برغش: المحافظين حزب كارتوني .. والمشروع الموحد مضيعة للوقت وغير مفهوم

قال زعيم الفلاحيين ونائب رئيس تيار الاستقلال محمد برغش ، أن محاولات بعض الأحزاب للتوافق حول مشروع موحد لقانون الانتخابات خطوة غير مفهومة وعديمة الجدوى وتمثل مضيعة للوقت .
وأعرب برغش عن دهشته من حديث بعض الأحزاب على أهمية الانتخابات وضرورة إجراؤها بسرعة واتهام الحكومة بسعيها لتعطيل العملية الانتخابية، وفي الوقت ذاته الإعلان عن مبادرات غير مفهومة لإعداد مشروع موحد لقانون الانتخابات مما يعني ضياع مزيد من الوقت.
وأكد أن حزب المحافظين الذى يقود الحملة ما هو الا حزب كارتوني بلا إي قواعد فى الشارع ولا يعرفه أحد من المواطنين على مستوي الجمهورية ، مؤكدا ان ما أعلنه الحزب على لسان رئيسه المهندس أكمل قرطام بأن 40 حزب أنضم لحملة المشروع الموحد ما هو الاكذب صريح ، متحديا أن يخرج الحزب للإعلام ليعلن عن أسماء ال 40 حزب المزعومين و قال برغش ان هذه الاكاذيب تعد دعايه رخيصة و تجارة بمصلحة الشعب
وكشف برغش عن أن أحزاب تيار الاستقلال ستقود حملة لتأييد تعديلات الحكومة لقانون الانتخابات، لأنها الصياغة الأمثل والتي تتجنب خطر عدم الدستورية، محذرا من أن تخرج أحزاب المشروع الواحد بقانون غير دستوري في النهاية، وهو ما سيزيد من إرباك المشهد السياسي.
قال زعيم الفلاحيين ونائب رئيس تيار الاستقلال محمد برغش ، أن محاولات بعض الأحزاب للتوافق حول مشروع موحد لقانون الانتخابات خطوة غير مفهومة وعديمة الجدوى وتمثل مضيعة للوقت .
وأعرب برغش عن دهشته من حديث بعض الأحزاب على أهمية الانتخابات وضرورة إجراؤها بسرعة واتهام الحكومة بسعيها لتعطيل العملية الانتخابية، وفي الوقت ذاته الإعلان عن مبادرات غير مفهومة لإعداد مشروع موحد لقانون الانتخابات مما يعني ضياع مزيد من الوقت.
وأكد أن حزب المحافظين الذى يقود الحملة ما هو الا حزب كارتوني بلا إي قواعد فى الشارع ولا يعرفه أحد من المواطنين على مستوي الجمهورية ، مؤكدا ان ما أعلنه الحزب على لسان رئيسه المهندس أكمل قرطام بأن 40 حزب أنضم لحملة المشروع الموحد ما هو الاكذب صريح ، متحديا أن يخرج الحزب للإعلام ليعلن عن أسماء ال 40 حزب المزعومين و قال برغش ان هذه الاكاذيب تعد دعايه رخيصة و تجارة بمصلحة الشعب
وكشف برغش عن أن أحزاب تيار الاستقلال ستقود حملة لتأييد تعديلات الحكومة لقانون الانتخابات، لأنها الصياغة الأمثل والتي تتجنب خطر عدم الدستورية، محذرا من أن تخرج أحزاب المشروع الواحد بقانون غير دستوري في النهاية، وهو ما سيزيد من إرباك المشهد السياسي.