أشاد السفير جمال بيومي أمين عام اتحاد المستثمرين العرب والسفير المصري الأسبق لدى المانيا بتصريحات المستشارة الالمانية انجيلا ميركل ووزير خارجية المانيا الذي رحبا فيهما بالزيارة المرتقبة للرئيس السيسى لالمانيا مطلع الشهر المقبل. وقال السفير جمال بيومى خلال ندوة آفاق التعاون المصري الالماني التى عقدت مساء الأربعاء 20 مايو، ونظمتها جمعية الصداقة المصرية الالمانية بمناسبة زيارة الرئيس السيسى بالتعاون مع الهيئة العامة للاستعلامات لالمانيا انه استمتع على مدى حياته بنظرة الالمان لنا كمصريين، مشيرا الى ان زيارات المسؤولين المصريين لالمانيا لم تتوقف على مدى تاريخنا. وفيما يتعلق بالانتقادات لعقوبات الإعدام فى مصر اوضح بيومى ان المانيا واوروبا هى ضد هذه العقوبة بشكل عام وليس ضد عقوبات لاشخاص بعينهم، موضحا انه لكل دولة ثقافتها التى تعتز بها. وقال انه لدينا فى مصر صداقة قوية مع المانيا وتطورت تلك العلاقات خاصة وان هناك اقتناعا باهمية العلاقات بين البلدين ولان مصر اقوى دولة فى منطقتها واكبر شعوب المنطقة ولديها الموقع المتميز، وانه يجب ان نضع فى اعتبارنا ان العلاقات يمكن ان تنمو باضعاف ما هى عليه الان لاننا وجه مقبول لدى المانيا كما ان المانيا وجه مقبول لدى مصر. أشاد السفير جمال بيومي أمين عام اتحاد المستثمرين العرب والسفير المصري الأسبق لدى المانيا بتصريحات المستشارة الالمانية انجيلا ميركل ووزير خارجية المانيا الذي رحبا فيهما بالزيارة المرتقبة للرئيس السيسى لالمانيا مطلع الشهر المقبل. وقال السفير جمال بيومى خلال ندوة آفاق التعاون المصري الالماني التى عقدت مساء الأربعاء 20 مايو، ونظمتها جمعية الصداقة المصرية الالمانية بمناسبة زيارة الرئيس السيسى بالتعاون مع الهيئة العامة للاستعلامات لالمانيا انه استمتع على مدى حياته بنظرة الالمان لنا كمصريين، مشيرا الى ان زيارات المسؤولين المصريين لالمانيا لم تتوقف على مدى تاريخنا. وفيما يتعلق بالانتقادات لعقوبات الإعدام فى مصر اوضح بيومى ان المانيا واوروبا هى ضد هذه العقوبة بشكل عام وليس ضد عقوبات لاشخاص بعينهم، موضحا انه لكل دولة ثقافتها التى تعتز بها. وقال انه لدينا فى مصر صداقة قوية مع المانيا وتطورت تلك العلاقات خاصة وان هناك اقتناعا باهمية العلاقات بين البلدين ولان مصر اقوى دولة فى منطقتها واكبر شعوب المنطقة ولديها الموقع المتميز، وانه يجب ان نضع فى اعتبارنا ان العلاقات يمكن ان تنمو باضعاف ما هى عليه الان لاننا وجه مقبول لدى المانيا كما ان المانيا وجه مقبول لدى مصر.