رغم من مرور 67 عاما علي حرب 48 المعروفة عربيًا وإعلاميًا ب "نكبة فلسطين" تعددت الروايات والأقاويل حول حقيقة تهجير الفلسطينيين عن أراضيهم. نشبت حرب 48 في فلسطين ضد المليشيات الصهيونية المسلحة في فلسطين والمتطوعين اليهود خارج الانتداب البريطاني على فلسطين، وشاركت فيها مصر والسعودية والأردن والعراق وسوريا اعتراضًا منهم على قرار تقسيم فلسطين لدولتين عربية ويهودية الذي أصدرته الأممالمتحدة في مايو 1948. قيل في رواية تاريخية إن الفلسطينيين بدأو في ترك أراضيهم منذ الانتداب البريطاني علي فلسطين الذي بدأ بموجب معاهدة سيفر عام 1920 ومعاهدة لوزان عام 1923وأصبحت فلسطين منذ ذلك الوقت خاضعة للانتداب البريطاني حتى عام 1948. وكانت تعتبر تلك المرحلة هي العصر الذهبي للتوطين اليهودي في فلسطين و أقيمت في تلك الفترة العديد من المستوطنات في المناطق الإستراتيجية، وكانت على شكل مجتمعات مغلقة، تعتمد على سياسة العمل العبري لتأسيس نفسها كنواة للوجود الصهيوني في فلسطين، وسهلت سلطات الانتداب البريطاني عملية نقل ملكية الأراضي الفلسطينية إلى المنظمات الصهيونية. وكانت هذه هي البدايات الأولي لتوطين اليهود في فلسطين علي عكس ما يشاع البعض أن توطين اليهود بدأ في أعقاب حرب 48. وقامت بريطانيا بحصر تعداد السكان في 23 أكتوبر 1922وأشارت معطيات الإحصاءات البريطانية إلى أن مجموع سكان فلسطين قد بلغ في 700ألف عام 1919، وارتفع إلى 762 ألفاً في عام 1921 منهم 76.9% مسلمون، و10.6% يهود، و11.6% مسيحيون، و0.9% آخرون. وأخذ مجموع سكان فلسطين بالارتفاع ليصل إلى 1035800 نسمة منهم 1157400مسلم 59.8%، واليهود 174600يهودي 16.9% 91400 مسيحي 8.8%، وآخرون10100 يمثلون نحو 1% فقط من سكان فلسطين في عام 1931. وبشكل عام فإن حكومة الانتداب البريطاني ساهمت إلى حد كبير إلى تحول اليهود من أقلية دينية إلى جماعة لها ثقلها العددي في فلسطين، فزاد عدد اليهود من حوالي (84) ألفاً عام 1922، إلى حوالي (650) ألفاً في 15 مايو عام 1948. جدير بالذكر أن فترة الانتداب البريطاني علي فلسطين شهدت موجات متعددة لتهجير اليهود لفلسطين منها موجة بدأت عام 1919 ل 1923 وهاجر خلالها نحو 35100 يهودي، وكانت الموجة التالية لها من عام 1924 ل 1931وتم تهجير نحو 78898 يهوديا، و تم تهجير مجموعة آخري من عام 1932 ل 1939 وتم خلالها تهجير نحو 224784 وتعد هي الهجرة الأهم في تاريخ اليهود. رغم من مرور 67 عاما علي حرب 48 المعروفة عربيًا وإعلاميًا ب "نكبة فلسطين" تعددت الروايات والأقاويل حول حقيقة تهجير الفلسطينيين عن أراضيهم. نشبت حرب 48 في فلسطين ضد المليشيات الصهيونية المسلحة في فلسطين والمتطوعين اليهود خارج الانتداب البريطاني على فلسطين، وشاركت فيها مصر والسعودية والأردن والعراق وسوريا اعتراضًا منهم على قرار تقسيم فلسطين لدولتين عربية ويهودية الذي أصدرته الأممالمتحدة في مايو 1948. وبحسب رواية تاريخية إن الفلسطينيين بدأو في ترك أراضيهم منذ الانتداب البريطاني علي فلسطين الذي بدأ بموجب معاهدة سيفر عام 1920 ومعاهدة لوزان عام 1923وأصبحت فلسطين منذ ذلك الوقت خاضعة للانتداب البريطاني حتى عام 1948. وكانت تعتبر تلك المرحلة هي العصر الذهبي للتوطين