نفى مصدر مسئول في البنك المركزي اليمني تعرض المركز الرئيسي للبنك بصنعاء لأي اقتحام أو نهب. وأكد المصدر، الخميس 30 أبريل، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، أن ما تناولته بعض المواقع الإلكترونية وعدد من وسائل الإعلام حول هذا الموضوع غير صحصح . وحذر من أن مثل هذه الأخبار تؤثر على القطاع المصرفي بالكامل وذوي الدخل المحدود بشكل خاص. وذكرت مواقع إخبارية اليكترونية يمنية، الاربعاء 29 أبريل، أن الحوثيين اقتحموا مقر البنك في صنعاء وأخذوا 23 مليار ريال يمنى " 107 ملايين دولار "لدعم المجهود الحربي . ونقلت هذه المواقع عن مصدر مسئول بالبنك أن محمد بن همام محافظ البنك كان قد رفض إعطاء الحوثيين أي أموال بسبب الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تعيشها البلاد فاقتحموا البنك وأخذوا الأموال واضعين مالية اليمن على حافة الهاوية . ومن ناحية أخرى، ذكر مواطنون يمنيون أن الحوثيين فرضوا على مؤسسات الدولة دعم المجهود الحربي واقتطعوا من مرتبات الموظفين جزءا منها لدعم التعبئة الشعبية. كما طلب الحوثيون من شركات التليفون المحمول إرسال رسالة للمشتركين تطالبهم بدعم المجهود الحربي وسعر الرسالة 100 ريال وفعلا قامت الشركات ببث الرسالة على المشتركين . نفى مصدر مسئول في البنك المركزي اليمني تعرض المركز الرئيسي للبنك بصنعاء لأي اقتحام أو نهب. وأكد المصدر، الخميس 30 أبريل، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، أن ما تناولته بعض المواقع الإلكترونية وعدد من وسائل الإعلام حول هذا الموضوع غير صحصح . وحذر من أن مثل هذه الأخبار تؤثر على القطاع المصرفي بالكامل وذوي الدخل المحدود بشكل خاص. وذكرت مواقع إخبارية اليكترونية يمنية، الاربعاء 29 أبريل، أن الحوثيين اقتحموا مقر البنك في صنعاء وأخذوا 23 مليار ريال يمنى " 107 ملايين دولار "لدعم المجهود الحربي . ونقلت هذه المواقع عن مصدر مسئول بالبنك أن محمد بن همام محافظ البنك كان قد رفض إعطاء الحوثيين أي أموال بسبب الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تعيشها البلاد فاقتحموا البنك وأخذوا الأموال واضعين مالية اليمن على حافة الهاوية . ومن ناحية أخرى، ذكر مواطنون يمنيون أن الحوثيين فرضوا على مؤسسات الدولة دعم المجهود الحربي واقتطعوا من مرتبات الموظفين جزءا منها لدعم التعبئة الشعبية. كما طلب الحوثيون من شركات التليفون المحمول إرسال رسالة للمشتركين تطالبهم بدعم المجهود الحربي وسعر الرسالة 100 ريال وفعلا قامت الشركات ببث الرسالة على المشتركين .