تفتتح د. سلوى الشربيني رئيس قطاع الفنون التشكيلية معرضًا لأعمال المصور الشاب أحمد شبيطة بعنوان " ذات يوم في روما .. قصص من الحياة" وذلك في تمام الساعة السادسة مساء يوم الأحد الموافق 12 ابريل 2015 بقاعة نهضة مصر بمتحف محمود مختار بالجزيرة. يضم المعرض نحو 50 عملاً فنيًا يسجل من خلالها الفنان ملامح من الحياة في مدينة روما الإيطالية، ناقلاً من خلال رؤيته وحسه الفني مشاهد جمالية وحياتية ومعالم من شوارع وأحياء هذه المدينة ذات الأجواء الساحرة بعقبها التاريخي العريق وطابعها العصري في تناغم وتجانس مثاليين. ويقول الفنان أحمد شبيطة : المعرض هو نتاج زيارتي لمدينة روما مرتين، الأولى مايو 2012 والثانية مايو 2014، وقد قمت بتسجيل إنطباعاتي الشخصية من خلال عدسة الكاميرا عن تلك المدينة " الحلم " حيث الحياة ، البشر، الحب، الفن، الطبيعة، والبساطة هو ما استشعرته في تلك المدينة، وكل صورة تحكي قصة تحمل الكثير من المشاعر والقيم الإنسانية أحببت مشاركتها مع الجمهور. يأتي المعرض ضمن سلسلة من المعارض التي أقامها " شبيطة " مستكشفًا فيها المدن التي زاها بدأت منذ 2009 بمعرض " يا اسكندرية .. ربعاية العشق"، ثم معرض " مكناس .. زجهات نظر " 2013 بمشاركة المصور الفرنسي جيم ريبار، ثم " شفشاون .. اللؤلؤة الزرقاء" 2015 بمشاركة 9 فنانين من 7 دول. تفتتح د. سلوى الشربيني رئيس قطاع الفنون التشكيلية معرضًا لأعمال المصور الشاب أحمد شبيطة بعنوان " ذات يوم في روما .. قصص من الحياة" وذلك في تمام الساعة السادسة مساء يوم الأحد الموافق 12 ابريل 2015 بقاعة نهضة مصر بمتحف محمود مختار بالجزيرة. يضم المعرض نحو 50 عملاً فنيًا يسجل من خلالها الفنان ملامح من الحياة في مدينة روما الإيطالية، ناقلاً من خلال رؤيته وحسه الفني مشاهد جمالية وحياتية ومعالم من شوارع وأحياء هذه المدينة ذات الأجواء الساحرة بعقبها التاريخي العريق وطابعها العصري في تناغم وتجانس مثاليين. ويقول الفنان أحمد شبيطة : المعرض هو نتاج زيارتي لمدينة روما مرتين، الأولى مايو 2012 والثانية مايو 2014، وقد قمت بتسجيل إنطباعاتي الشخصية من خلال عدسة الكاميرا عن تلك المدينة " الحلم " حيث الحياة ، البشر، الحب، الفن، الطبيعة، والبساطة هو ما استشعرته في تلك المدينة، وكل صورة تحكي قصة تحمل الكثير من المشاعر والقيم الإنسانية أحببت مشاركتها مع الجمهور. يأتي المعرض ضمن سلسلة من المعارض التي أقامها " شبيطة " مستكشفًا فيها المدن التي زاها بدأت منذ 2009 بمعرض " يا اسكندرية .. ربعاية العشق"، ثم معرض " مكناس .. زجهات نظر " 2013 بمشاركة المصور الفرنسي جيم ريبار، ثم " شفشاون .. اللؤلؤة الزرقاء" 2015 بمشاركة 9 فنانين من 7 دول.