قال وزير الخارجية سامح شكري ان زيارة الوزير الالماني للخارجية لمصر مهمة لتنشيط العلاقات الثنائية والتي تتميز دائما بالقوة والفائدة المشتركة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الالماني في ختام استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي لوزير الخارجية الالماني اليوم بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة. واضاف ان والمباحثات المصرية الالمانية مع الرئيس السيسي استعرضت اوجه العلاقات السياسية والاقتصادية والرغبة المشتركة في تدعيمها بالاستفادة من القدرات الالمانية واسهاماتها لتنمية المجتمع المصري في اطار من الاحترام المتبادل. وقال : تناولنا الاوضاع الاقليمية والتحديات التي تواجه البلدين واوروبا وخاصة الارهاب في وسوريا والعراق واليمن وناقشنا الاتفاق النووي الايرانية وما يسفر عنه من اوضاع تؤثر على امن الخليج الذي توليه مصر اهمية كبيرة. واضاف سامح شكري ان المباحثات تناولت الاعداد لزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي في يونيو الي المانيا والتى تضع العلاقات بين البلدين على المسار الصحيح نحو مزيد من الاستفادة المتبادلة بين البلدين ، لافتا الي ان الاتصالات بين الجانبين تتسم دائما بالايجابية . وقال وزير الخارجية سامح شكري ان اللقاءات بين الجانبين المصري والالماني وزيارتي لالمانيا وزيارة شتنامير الحالية الي مصر والزيارة المرتقبة للرئيس عبد الفتاح السيسي لالمانيا الشهر المقبل ولقاءات الرئيس السيسي مع المستشارة الالمانية انجيلا ميركيل في نيويورك ودافوس تؤكد كلها الاهتمام بالعمل المشترك والتعاون وتعزيزه في مجالات عديدة اقتصادية وسياسية ودولية ...ونتطلع الي مزيد من التعاون للاستفادة من هذه العلاقات لما فيه مصلحة البلدين والمرحلة التي تمر بها مصر حيث تعمل الحكومة لاحداث انطلاقة سياسية واقتصادية واجتماعية للمجتمع المصري بالاستفادة من العلاقة المميزة بين مصر والمانيا. واضاف ان مصر تنظر ايضا الي ما يمكن ان تسهم به المانيا لتدعيم العلاقات والتعاون والشراكة بين مصر والاتحاد الاوروبي. ومن جانبه قال وزير خارجية ألمانيا،فرانك فالتر شتاينماير، ان المانيا راغبة فى تقوية الحوار مع مصر، ومصر هى صمام الأمان فى المنطقة، والتطور فى مصر يعني الكثير فى المنطقة واضاف انه تناقش مع الرئيس السيسى فى التعاون الثنائى ومكافحة الإرهاب، وكل الاهتمام لدعم مصر، ونحن على قناعة ان التطرف لا يمكن مواجهته بالحلول العسكرية فقط وهذا ما اتفقت عليه مع الرئيس السيسى. وأوضح انه تم التباحث حول كيف يمكن لألمانيا مساعدة الاقتصاد المصرى، ومصر شعبها يتكون اغلبية من الشباب وهذا ما يضعه الرئيس السيسى نصب عينيه وقال انهم يتطلعون الى زيارة الرئيس السيسى الى المانيا، مشيرا الى اهتمام بلاده بمؤسسات المجتمع المدنى، وان الرئيس السيسى وعد بحل كافة المشكلات العالقة خلال الأسابيع المقبلة، وأن المانيا حريصة على تعزيز التعاون مع مصر. واضاف ان المانيا تتفق مع مصر فى كل ما يحدث بالمنطقة، وان مبعوث الأممالمتحدة فى ليبيا يسعى لتكوين حكومة وحدة وطنية، مشيرا الى ان الصراع بين معسكرين فى ليبيا يفتح الباب للتطرف. وأكد انه يوجد الكثير مما يمكن فعله بين مصر والمانيا مثل موتجهة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وتجارة البشر، موضحا ان المانيا تستطيع استيعاب عدد كبير من اللاجئين المقيمين فى مصر وسوف نستقبل 600 لاجئ من هنا فى ألمانيا وقال فرانك فالتر شتاينماير : لدينا، ان هناك تعاون فى المجال البحرى مع مصر وتحدثنا عن التعاون مع مصر فى مراقبة الحدود وحمايتها وأشار الى ان زيارة الرئيس السيسى المرتقبة لالمانيا ستكون مهمة فى تعزيز التعاون المشترك ومكافحة الفساد، وتعزيز دولة القانون. قال