صرح رامي محسن، مدير المركز الوطني للإستشارات البرلمانية، بما أنه لن يكون هناك انتخابات برلمانية عل الأقل إلى نهاية العام، فيجب استغلال الوقت الضائع فى تجهيزات المقر الرئيسي للبرلمان القادم، لاسيما وان عدد الأعضاء فى زيادة مستمرة، وأيضا موظفي الشورى سينضمون إلى موظفى الشعب/مجلس النواب، بعد ما تم إلغاء مجلس الشورى. وأضاف رامي محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية أن من الأفضل أن يتم نقل المقر الحالى إلي مكان جديد يتسع لعدد الأعضاء وأيضا موظفى البرلمان الذى يتجاوز الألف موظف (الشعب والشورى)، هذا بالإضافة إلى أن ازدحام الأجندة البرلمانية يجعل خلية نحل تعمل طيلة الأسبوع سواء من حيث الجلسات العامة أو اللجان البرلمانية أو حتى الأمور اللوجيستية للبرلمان. وأضاف رامي محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، أن الوقت يتسع لنقل مقر البرلمان خارج العاصمة فقط نحتاج إلى قرار سيادي، ونظرة من رئيس الجمهورية الذى استطاع آن يحفر قناة السويس الجديدة فى سنة فهو قادر على إنشاء مقر جديد للبرلمان فى شهر أذا ما وجدت الإرادة السياسية. صرح رامي محسن، مدير المركز الوطني للإستشارات البرلمانية، بما أنه لن يكون هناك انتخابات برلمانية عل الأقل إلى نهاية العام، فيجب استغلال الوقت الضائع فى تجهيزات المقر الرئيسي للبرلمان القادم، لاسيما وان عدد الأعضاء فى زيادة مستمرة، وأيضا موظفي الشورى سينضمون إلى موظفى الشعب/مجلس النواب، بعد ما تم إلغاء مجلس الشورى. وأضاف رامي محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية أن من الأفضل أن يتم نقل المقر الحالى إلي مكان جديد يتسع لعدد الأعضاء وأيضا موظفى البرلمان الذى يتجاوز الألف موظف (الشعب والشورى)، هذا بالإضافة إلى أن ازدحام الأجندة البرلمانية يجعل خلية نحل تعمل طيلة الأسبوع سواء من حيث الجلسات العامة أو اللجان البرلمانية أو حتى الأمور اللوجيستية للبرلمان. وأضاف رامي محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، أن الوقت يتسع لنقل مقر البرلمان خارج العاصمة فقط نحتاج إلى قرار سيادي، ونظرة من رئيس الجمهورية الذى استطاع آن يحفر قناة السويس الجديدة فى سنة فهو قادر على إنشاء مقر جديد للبرلمان فى شهر أذا ما وجدت الإرادة السياسية.