واصل طلاب الشهادة الابتدائية والإعدادية في السويس أعمال الامتحانات، وأدي طلاب الشهادة الابتدائية الامتحان في مادة الدراسات الاجتماعية، بينما أدي طلاب الشهادة الإعدادية الامتحان في مادتي الجبر والتربية الفنية. وسادت حالة من الهدوء لجان مدارس الشهادتين، وتفقد عبد الحافظ وحيد مدير التربية والتعليم عدة مدارس، تابع خلالها انتظام العملية التعليمية والامتحانات. بينما يستمر مسلسل الغش بمدرسة الخليفة المأمون الإعدادية، وزاد الوضع سوءا الاثنين 18 مايو، حيث تجمع ما يقرب من 15 فردا من أولياء أمور الطلاب أمام بوابة المدرسة، معلنين غضبهم من المدرسين المراقبين على الامتحانات لعدم تمكين أبنائهم من الغش في امتحان اللغة الانجليزية الذي أدوه أمس الأحد، ووجهوا السباب للمعلمين لعدم مساعدتهم الطلاب في الامتحانات. وشهدت لجان المدرسة حالة من الارتباك حيث عجز الطلاب عن غش إجابات مادة الجبر من المذكرات والملخصات التي دخلوا بها اللجان، وتزاحم الطلاب حول كل من يجيد الحل ليغشوا منه. وعقب انتهاء الامتحان سادت حالة من الفوضى بفناء المدرسة، حيث تجمع الطلاب في مجموعات، معلنين غضبهم على المدرسين، ورشقوا المدرسة بالحجارة، انتقاما من المراقبين الذين لم يساعدوهم في حل امتحان الجبر، ولم يتسبب ذلك في أي إصابات للمعملين. واصل طلاب الشهادة الابتدائية والإعدادية في السويس أعمال الامتحانات، وأدي طلاب الشهادة الابتدائية الامتحان في مادة الدراسات الاجتماعية، بينما أدي طلاب الشهادة الإعدادية الامتحان في مادتي الجبر والتربية الفنية. وسادت حالة من الهدوء لجان مدارس الشهادتين، وتفقد عبد الحافظ وحيد مدير التربية والتعليم عدة مدارس، تابع خلالها انتظام العملية التعليمية والامتحانات. بينما يستمر مسلسل الغش بمدرسة الخليفة المأمون الإعدادية، وزاد الوضع سوءا الاثنين 18 مايو، حيث تجمع ما يقرب من 15 فردا من أولياء أمور الطلاب أمام بوابة المدرسة، معلنين غضبهم من المدرسين المراقبين على الامتحانات لعدم تمكين أبنائهم من الغش في امتحان اللغة الانجليزية الذي أدوه أمس الأحد، ووجهوا السباب للمعلمين لعدم مساعدتهم الطلاب في الامتحانات. وشهدت لجان المدرسة حالة من الارتباك حيث عجز الطلاب عن غش إجابات مادة الجبر من المذكرات والملخصات التي دخلوا بها اللجان، وتزاحم الطلاب حول كل من يجيد الحل ليغشوا منه. وعقب انتهاء الامتحان سادت حالة من الفوضى بفناء المدرسة، حيث تجمع الطلاب في مجموعات، معلنين غضبهم على المدرسين، ورشقوا المدرسة بالحجارة، انتقاما من المراقبين الذين لم يساعدوهم في حل امتحان الجبر، ولم يتسبب ذلك في أي إصابات للمعملين.