يفتتح صباح اليوم الاثنين 18 مايو، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، شريف سامي، فعاليات، الملتقى الإقليمي الأول لوسطاء التأمين، والذي تنظمه، الجمعية المصرية لوسطاء التأمين. ويناقش الملتقى على مدى يومين أهمية وجود عقد نموذجي بين الوسطاء وشركات التأمين في الأسواق الناشئة وكذلك الوساطة التأمينية من خلال شبكة المعلومات الدولية "الانترنت" ودور وسطاء التأمين في مجال التأمين متناهي الصغر، كما يبحث الملتقى موضوعات تتعلق بالتأمين على مشروعات الطاقة المتجددة ودور وسطاء التأمين في تطوير سوق التأمين الصحي. ويشارك في تلك الفعالية عدد كبير من وسطاء التأمين من دول حوض البحر الأبيض المتوسط ويفتتحها إضافة إلى رئيس هيئة الرقابة المالية كل من رئيس الاتحاد المتوسطي لوسطاء التأمين ورئيس اتحاد شركات التأمين ورئيس رابطة وسطاء التأمين العرب وأمين عام الاتحاد العام العربي للتأمين ورئيس الجمعية المصرية لوسطاء التأمين. وأوضح شريف سامي أنه بهدف تطوير مهنة الوساطة في مجال التأمين، صدر القانون رقم 118 لسنة 2008 بتعديل قانون الإشراف والرقابة على التأمين في مصر لتنظيم أوضاع سوق التأمين المصري من خلال السماح لشركات بممارسة مهنة الوساطة، بعد أن كانت الممارسة مقصورة على الأفراد مع وضع وتقنين شروط واختصاصات هذه الشركات بما يساهم في الارتقاء بهذه المهنة. ويتوقع أن يستضيف المؤتمر عدد 400 مشارك من السوق المصري والعربي والأسواق العالمية من وسطاء التأمين ووكلاء التأمين وكبار المديرين التنفيذيين والإدارات العليا لشركات التأمين و إعادة التأمين وكبار المديرين التنفيذيين والجهات التنظيمية والرقابية والهيئات الحكومية ومقدمي الخدمات والاستشاريين وشركات إدارة الرعاية الصحية و الخبراء الاكتواريين وخبراء تسوية الخسائر وشركات البرمجيات وتكنولوجيا المعلومات ومديري تطوير المنتجات والتسويق ومدراء المخاطر. ومن الجدير بالذكر أن الملتقي سيتناول هذا العام مجموعة من المحاور الهامة والمستحدثة على الساحة التأمينية والتي تشغل جميع العاملين بهذا المجال وهي:" الحاجة إلى وجود عقد موحد بين وسطاء التأمين وشركات التأمين في الأسواق النامية، الوسيط الالكتروني والوساطة التأمينية عبر شبكات الانترنت، وسطاء التأمين و التأمين متناهي الصغر : الفرص والتحديات، والتعرف علي الأخطار في تأمين الطاقة المتجددة والطاقة الشمسية المرتبطة بها و دور وسطاء التأمين، ودور وسطاء التأمين في تطوير سوق التأمين الصحي. ويأتي على هامش الملتقي احتفال الجمعية المصرية لوسطاء التأمين بالعيد العاشر لتأسيسها ، حيث تأسست الجمعية في عام 2005 بمرسوم رقم 2488 من قبل وزارة التضامن الاجتماعي من مجموعة من سماسرة التأمين البارزين بجمهورية مصر العربية وبتشجيع من الدكتور محمد يوسف رئيس هيئة الرقابة على التأمين حينئذ "حاليا رئيس مجلس إدارة شركة مصر القابضة للتأمين" هذا وتقدم الجمعية خدماتها لوسطاء التأمين بالسوق المصري وتقوم بتمثيل مهنة الوساطة التأمينية مع الجهات الرقابية والحكومية بجمهورية مصر العربية وبالمحافل الدولية. وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية لوسطاء التأمين المهندس عادل شاكر، إن هذا الملتقي يأتي بمبادرة مصرية من الجمعية المصرية لوسطاء التأمين في إطار الدور المحلي والإقليمي والدولي الذي تقوم به الجمعية في خدمة مهنة الوساطة التأمينية بما يخدم وسيط التأمين وجميع الأطراف الأخرى المعنية من شركات تأمين وإعادة تأمين وبما يحقق التعاون مع الهيئة العامة للرقابة المالية لتحديث التشريعات المتعلقة بالتأمين وتحقيق النمو في محفظة سوق التأمين المصري. وأضاف شاكر، أن الملتقي حظي بدعم وتشجيع الهيئة العامة للرقابة المالية المصرية والاتحاد المصري للتأمين إيمانا منهم بدور الوسيط التأميني في صناعة التأمين بالإضافة إلى رعاية الاتحاد العام العربي للتأمين والرابطة العربية لوسطاء التامين واللذين يمثلون مهنة الوساطة التأمينية على المستوى العربي بالإضافة إلى مشاركة ورعاية اتحاد