التقى وزير التربية والتعليم د. محب الرافعي، جيلان ولكوكس نائب ممثل منظمة اليونيسيف بالقاهرة، وإيناس حجازي مديرة قسم التعليم باليونيسيف، ونادرة زكي أخصائية حماية الطفل بالمنظمة، لدعم أوجه التعاون بين الجانبين في مجال التعليم. تم استعراض أوجه التعاون بين الوزارة واليونيسيف، والمتمثلة في عدة مجالات أهمها رياض الأطفال والتعليم المجتمعي وبرنامج الدمج وذوي الإعاقة. من جانبها قالت مديرة قسم التعليم باليونيسيف ايناس حجازي إن المنظمة تعمل على تدريب معلمات رياض الأطفال، وتطوير العملية التعليمية بها وفقا للمعايير القومية للجودة، وتم تطبيق ذلك في 3 إدارات تعليمية بمحافظة قنا. وأشارت إلى أن المنظمة تقوم بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي بدراسة المناطق التي ترتفع بها معدلات التسرب من التعليم في محافظاتسوهاج وأسيوط وقنا ، ويتم تحديد الاستراتيجيات التي يتم بها مواجهة هذه الظاهرة. وفيما يخص برنامج الدمج وذوي الإعاقة، تقوم المنظمة بوضع أدوات تشخيص الإعاقات ومدى تناسبها مع المدارس التي يلحق بها الطلاب، بالإضافة إلى الرسائل التي يتم توصيلها للمعلمين وأولياء أمور الطلاب حتى يتقبلوا فكرة الدمج ويتعاملون مع الطلاب من ذوي الإعاقة. ومن جانبها أشارت أخصائية حقوق الطفل إلى أن المنظمة ترجو المشاركة في النقاش الخاص بلائحة الانضباط التي أصدرتها الوزارة نظرا لسابق خبرتها في هذا المجال، ورحب الوزير، مؤكدا أنه قد تم طرح اللائحة على موقع الوزارة بهدف الحصول على التغذية الراجعة من الجهات المختلفة. التقى وزير التربية والتعليم د. محب الرافعي، جيلان ولكوكس نائب ممثل منظمة اليونيسيف بالقاهرة، وإيناس حجازي مديرة قسم التعليم باليونيسيف، ونادرة زكي أخصائية حماية الطفل بالمنظمة، لدعم أوجه التعاون بين الجانبين في مجال التعليم. تم استعراض أوجه التعاون بين الوزارة واليونيسيف، والمتمثلة في عدة مجالات أهمها رياض الأطفال والتعليم المجتمعي وبرنامج الدمج وذوي الإعاقة. من جانبها قالت مديرة قسم التعليم باليونيسيف ايناس حجازي إن المنظمة تعمل على تدريب معلمات رياض الأطفال، وتطوير العملية التعليمية بها وفقا للمعايير القومية للجودة، وتم تطبيق ذلك في 3 إدارات تعليمية بمحافظة قنا. وأشارت إلى أن المنظمة تقوم بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي بدراسة المناطق التي ترتفع بها معدلات التسرب من التعليم في محافظاتسوهاج وأسيوط وقنا ، ويتم تحديد الاستراتيجيات التي يتم بها مواجهة هذه الظاهرة. وفيما يخص برنامج الدمج وذوي الإعاقة، تقوم المنظمة بوضع أدوات تشخيص الإعاقات ومدى تناسبها مع المدارس التي يلحق بها الطلاب، بالإضافة إلى الرسائل التي يتم توصيلها للمعلمين وأولياء أمور الطلاب حتى يتقبلوا فكرة الدمج ويتعاملون مع الطلاب من ذوي الإعاقة. ومن جانبها أشارت أخصائية حقوق الطفل إلى أن المنظمة ترجو المشاركة في النقاش الخاص بلائحة الانضباط التي أصدرتها الوزارة نظرا لسابق خبرتها في هذا المجال، ورحب الوزير، مؤكدا أنه قد تم طرح اللائحة على موقع الوزارة بهدف الحصول على التغذية الراجعة من الجهات المختلفة.