ندد الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية بالولاياتالمتحدةالامريكية بشدة، بأعمال العنف التى وقعت فى فيرجسون بعد قرار هيئة المحلفين بعدم توجيه الإتهام لضابط الشرطة الأبيض الذى قتل الشاب الأسود مايكل برواون 18 عاما. وأكدت الدكتورة سلينا جاستن جوميز، عضو المجلس التنفيذي بالإتحاد الدولي لشباب الأزهر بأمريكا، ورئيس الملتقي الدولي لشباب الولاياتالمتحدةالامريكية، أن مظاهرات مدينة "بلتيمور" أظهرت للعالم التمييز العنصري الذي تنتهجه الولاياتالمتحدة على الرغم من دعواتها الدائمة للحفاظ على حقوق الإنسان، ووصفت الوضع في أمريكا أنه في طريقه لساحة الحرب، وذلك أمر غير مقبول، قائلة أن 89 % من الشباب الأمريكى لا يثق فى النظام القضائى الامريكي. وأضافت، أن العديد من شباب أمريكا المنددين للسياسية الأمريكية وسياسة واشنطن والبيت الأبيض وإدارته الأمريكية سينظمون عدداً من الوقفات والمسيرات في عدة مدن كبرى بمختلف الولايات للتنديد بوحشية الشرطة الأمريكية، وستكون الوقفات والإعتصامات في نيويورك ولوس أنجلوس مفتوحة حتي إسقاط نظام أوباما وإدارته الامريكية. و أوضحت المهندسة لينا مايكل جون، عضو المكتب العام بالإتحاد الدولي لشباب الأزهر بواشنطن، أن عدد من الكيانات الأمريكية سيدشنون كياناً جماعياً يطرحون من خلاله نقاشاً وطنياً حول العلاقات بين الأعراق الأمريكية، وأسلوب معاملة الأقليات في نظام العدالة الجنائية، ويكون هذا الكيان مسانداً للأقليات في أمريكا وفي الوقت نفسه كياناً لحقوق الإنسان. وقال د.جورج حنا، عضو المجلس الإعلامي بالاتحاد الدولي بأمريكا، إن عدداً من رجال الجيش الأمريكي غاضبون عما فعلته الشرطة من أعمال العنف والقتل والترويع للشعب الامريكي، ويدعون الآن إلى ضرورة إعادة النظر في برنامج المؤسسات الأمنية الأمريكية. و حذر المهندس جورجيا جيما جان، عضو المكتب التنظيمي بالإتحاد الدولي بأمريكا، من مصير مثل هذه السياسيات، قائلا، إنها ستنذر بعواقب وخيمة تهدد أمن البلاد سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، وستكون أخر هذه الأحداث إسقاط نظام أوباما، لأن مايحدث هو انتهاك لحقوق الانسان. كما طالب قيادات المجلس التنفيذي للإتحاد الدولي، الولاياتالمتحدةالأمريكية، النظر لشئونها داخلياً بدلاً من التنديد بأوضاع البلاد الأخرى، وتقديم الرئيس أوباما وبطانته للمحاكمة الجنائية الدولية بسبب التفرقة العنصرية والعرقية بين أطياف الشعب الأمريكي وقتل الأبرياء، مؤكدين، أن عدم توجيه الإتهام لضابط الشرطة الأبيض هو أمر غير عادل. وطالبوا نيابة عن شباب وشابات الولاياتالمتحدةالأمريكية وشباب الإتحاد الدولي التأييد الكامل للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية من أجل نشر رسالة وثقافة المحبة وبث روح التأخي البشري والتسامح بين شباب العالم. ندد الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية بالولاياتالمتحدةالامريكية بشدة، بأعمال العنف التى وقعت فى فيرجسون بعد قرار هيئة المحلفين بعدم توجيه الإتهام لضابط الشرطة الأبيض الذى قتل الشاب الأسود مايكل برواون 18 عاما. وأكدت الدكتورة سلينا جاستن جوميز، عضو المجلس التنفيذي بالإتحاد الدولي لشباب الأزهر بأمريكا، ورئيس الملتقي الدولي لشباب الولاياتالمتحدةالامريكية، أن مظاهرات مدينة "بلتيمور" أظهرت للعالم التمييز العنصري الذي تنتهجه الولاياتالمتحدة على الرغم من دعواتها الدائمة للحفاظ على حقوق الإنسان، ووصفت الوضع في أمريكا أنه في طريقه لساحة الحرب، وذلك أمر غير مقبول، قائلة أن 89 % من الشباب الأمريكى لا يثق فى النظام القضائى الامريكي. وأضافت، أن العديد من شباب أمريكا المنددين للسياسية الأمريكية وسياسة واشنطن والبيت الأبيض وإدارته الأمريكية سينظمون عدداً من الوقفات والمسيرات في عدة مدن كبرى بمختلف الولايات للتنديد بوحشية الشرطة الأمريكية، وستكون الوقفات والإعتصامات في نيويورك ولوس أنجلوس مفتوحة حتي إسقاط نظام أوباما وإدارته الامريكية. و أوضحت المهندسة لينا مايكل جون، عضو المكتب العام بالإتحاد الدولي لشباب الأزهر بواشنطن، أن عدد من الكيانات الأمريكية سيدشنون كياناً جماعياً يطرحون من خلاله نقاشاً وطنياً حول العلاقات بين الأعراق الأمريكية، وأسلوب معاملة الأقليات في نظام العدالة الجنائية، ويكون هذا الكيان مسانداً للأقليات في أمريكا وفي الوقت نفسه كياناً لحقوق الإنسان. وقال د.جورج حنا، عضو المجلس الإعلامي بالاتحاد الدولي بأمريكا، إن عدداً من رجال الجيش الأمريكي غاضبون عما فعلته الشرطة من أعمال العنف والقتل والترويع للشعب الامريكي، ويدعون الآن إلى ضرورة إعادة النظر في برنامج المؤسسات الأمنية الأمريكية. و حذر المهندس جورجيا جيما جان، عضو المكتب التنظيمي بالإتحاد الدولي بأمريكا، من مصير مثل هذه السياسيات، قائلا، إنها ستنذر بعواقب وخيمة تهدد أمن البلاد سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، وستكون أخر هذه الأحداث إسقاط نظام أوباما، لأن مايحدث هو انتهاك لحقوق الانسان. كما طالب قيادات المجلس التنفيذي للإتحاد الدولي، الولاياتالمتحدةالأمريكية، النظر لشئونها داخلياً بدلاً من التنديد بأوضاع البلاد الأخرى، وتقديم الرئيس أوباما وبطانته للمحاكمة الجنائية الدولية بسبب التفرقة العنصرية والعرقية بين أطياف الشعب الأمريكي وقتل الأبرياء، مؤكدين، أن عدم توجيه الإتهام لضابط الشرطة الأبيض هو أمر غير عادل. وطالبوا نيابة عن شباب وشابات الولاياتالمتحدةالأمريكية وشباب الإتحاد الدولي التأييد الكامل للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية من أجل نشر رسالة وثقافة المحبة وبث روح التأخي البشري والتسامح بين شباب العالم.