واصل طلاب الشهادة الابتدائية والاعدادية فى السويس اعمال الامتحانات، حيث ادي طلاب الشهادة الابتدائية الامتحان فى مادة الدراسات الاجتماعية، بينما ادي طلاب الشهادة الاعدادية الامتحان فى مادتي الجبر والتربية الفنية وسادت حالة من الهدوء لجان مدارس الشهادتين، وتفقد عبد الحافظ وحيد مدير التربية والتعليم عدة مدارس، تابع خلالها انتظام العملية التعليمية والامتحانات بينما يستمر مسلسل الغش بمدرسة الخليفة المامون الاعدادية، وزاد الوضع سوءا امس الاثنين، حيث تجمع ما يقرب من 15 فرد من اولياء امور الطلاب امام بوابة المدرسة، معلنين غضبهم من المدرسين المراقبين على الامتحانات لعدم تمكين ابنائهم من الغش فى امتحان اللغة الانجليزية الذي ادوه امس الاول الاحد، ووجهوا السباب للمعلمين لعدم مساعدتهم الطلاب فى الامتحانات وشهدت لجان المدرسة حالة من الارتباك حيث عجز الطلاب عن غش احابات مادة الجبر من المذكرات والملخصات التى دخلوا بها اللجان، وتزاحم الطلاب حول كل من يجيد الحل ليغشوا منه وعقب انتهاء الامتحان سادت حالة من الفوضي بفناء المدرسة، حيث تجمع الطلاب فى مجموعات، معلنين غضبهم على المدرسين، ورشقوا المدرسة بالحجارة، انتقاما من المراقبين الذين لم يساعدوهم فى حل امتحان الجبر، ولم يتسبب ذلك فى اي اصابات للمعملين واصل طلاب الشهادة الابتدائية والاعدادية فى السويس اعمال الامتحانات، حيث ادي طلاب الشهادة الابتدائية الامتحان فى مادة الدراسات الاجتماعية، بينما ادي طلاب الشهادة الاعدادية الامتحان فى مادتي الجبر والتربية الفنية وسادت حالة من الهدوء لجان مدارس الشهادتين، وتفقد عبد الحافظ وحيد مدير التربية والتعليم عدة مدارس، تابع خلالها انتظام العملية التعليمية والامتحانات بينما يستمر مسلسل الغش بمدرسة الخليفة المامون الاعدادية، وزاد الوضع سوءا امس الاثنين، حيث تجمع ما يقرب من 15 فرد من اولياء امور الطلاب امام بوابة المدرسة، معلنين غضبهم من المدرسين المراقبين على الامتحانات لعدم تمكين ابنائهم من الغش فى امتحان اللغة الانجليزية الذي ادوه امس الاول الاحد، ووجهوا السباب للمعلمين لعدم مساعدتهم الطلاب فى الامتحانات وشهدت لجان المدرسة حالة من الارتباك حيث عجز الطلاب عن غش احابات مادة الجبر من المذكرات والملخصات التى دخلوا بها اللجان، وتزاحم الطلاب حول كل من يجيد الحل ليغشوا منه وعقب انتهاء الامتحان سادت حالة من الفوضي بفناء المدرسة، حيث تجمع الطلاب فى مجموعات، معلنين غضبهم على المدرسين، ورشقوا المدرسة بالحجارة، انتقاما من المراقبين الذين لم يساعدوهم فى حل امتحان الجبر، ولم يتسبب ذلك فى اي اصابات للمعملين