صرح المستشار الدكتور محمد نور الدين نائب رئيس الإتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية، ومستشار المجلس الدولي للشئون الاقتصادية، أن افضل موعد لانتخابات البرلمان هو عقب افتتاح قناة السويس الجديدة فى أغسطس القادم للتخلص من سيطرة المال السياسى والدينى على الانتخابات. ويضيف، أنه من الأفضل ألا تتم الانتخابات أيام الامتحانات أو فى شهر رمضان، ومن الافضل أيضا ألا تتم والبطالة والفقر حقيقة كبرى فى حياة المصريين، والأمل فى نفوس البعض ضعيف وكلمة واحدة نسمعها على لسانهم وهى البحث عن فرصة للعمل بالخارج ولو بوظيفة متدنية. ويقول د. نور الدين، أن اتمام الانتخابات فى هذه الظروف الصعبة تعطى الفرصة للمال السياسى والدينى ليقتنص الاصوات ويشكل برلمان لا يريده أحد من شرفاء مصر، لأننا نتوقع مليارات الدولارات سيتم جلبها من الخارج والقاؤها بداخل الوطن بوسائل مختلفة، وربما بعضها دخل الى مصر، وينتظرون بدء الانتخابات لعمل تسعيره لصوت الغلابة والفقراء. ويضيف، إن اختيار الوقت المناسب هو من أهم عناصر النجاح و الانتصار، لذا فإن افضل موعد للإنتخابات البرلمانية هو اغسطس القادم، وبعد افتتاح قناة السويس الجديدة وهي لحظة تاريخية فارقة، والشعب سيشعر بالانتصار ورؤية الأمل فى الغد يتحقق، ويتمثل فى وظائف طرحت حول قناة السويس فعلا وعرف متى تبدأ، أو وظائف تمت واستلم البعض وظائفه الجديدة ، بالإضافة إلى صرف الأرباح لحاملى شهادات الاستثمار الممولين للمشروع، كما أن افتتاح قناة السويس الجديدة فى الموعد ينفى الإشاعات المغرضة عن جدية الحكومة والجيش والشركات فى تنفيذ مشروع بهذه الأهمية والحجم، والفارق بضعة شهور بين التاريخين لكن التأثير سيكون كبيرا. ويؤكد د. نور الدين، أمام مصر تاريخ ليكتب بأحرف من ذهب، الافضل بالطبع أن تقام الانتخابات ومصر منتصرة، وتفتتح مشروعا سيتم اختياره كأفضل مشروع فى العالم فى هذا القرن. صرح المستشار الدكتور محمد نور الدين نائب رئيس الإتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية، ومستشار المجلس الدولي للشئون الاقتصادية، أن افضل موعد لانتخابات البرلمان هو عقب افتتاح قناة السويس الجديدة فى أغسطس القادم للتخلص من سيطرة المال السياسى والدينى على الانتخابات. ويضيف، أنه من الأفضل ألا تتم الانتخابات أيام الامتحانات أو فى شهر رمضان، ومن الافضل أيضا ألا تتم والبطالة والفقر حقيقة كبرى فى حياة المصريين، والأمل فى نفوس البعض ضعيف وكلمة واحدة نسمعها على لسانهم وهى البحث عن فرصة للعمل بالخارج ولو بوظيفة متدنية. ويقول د. نور الدين، أن اتمام الانتخابات فى هذه الظروف الصعبة تعطى الفرصة للمال السياسى والدينى ليقتنص الاصوات ويشكل برلمان لا يريده أحد من شرفاء مصر، لأننا نتوقع مليارات الدولارات سيتم جلبها من الخارج والقاؤها بداخل الوطن بوسائل مختلفة، وربما بعضها دخل الى مصر، وينتظرون بدء الانتخابات لعمل تسعيره لصوت الغلابة والفقراء. ويضيف، إن اختيار الوقت المناسب هو من أهم عناصر النجاح و الانتصار، لذا فإن افضل موعد للإنتخابات البرلمانية هو اغسطس القادم، وبعد افتتاح قناة السويس الجديدة وهي لحظة تاريخية فارقة، والشعب سيشعر بالانتصار ورؤية الأمل فى الغد يتحقق، ويتمثل فى وظائف طرحت حول قناة السويس فعلا وعرف متى تبدأ، أو وظائف تمت واستلم البعض وظائفه الجديدة ، بالإضافة إلى صرف الأرباح لحاملى شهادات الاستثمار الممولين للمشروع، كما أن افتتاح قناة السويس الجديدة فى الموعد ينفى الإشاعات المغرضة عن جدية الحكومة والجيش والشركات فى تنفيذ مشروع بهذه الأهمية والحجم، والفارق بضعة شهور بين التاريخين لكن التأثير سيكون كبيرا. ويؤكد د. نور الدين، أمام مصر تاريخ ليكتب بأحرف من ذهب، الافضل بالطبع أن تقام الانتخابات ومصر منتصرة، وتفتتح مشروعا سيتم اختياره كأفضل مشروع فى العالم فى هذا القرن.