلف المجالات ومنها الرياضية بالطبع وفي مقدمة هذه الرموز بالطبع المهندس هاني ابوريدة عضو المكتبين التنفيذيين للاتحادين الافريقي والدولي لكرة القدم استغلالا للظروف الاخيرة التي يمر بها الاتحاد الدولي مؤخرا بعد الكشف عن وقائع فساد رهيبة ارتكبها بعض رجال الفيفا بعد تحقيقات مكثفة جرت مابين السلطات في سويسرا وامريكا ولكني لم اجد ان هناك محاولات تصل الي درجة الظاهرة داخل اسرة الاعلام المصري بشكل عام والصحافة بشكل خاص تجاه ابوريدة صاحب التاريخ الطويل في العمل الاداري بالكرة المصرية والافريقية والعالمية. ولهذا اعترف بأن الصديق العزيز الاعلامي احمد شوبير "خضني" بشدة في حلقة له يوم الاربعاء الماضي اثناء مقدمة برنامجه الطويلة عندما فوجئت به يهاجم بشدة من تعرضوا في الاعلام وفي الصحافة المصرية لأبوريدة محاولين النيل من الرجل والايهام بأنه يدخل في دائرة التحقيقات التي تجري داخل الفيفا بشأن قضايا الفساد التي تم ضبطها مؤخرا. فما كان مني الا ان قمت علي الفور بالبحث في اكبر عدد طالته يداي من الصحف المصرية سواء في التغطيات الكثيرة للاحداث داخل الفيفا او في مقالات الرأي علي مدار الاسبوع الماضي فلم اجد اي ظاهرة او توجه ضد هاني ابوريدة.. وزاد من "خضتي" عدد من التليفونات والمداخلات المعلقة علي ذلك والتي تؤكد تضامنها مع أبوريدة ورفضها للهجوم عليه فأعدت قراءة الصحف فلم أجد ما يستحق كل هذا القلق. وشعرت بأن شوبير يدافع استباقيا عن صديقه - وصديقنا علي فكرة - قبل أن ينقض عليه اصحاب الغرض والمرض وهو شعور جميل جدا منه ولكنه «خضني» علي الرجل بصراحة. ولأبوريدة الواثق من سلامة موقفه أقول : إن شاء الله أزمة وهتعدي .. ولشوبير اقول: شكرا علي حبك الكبير لأبوريدة واكيد رسالتك الاستباقية وصلت لمن تريد أن تبعث له الرسالة .. «بس برضه خضتني» يا رجل. وبالمناسبة .. استمتعت بحوارك مع المستشار مرتضي منصور الذي تحدث بصراحته المعهودة عن قضايا كثيرة وما شاء الله رغم انه اجابك عن الكثير من الموضوعات التي مر عليها وقت طويل إلا أن اجاباته لم تتغير وهو ما يعني أن موقفه من هذه القضايا ثابت لا يتغير. ونفسي أقول له شيئا منعني عنه لفترة الحظر الصحفي المفروض والذي رفع بعد صلح نرجوه مستديما .. اقول له نجحت بالفعل في قيادة فريق الكرة لمكانة محترمة كما اصبحت للزمالك درعا وسيفا وهو أمر مطلوب جدا في كل الاندية ونجاح ألمسه في احاديث كل جماهير الزمالك. انها مجرد شهادة حق. الأهلي والزمالك.. في مهمة وطنية غدا في ملحق دور ال 16 للكونفدرالية الإفريقية.. كل الدعاء من القلب لكما بأن تنجحا في "الملحق" لتلعبا في دوري المجموعات فأنتما تمثلان "مصر".