أكد المتحدث باسم قوات التحالف المستشار في مكتب وزير الدفاع العميد ركن أحمد بن حسن عسيري أن الضربات الجوية لقوات التحالف خلال ال 24 ساعة الماضية بلغت 100 طلعة جوية كانت مركزة ومحددة باستهداف مواقع وتحركات الميليشيات الحوثية في عدد من مدن الجمهورية اليمنية. وأضاف أن طيران التحالف أجبر طائرة إغاثية على الهبوط في مدينة جازان السعودية بعد تحديها الحظر، مشدداً على أنه يجب التقيد بإجراءات إدخال مساعدات الإغاثة والإخلاء. وأوضح في المؤتمر الصحافي، الجمعة 17 إبريل، بالرياض أن عمليات صعدة مستمرة لإجهاض محاولات ميليشيات الحوثي الانتشار على الحدود، وتم تنفيذ عملية ضد الحوثيين في زنجبار بالتنسيق مع المقاومة، وأخرى في تعز بدعم من الألوية المؤيدة للشرعية، وأيضاً تم استهداف مواقع تجمعات ومخازن الميليشيات شمال اليمن. ولفت إلى أن الحكومة اليمنية تتواصل مع شيوخ القبائل، وقوات التحالف تناشدهم بالالتحاق بالشرعية وترك الانقلابيين، مشدداً على أن على قادة التمرد أن يعوا أن الأوضاع لن تعود كما كانت عليه قبل العاصفة. وأشار إلى أن الميليشيات الحوثية أصبحت من فترة في وضع دفاعي فقط ولم تعد تمارس عمليات عسكرية منظمة وعملها الآن تخريبي، مستهدفين بذلك المواطنين اليمنيين والأماكن العامة، مؤكداً أن نتائج عمل العمليات الجوية لقوات التحالف يتصاعد وفي علاقة طردية إيجابية بين عملها ونتائجها ، مشيرا إلى استمرار عمليات الضربات الجوية لقوات التحالف حتى تحقق نتائجها كاملة. وقال "العسيري" إن أهداف العمليات الجوية محددة ومنتقاة للوصول بحالة الميليشيات الحوثية وأعوانهم إلى مرحلة الجمود التام، وإنهاء خيارات العمل لديهم ، والعمل الآن يتم على محاور متوازية ومتوازنة من خلال استهداف التجمعات الحوثية الثابتة ، وعدم السماح لهم بإعادة التنظيم مرة أخرى. وألمح إلى أنه تم التنسيق مع اللجان الشعبية اليمنية أمس في مدينة "زنجبار" الرافد الأساسي باتجاه "عدن" في تنفيذ عملية ضد مجموعات كبيرة من الميليشيات الحوثية وأعوانهم المتواجدين في المدينة، مؤكداً أنها كانت دقيقة وذات تأثير كبير على الأرض مما سمح للجان الشعبية والعناصر القبلية الموالية للشرعية بإحراز التفوق والتقدم والقضاء عليهم. وبيّن أن الضربات استهدفت كذلك الجمعة، مدن "باقم، البقع، صعدة" بشكل مركز، مفيدًا أن هناك عمليات تنفذ حاليًا على مدينة "تعز" لدعم الألوية العائدة لدعم الشرعية ضد أي تواجد للميليشيا الحوثية . أكد المتحدث باسم قوات التحالف المستشار في مكتب وزير الدفاع العميد ركن أحمد بن حسن عسيري أن الضربات الجوية لقوات التحالف خلال ال 24 ساعة الماضية بلغت 100 طلعة جوية كانت مركزة ومحددة باستهداف مواقع وتحركات الميليشيات الحوثية في عدد من مدن الجمهورية اليمنية. وأضاف أن طيران التحالف أجبر طائرة إغاثية على الهبوط في مدينة جازان السعودية بعد تحديها الحظر، مشدداً على أنه يجب التقيد بإجراءات إدخال مساعدات الإغاثة والإخلاء. وأوضح في المؤتمر الصحافي، الجمعة 17 إبريل، بالرياض أن عمليات صعدة مستمرة لإجهاض محاولات ميليشيات الحوثي الانتشار على الحدود، وتم تنفيذ عملية ضد الحوثيين في زنجبار بالتنسيق مع المقاومة، وأخرى في تعز بدعم من الألوية المؤيدة للشرعية، وأيضاً تم استهداف مواقع تجمعات ومخازن الميليشيات شمال اليمن. ولفت إلى أن الحكومة اليمنية تتواصل مع شيوخ القبائل، وقوات التحالف تناشدهم بالالتحاق بالشرعية وترك الانقلابيين، مشدداً على أن على قادة التمرد أن يعوا أن الأوضاع لن تعود كما كانت عليه قبل العاصفة. وأشار إلى أن الميليشيات الحوثية أصبحت من فترة في وضع دفاعي فقط ولم تعد تمارس عمليات عسكرية منظمة وعملها الآن تخريبي، مستهدفين بذلك المواطنين اليمنيين والأماكن العامة، مؤكداً أن نتائج عمل العمليات الجوية لقوات التحالف يتصاعد وفي علاقة طردية إيجابية بين عملها ونتائجها ، مشيرا إلى استمرار عمليات الضربات الجوية لقوات التحالف حتى تحقق نتائجها كاملة. وقال "العسيري" إن أهداف العمليات الجوية محددة ومنتقاة للوصول بحالة الميليشيات الحوثية وأعوانهم إلى مرحلة الجمود التام، وإنهاء خيارات العمل لديهم ، والعمل الآن يتم على محاور متوازية ومتوازنة من خلال استهداف التجمعات الحوثية الثابتة ، وعدم السماح لهم بإعادة التنظيم مرة أخرى. وألمح إلى أنه تم التنسيق مع اللجان الشعبية اليمنية أمس في مدينة "زنجبار" الرافد الأساسي باتجاه "عدن" في تنفيذ عملية ضد مجموعات كبيرة من الميليشيات الحوثية وأعوانهم المتواجدين في المدينة، مؤكداً أنها كانت دقيقة وذات تأثير كبير على الأرض مما سمح للجان الشعبية والعناصر القبلية الموالية للشرعية بإحراز التفوق والتقدم والقضاء عليهم. وبيّن أن الضربات استهدفت كذلك الجمعة، مدن "باقم، البقع، صعدة" بشكل مركز، مفيدًا أن هناك عمليات تنفذ حاليًا على مدينة "تعز" لدعم الألوية العائدة لدعم الشرعية ضد أي تواجد للميليشيا الحوثية .