يشارك الأزهر الشريف في الاجتماعات التي يعقدها رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتعاون مع برنامج الأممالمتحدة لتحالف الحضارات، حول "تعزيز التسامح والمصالحة، واحترام التعددية والاختلافات ومواجهة الإرهاب، وذلك في الفترة من 21-22 أبريل الجاري، بمقر الجمعية العامة للأمم المتحدة . وتهدف هذه الاجتماعات إلى تقديم الفرصة للدول الأعضاء ورجال الدِّين لعرض القضايا الجوهرية والتحديات المتعلقة بتعزيز التسامح والمصالحة، بالإضافة إلى مناقشة إستراتيجيات مواجهة الإرهاب والتطرف، والإجراءات اللازمة لتعزيز أهمية التنوع الثقافي والديني والاجتماعي في دعم المجتمعات السلمية، وكيفية وضع منهج لتطوير ودعم التعاون الدولي والحوار بين الثقافات. يمثل الأزهر في هذه الاجتماعات د. كمال بريقع الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، وعضو مركز الحوار ، حيث من المقرر أن تعقد المناقشات على مدار يومين، وذلك بمشاركة نخبة من العلماء والمفكرين وممثلي الأديان، ومراقبين ومجموعات من الأممالمتحدة، والمجتمع المدني ووسائل الإعلام المختلفة بالإضافة إلى السكرتير العام للأمم المتحدة. يأتي ذلك في إطار حرص الأزهر الشريف على مواجهة التطرف والإرهاب والعمل على نشر ثقافة التسامح والمصالحة بين كافة المجتمعات وذلك من خلال جهوده في نشر الفكر الوسطي والصورة الصحيحة للدين الإسلامي الحنيف . يشارك الأزهر الشريف في الاجتماعات التي يعقدها رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتعاون مع برنامج الأممالمتحدة لتحالف الحضارات، حول "تعزيز التسامح والمصالحة، واحترام التعددية والاختلافات ومواجهة الإرهاب، وذلك في الفترة من 21-22 أبريل الجاري، بمقر الجمعية العامة للأمم المتحدة . وتهدف هذه الاجتماعات إلى تقديم الفرصة للدول الأعضاء ورجال الدِّين لعرض القضايا الجوهرية والتحديات المتعلقة بتعزيز التسامح والمصالحة، بالإضافة إلى مناقشة إستراتيجيات مواجهة الإرهاب والتطرف، والإجراءات اللازمة لتعزيز أهمية التنوع الثقافي والديني والاجتماعي في دعم المجتمعات السلمية، وكيفية وضع منهج لتطوير ودعم التعاون الدولي والحوار بين الثقافات. يمثل الأزهر في هذه الاجتماعات د. كمال بريقع الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، وعضو مركز الحوار ، حيث من المقرر أن تعقد المناقشات على مدار يومين، وذلك بمشاركة نخبة من العلماء والمفكرين وممثلي الأديان، ومراقبين ومجموعات من الأممالمتحدة، والمجتمع المدني ووسائل الإعلام المختلفة بالإضافة إلى السكرتير العام للأمم المتحدة. يأتي ذلك في إطار حرص الأزهر الشريف على مواجهة التطرف والإرهاب والعمل على نشر ثقافة التسامح والمصالحة بين كافة المجتمعات وذلك من خلال جهوده في نشر الفكر الوسطي والصورة الصحيحة للدين الإسلامي الحنيف .