البحر المتوسط لوسطاء التأمين ليصبح الملتقي ممثلا لمهنة الوساطة على المستوي المحلي والعربي والدولي. وأشار إلى أن الملتقي سيتم بشكل دوري كل عامين ليناقش أهم القضايا والتحديات التي تواجه مهنة الوساطة التأمينية والتطور في مجال التغطيات التأمينية مع ما يستجد في جميع المجالات . وقال عبد الرؤوف قطب رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للتأمين أن رعاية الملتقي تأتي ضمن الدور الذي يقوم به الاتحاد في دعم ورعاية وسطاء التأمين بجمهورية مصر العربية وإيمانا منه بدور وسيط التأمين في صناعة التأمين. وأضاف قطب، أن الموضوعات التي سيناقشها الملتقي في لقائه الأول هي من الموضوعات الملحة على الساحة وتوقع أن تخرج التوصيات بما يخدم ويدعم هذه الصناعة الهامة على المستوي المحلي والعربي والإقليمي. على الجانب الآخر أشار الأمين العام للاتحاد العام العربي للتأمين عبد الخالق خليل إلى أن هذا الملتقي سيكون منبر لصناعة وساطة التأمين على المستوي العربي ليشكل حلقة اتصال بين وسطاء التأمين على المستوي العربي والإقليمي والعالمي ونافذة لصناعة الوساطة التأمينية تتحدث عن كافة الفرص والتحديات أمام تنمية هذه الصناعة الهامة والتي تعتبر احد أهم أعمدة صناعة التأمين وإعادة التأمين على المستوي العربي والإقليمي. وأضاف أن أجندة الملتقي الإقليمي الأول لوسطاء التأمين تأتي بالتزامن مع لاجتماع رقم 26 للجمعية العامة لاتحاد البحر المتوسط لوسطاء التأمين Mediterranean Federation of Insurance Brokers (FMBA) والذي سيعقد يوم 17 مايو 2015 ، بناءً على دعوة قدمها المهندس عادل شاكر رئيس الجمعية المصرية لوسطاء التأمين للجمعية في اجتماع جمعيتها العمومية رقم 25 بمدينة ميلانو – ايطاليا في نوفمبر 2014. ومن المقرر أن يضم الملتقي مجموعة مميزة من المتحدثين المعنيين بالصناعة سواء من كبار شركات الوساطة التأمينية وشركات التأمين وإعادة التأمين وغيرها من الأطراف الأخرى المعنية على المستوي المحلي والعربي والدولي. يفتتح صباح اليوم الاثنين 18 مايو، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، شريف سامي، فعاليات، الملتقى الإقليمي الأول لوسطاء التأمين، والذي تنظمه، الجمعية المصرية لوسطاء التأمين. ويناقش الملتقى على مدى يومين أهمية وجود عقد نموذجي بين الوسطاء وشركات التأمين في الأسواق الناشئة وكذلك الوساطة التأمينية من خلال شبكة المعلومات الدولية "الانترنت" ودور وسطاء التأمين في مجال التأمين متناهي الصغر، كما يبحث الملتقى موضوعات تتعلق بالتأمين على مشروعات الطاقة المتجددة ودور وسطاء التأمين في تطوير سوق التأمين الصحي. ويشارك في تلك الفعالية عدد كبير من وسطاء التأمين من دول حوض البحر الأبيض المتوسط ويفتتحها إضافة إلى رئيس هيئة الرقابة المالية كل من رئيس الاتحاد المتوسطي لوسطاء التأمين ورئيس اتحاد شركات التأمين ورئيس رابطة وسطاء التأمين العرب وأمين عام الاتحاد العام العربي للتأمين ورئيس الجمعية المصرية لوسطاء التأمين. وأوضح شريف سامي أنه بهدف تطوير مهنة الوساطة في مجال التأمين، صدر القانون رقم 118 لسنة 2008 بتعديل قانون الإشراف والرقابة على التأمين في مصر لتنظيم أوضاع سوق التأمين المصري من خلال السماح لشركات بممارسة مهنة الوساطة، بعد أن كانت الممارسة مقصورة على الأفراد مع وضع وتقنين شروط واختصاصات هذه الشركات بما يساهم في الارتقاء بهذه المهنة. ويتوقع أن يستضيف المؤتمر عدد 400 مشارك من السوق المصري والعربي والأسواق العالمية من وسطاء التأمين ووكلاء التأمين وكبار المديرين التنفيذيين والإدارات العليا لشركات التأمين و إعادة التأمين وكبار المديرين التنفيذيين والجهات التنظيمية والرقابية والهيئات الحكومية ومقدمي الخدمات والاستشاريين وشركات إدارة الرعاية الصحية و الخبراء الاكتواريين وخبراء تسوية الخسائر وشركات البرمجيات وتكنولوجيا المعلومات ومديري تطوير المنتجات والتسويق ومدراء المخاطر. ومن الجدير بالذكر أن الملتقي سيتناول هذا العام مجموعة من المحاور الهامة والمستحدثة