اليهودي في فلسطين و أقيمت في تلك الفترة العديد من المستوطنات في المناطق الإستراتيجية، وكانت على شكل مجتمعات مغلقة، تعتمد على سياسة العمل العبري لتأسيس نفسها كنواة للوجود الصهيوني في فلسطين، وسهلت سلطات الانتداب البريطاني عملية نقل ملكية الأراضي الفلسطينية إلى المنظمات الصهيونية، وهذه هي البدايات الأولي لتوطين اليهود في فلسطين علي عكس ما يشاع البعض أن توطين اليهود بدأ في أعقاب حرب 48. وقامت بريطانيا بحصر تعداد السكان في 23 أكتوبر 1922وأشارت معطيات الإحصاءات البريطانية إلى أن مجموع سكان فلسطين قد بلغ في 700ألف عام 1919، وارتفع إلى 762 ألفاً في عام 1921 منهم 76.9% مسلمون، و10.6% يهود، و11.6% مسيحيون، و0.9% آخرون. وأخذ مجموع سكان فلسطين بالارتفاع ليصل إلى 1035800 نسمة منهم 1157400مسلم 59.8%، واليهود 174600يهودي 16.9% 91400 مسيحي 8.8%، وآخرون10100 يمثلون نحو 1% فقط من سكان فلسطين في عام 1931. وبشكل عام فإن حكومة الانتداب البريطاني ساهمت إلى حد كبير إلى تحول اليهود من أقلية دينية إلى جماعة لها ثقلها العددي في فلسطين، فزاد عدد اليهود من حوالي (84) ألفاً عام 1922، إلى حوالي (650) ألفاً في 15 مايو عام 1948. جدير بالذكر أن فترة الانتداب البريطاني علي فلسطين شهدت موجات متعددة لتهجير اليهود لفلسطين منها موجة بدأت عام 1919 ل 1923 وهاجر خلالها نحو 35100 يهودي، وكانت الموجة التالية لها من عام 1924 ل 1931وتم تهجير نحو 78898 يهوديا، و تم تهجير مجموعة آخري من عام 1932 ل 1939 وتم خلالها تهجير نحو 224784 وتعد هي الهجرة الأهم في تاريخ اليهود. رغم من مرور 67 عاما علي حرب 48 المعروفة عربيًا وإعلاميًا ب "نكبة فلسطين" تعددت الروايات والأقاويل حول حقيقة تهجير الفلسطينيين عن أراضيهم. نشبت حرب 48 في فلسطين ضد المليشيات الصهيونية المسلحة في فلسطين والمتطوعين اليهود خارج الانتداب البريطاني على فلسطين، وشاركت فيها مصر والسعودية والأردن والعراق وسوريا اعتراضًا منهم على قرار تقسيم فلسطين لدولتين عربية ويهودية الذي أصدرته الأممالمتحدة في مايو 1948. قيل في رواية تاريخية إن الفلسطينيين بدأو في ترك أراضيهم منذ الانتداب البريطاني علي فلسطين الذي بدأ بموجب معاهدة سيفر عام 1920 ومعاهدة لوزان عام 1923وأصبحت فلسطين منذ ذلك الوقت خاضعة للانتداب البريطاني حتى عام 1948. وكانت تعتبر تلك المرحلة هي العصر الذهبي للتوطين اليهودي في فلسطين و أقيمت في تلك الفترة العديد من المستوطنات في المناطق الإستراتيجية، وكانت على شكل مجتمعات مغلقة، تعتمد على سياسة العمل العبري لتأسيس نفسها كنواة للوجود الصهيوني في فلسطين، وسهلت سلطات الانتداب البريطاني عملية نقل ملكية الأراضي الفلسطينية إلى المنظمات الصهيونية. وكانت هذه هي البدايات الأولي لتوطين اليهود في فلسطين علي عكس ما يشاع البعض أن توطين اليهود بدأ في أعقاب حرب 48. وقامت بريطانيا بحصر تعداد السكان في 23 أكتوبر 1922وأشارت معطيات الإحصاءات البريطانية إلى أن مجموع سكان فلسطين قد بلغ في 700ألف عام 1919، وارتفع إلى 762 ألفاً في عام 1921 منهم 76.9% مسلمون، و10.6% يهود، و11.6% مسيحيون، و0.9% آخرون. وأخذ مجموع سكان فلسطين بالارتفاع ليصل إلى 1035800 