أطلقت كل من "MB« الأمل" وجمعية "وطنية" ومؤسسة "دروسوس" جائزة "بيت الحلم" لأفضل المؤسسات الإيوائية في مصر، التي تقدّم حياة كريمة للأطفال والشباب فاقدي الرعاية الأسرية من خلال اعتماد معايير جودة الرعاية البديلة. أشادت وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة غادة والي فى المؤتمر الصحفى الذى عقد عن أهمية الجودة في مثل هذه المبادرات، مشيرةً إلى مسألة بحثها - منذ تولّيها لمنصبها الحالي - عن الجمعيات التي تعمل وفق معايير الجودة، وتنتهج أسلوب علمي وجاد، كي يتم التعاون معها من أجل إحداث تغيير ملموس. من جهتها، شدّدت "MBC الأمل" على أهمية العمل المؤسساتي في تنمية وعي الطفل وضمان سلامته النفسية والجسدية، مؤكّدةً على أن دعم الأطفال فاقدي الرعاية الأسرية واجب أخلاقي تقع مسؤوليته على عاتق المجتمع عموماً، من دون إغفال أهمية دور القطاع الخاص في مثل هذه المبادرات خصوصاً. أما بالنسبة لجمعية "وطنية"، فإن سعادة الطفل والشاب اليتيم هي مفتاح السعادة الفعلية، لأن ما يربط المعنيين ببعضهم يكمُن في العلاقة الإنسانية التي هي أقوى من العلاقة البيولوجية. ومن منظار مؤسسة "دروسوس" في مصر، فإن اليتيم هو طفل حُرم من الحماية والرعاية الأسرية. لذلك، يجب أن يكون الهدف مساعدة الطفل في أي مكان وُجد فيه ليعيش حياته بكرامة. الجدير ذكره أن جمعية "وطنية" حاصلة على جائزة مبادرة "أنت الخير" لعام 2014 عن فئة القضايا الإنسانية، وهي المبادرة التي أطلقتها "MBC الأمل" المنضوية تحت مظلة إدارة "المسؤولية الاجتماعية والمؤسساتية" - ("CSک" في "مجموعة MBC". أطلقت كل من "MB« الأمل" وجمعية "وطنية" ومؤسسة "دروسوس" جائزة "بيت الحلم" لأفضل المؤسسات الإيوائية في مصر، التي تقدّم حياة كريمة للأطفال والشباب فاقدي الرعاية الأسرية من خلال اعتماد معايير جودة الرعاية البديلة. أشادت وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة غادة والي فى المؤتمر الصحفى الذى عقد عن أهمية الجودة في مثل هذه المبادرات، مشيرةً إلى مسألة بحثها - منذ تولّيها لمنصبها الحالي - عن الجمعيات التي تعمل وفق معايير الجودة، وتنتهج أسلوب علمي وجاد، كي يتم التعاون معها من أجل إحداث تغيير ملموس. من جهتها، شدّدت "MBC الأمل" على أهمية العمل المؤسساتي في تنمية وعي الطفل وضمان سلامته النفسية والجسدية، مؤكّدةً على أن دعم الأطفال فاقدي الرعاية الأسرية واجب أخلاقي تقع مسؤوليته على عاتق المجتمع عموماً، من دون إغفال أهمية دور القطاع الخاص في مثل هذه المبادرات خصوصاً. أما بالنسبة لجمعية "وطنية"، فإن سعادة الطفل والشاب اليتيم هي مفتاح السعادة الفعلية، لأن ما يربط المعنيين ببعضهم يكمُن في العلاقة الإنسانية التي هي أقوى من العلاقة البيولوجية. ومن منظار مؤسسة "دروسوس" في مصر، فإن اليتيم هو طفل حُرم من الحماية والرعاية الأسرية. لذلك، يجب أن يكون الهدف مساعدة الطفل في أي مكان وُجد فيه ليعيش حياته بكرامة. الجدير ذكره أن جمعية "وطنية" حاصلة على جائزة مبادرة "أنت الخير" لعام 2014 عن فئة القضايا الإنسانية، وهي المبادرة التي أطلقتها "MBC الأمل" المنضوية تحت مظلة إدارة "المسؤولية الاجتماعية والمؤسساتية" - ("CSک" في "مجموعة MBC".