على الساحة التأمينية والتي تشغل جميع العاملين بهذا المجال وهي:" الحاجة إلى وجود عقد موحد بين وسطاء التأمين وشركات التأمين في الأسواق النامية، الوسيط الالكتروني والوساطة التأمينية عبر شبكات الانترنت، وسطاء التأمين و التأمين متناهي الصغر : الفرص والتحديات، والتعرف علي الأخطار في تأمين الطاقة المتجددة والطاقة الشمسية المرتبطة بها و دور وسطاء التأمين، ودور وسطاء التأمين في تطوير سوق التأمين الصحي. ويأتي على هامش الملتقي احتفال الجمعية المصرية لوسطاء التأمين بالعيد العاشر لتأسيسها ، حيث تأسست الجمعية في عام 2005 بمرسوم رقم 2488 من قبل وزارة التضامن الاجتماعي من مجموعة من سماسرة التأمين البارزين بجمهورية مصر العربية وبتشجيع من الدكتور محمد يوسف رئيس هيئة الرقابة على التأمين حينئذ "حاليا رئيس مجلس إدارة شركة مصر القابضة للتأمين" هذا وتقدم الجمعية خدماتها لوسطاء التأمين بالسوق المصري وتقوم بتمثيل مهنة الوساطة التأمينية مع الجهات الرقابية والحكومية بجمهورية مصر العربية وبالمحافل الدولية. وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية لوسطاء التأمين المهندس عادل شاكر، إن هذا الملتقي يأتي بمبادرة مصرية من الجمعية المصرية لوسطاء التأمين في إطار الدور المحلي والإقليمي والدولي الذي تقوم به الجمعية في خدمة مهنة الوساطة التأمينية بما يخدم وسيط التأمين وجميع الأطراف الأخرى المعنية من شركات تأمين وإعادة تأمين وبما يحقق التعاون مع الهيئة العامة للرقابة المالية لتحديث التشريعات المتعلقة بالتأمين وتحقيق النمو في محفظة سوق التأمين المصري. وأضاف شاكر، أن الملتقي حظي بدعم وتشجيع الهيئة العامة للرقابة المالية المصرية والاتحاد المصري للتأمين إيمانا منهم بدور الوسيط التأميني في صناعة التأمين بالإضافة إلى رعاية الاتحاد العام العربي للتأمين والرابطة العربية لوسطاء التامين واللذين يمثلون مهنة الوساطة التأمينية على المستوى العربي بالإضافة إلى مشاركة ورعاية اتحاد البحر المتوسط لوسطاء التأمين ليصبح الملتقي ممثلا لمهنة الوساطة على المستوي المحلي والعربي والدولي. وأشار إلى أن الملتقي سيتم بشكل دوري كل عامين ليناقش أهم القضايا والتحديات التي تواجه مهنة الوساطة التأمينية والتطور في مجال التغطيات التأمينية مع ما يستجد في جميع المجالات . وقال عبد الرؤوف قطب رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للتأمين أن رعاية الملتقي تأتي ضمن الدور الذي يقوم به الاتحاد في دعم ورعاية وسطاء التأمين بجمهورية مصر العربية وإيمانا منه بدور وسيط التأمين في صناعة التأمين. وأضاف قطب، أن الموضوعات التي سيناقشها الملتقي في لقائه الأول هي من الموضوعات الملحة على الساحة وتوقع أن تخرج التوصيات بما يخدم ويدعم هذه الصناعة الهامة على المستوي المحلي والعربي والإقليمي. على الجانب الآخر أشار الأمين العام للاتحاد العام العربي للتأمين عبد الخالق خليل إلى أن هذا الملتقي سيكون منبر لصناعة وساطة التأمين على المستوي العربي ليشكل حلقة اتصال بين وسطاء التأمين على المستوي العربي والإقليمي والعالمي ونافذة لصناعة الوساطة التأمينية تتحدث عن كافة الفرص والتحديات أمام تنمية هذه الصناعة الهامة والتي تعتبر احد أهم أعمدة صناعة التأمين وإعادة التأمين على المستوي العربي والإقليمي. وأضاف أن أجندة الملتقي الإقليمي الأول لوسطاء التأمين تأتي بالتزامن مع لاجتماع رقم 26 للجمعية العامة لاتحاد البحر المتوسط لوسطاء التأمين Mediterranean Federation of Insurance Brokers (FMBA) والذي سيعقد يوم 17 مايو 2015 ، بناءً على دعوة قدمها المهندس عادل شاكر رئيس الجمعية المصرية لوسطاء التأمين للجمعية في اجتماع جمعيتها العمومية رقم 25 بمدينة ميلانو – ايطاليا في نوفمبر 2014. ومن المقرر أن يضم الملتقي مجموعة مميزة من المتحدثين المعنيين بالصناعة سواء من كبار شركات الوساطة التأمينية وشركات التأمين وإعادة التأمين وغيرها من الأطراف الأخرى المعنية على المستوي المحلي والعربي والدولي.