وزير الخارجية سامح شكري ان زيارة الوزير الالماني للخارجية لمصر مهمة لتنشيط العلاقات الثنائية والتي تتميز دائما بالقوة والفائدة المشتركة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الالماني في ختام استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي لوزير الخارجية الالماني اليوم بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة. واضاف ان والمباحثات المصرية الالمانية مع الرئيس السيسي استعرضت اوجه العلاقات السياسية والاقتصادية والرغبة المشتركة في تدعيمها بالاستفادة من القدرات الالمانية واسهاماتها لتنمية المجتمع المصري في اطار من الاحترام المتبادل. وقال : تناولنا الاوضاع الاقليمية والتحديات التي تواجه البلدين واوروبا وخاصة الارهاب في وسوريا والعراق واليمن وناقشنا الاتفاق النووي الايرانية وما يسفر عنه من اوضاع تؤثر على امن الخليج الذي توليه مصر اهمية كبيرة. واضاف سامح شكري ان المباحثات تناولت الاعداد لزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي في يونيو الي المانيا والتى تضع العلاقات بين البلدين على المسار الصحيح نحو مزيد من الاستفادة المتبادلة بين البلدين ، لافتا الي ان الاتصالات بين الجانبين تتسم دائما بالايجابية . وقال وزير الخارجية سامح شكري ان اللقاءات بين الجانبين المصري والالماني وزيارتي لالمانيا وزيارة شتنامير الحالية الي مصر والزيارة المرتقبة للرئيس عبد الفتاح السيسي لالمانيا الشهر المقبل ولقاءات الرئيس السيسي مع المستشارة الالمانية انجيلا ميركيل في نيويورك ودافوس تؤكد كلها الاهتمام بالعمل المشترك والتعاون وتعزيزه في مجالات عديدة اقتصادية وسياسية ودولية ...ونتطلع الي مزيد من التعاون للاستفادة من هذه العلاقات لما فيه مصلحة البلدين والمرحلة التي تمر بها مصر حيث تعمل الحكومة لاحداث انطلاقة سياسية واقتصادية واجتماعية للمجتمع المصري بالاستفادة من العلاقة المميزة بين مصر والمانيا. واضاف ان مصر تنظر ايضا الي ما يمكن ان تسهم به المانيا لتدعيم العلاقات والتعاون والشراكة بين مصر والاتحاد الاوروبي. ومن جانبه قال وزير خارجية ألمانيا،فرانك فالتر شتاينماير، ان المانيا راغبة فى تقوية الحوار مع مصر، ومصر هى صمام الأمان فى المنطقة، والتطور فى مصر يعني الكثير فى المنطقة واضاف انه تناقش مع الرئيس السيسى فى التعاون الثنائى ومكافحة الإرهاب، وكل الاهتمام لدعم مصر، ونحن على قناعة ان التطرف لا يمكن مواجهته بالحلول العسكرية فقط وهذا ما اتفقت عليه مع الرئيس السيسى. وأوضح انه تم التباحث حول كيف يمكن لألمانيا مساعدة الاقتصاد المصرى، ومصر شعبها يتكون اغلبية من الشباب وهذا ما يضعه الرئيس السيسى نصب عينيه وقال انهم يتطلعون الى زيارة الرئيس السيسى الى المانيا، مشيرا الى اهتمام بلاده بمؤسسات المجتمع المدنى، وان الرئيس السيسى وعد بحل كافة المشكلات العالقة خلال الأسابيع المقبلة، وأن المانيا حريصة على تعزيز التعاون مع مصر. واضاف ان المانيا تتفق مع مصر فى كل ما يحدث بالمنطقة، وان مبعوث الأممالمتحدة فى ليبيا يسعى لتكوين حكومة وحدة وطنية، مشيرا الى ان الصراع بين معسكرين فى ليبيا يفتح الباب للتطرف. وأكد انه يوجد الكثير مما يمكن فعله بين مصر والمانيا مثل موتجهة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وتجارة البشر، موضحا ان المانيا تستطيع استيعاب عدد كبير من اللاجئين المقيمين فى مصر وسوف نستقبل 600 لاجئ من هنا فى ألمانيا وقال فرانك فالتر شتاينماير : لدينا، ان هناك تعاون فى المجال البحرى مع مصر وتحدثنا عن التعاون مع مصر فى مراقبة الحدود وحمايتها وأشار الى ان زيارة الرئيس السيسى المرتقبة لالمانيا ستكون مهمة فى تعزيز التعاون المشترك ومكافحة الفساد، وتعزيز دولة القانون.