نسمة منهم 1157400مسلم 59.8%، واليهود 174600يهودي 16.9% 91400 مسيحي 8.8%، وآخرون10100 يمثلون نحو 1% فقط من سكان فلسطين في عام 1931. وبشكل عام فإن حكومة الانتداب البريطاني ساهمت إلى حد كبير إلى تحول اليهود من أقلية دينية إلى جماعة لها ثقلها العددي في فلسطين، فزاد عدد اليهود من حوالي (84) ألفاً عام 1922، إلى حوالي (650) ألفاً في 15 مايو عام 1948. جدير بالذكر أن فترة الانتداب البريطاني علي فلسطين شهدت موجات متعددة لتهجير اليهود لفلسطين منها موجة بدأت عام 1919 ل 1923 وهاجر خلالها نحو 35100 يهودي، وكانت الموجة التالية لها من عام 1924 ل 1931وتم تهجير نحو 78898 يهوديا، و تم تهجير مجموعة آخري من عام 1932 ل 1939 وتم خلالها تهجير نحو 224784 وتعد هي الهجرة الأهم في تاريخ اليهود. رغم من مرور 67 عاما علي حرب 48 المعروفة عربيًا وإعلاميًا ب "نكبة فلسطين" تعددت الروايات والأقاويل حول حقيقة تهجير الفلسطينيين عن أراضيهم. نشبت حرب 48 في فلسطين ضد المليشيات الصهيونية المسلحة في فلسطين والمتطوعين اليهود خارج الانتداب البريطاني على فلسطين، وشاركت فيها مصر والسعودية والأردن والعراق وسوريا اعتراضًا منهم على قرار تقسيم فلسطين لدولتين عربية ويهودية الذي أصدرته الأممالمتحدة في مايو 1948. وبحسب رواية تاريخية إن الفلسطينيين بدأو في ترك أراضيهم منذ الانتداب البريطاني علي فلسطين الذي بدأ بموجب معاهدة سيفر عام 1920 ومعاهدة لوزان عام 1923وأصبحت فلسطين منذ ذلك الوقت خاضعة للانتداب البريطاني حتى عام 1948. وكانت تعتبر تلك المرحلة هي العصر الذهبي للتوطين اليهودي في فلسطين و أقيمت في تلك الفترة العديد من المستوطنات في المناطق الإستراتيجية، وكانت على شكل مجتمعات مغلقة، تعتمد على سياسة العمل العبري لتأسيس نفسها كنواة للوجود الصهيوني في فلسطين، وسهلت سلطات الانتداب البريطاني عملية نقل ملكية الأراضي الفلسطينية إلى المنظمات الصهيونية، وهذه هي البدايات الأولي لتوطين اليهود في فلسطين علي عكس ما يشاع البعض أن توطين اليهود بدأ في أعقاب حرب 48. وقامت بريطانيا بحصر تعداد السكان في 23 أكتوبر 1922وأشارت معطيات الإحصاءات البريطانية إلى أن مجموع سكان فلسطين قد بلغ في 700ألف عام 1919، وارتفع إلى 762 ألفاً في عام 1921 منهم 76.9% مسلمون، و10.6% يهود، و11.6% مسيحيون، و0.9% آخرون. وأخذ مجموع سكان فلسطين بالارتفاع ليصل إلى 1035800 نسمة منهم 1157400مسلم 59.8%، واليهود 174600يهودي 16.9% 91400 مسيحي 8.8%، وآخرون10100 يمثلون نحو 1% فقط من سكان فلسطين في عام 1931. وبشكل عام فإن حكومة الانتداب البريطاني ساهمت إلى حد كبير إلى تحول اليهود من أقلية دينية إلى جماعة لها ثقلها العددي في فلسطين، فزاد عدد اليهود من حوالي (84) ألفاً عام 1922، إلى حوالي (650) ألفاً في 15 مايو عام 1948. جدير بالذكر أن فترة الانتداب البريطاني علي فلسطين شهدت موجات متعددة لتهجير اليهود لفلسطين منها موجة بدأت عام 1919 ل 1923 وهاجر خلالها نحو 35100 يهودي، وكانت الموجة التالية لها من عام 1924 ل 1931وتم تهجير نحو 78898 يهوديا، و تم تهجير مجموعة آخري من عام 1932 ل 1939 وتم خلالها تهجير نحو 224784 وتعد هي الهجرة الأهم في تاريخ اليهود.