هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين 30 مارس، مرة أخرى الاتفاق المنتظر بين إيران والقوى العالمية حول البرنامج النووي الإيراني، ووصفه بأنه سيكون بمثابة "مكافأة للعدوان الإيراني. وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية ، في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني ، أن نتنياهو الذي حافظ على موقف قوي ضد إيران، حذر من أن إسرائيل ستكون أول من يتأثر بالصفقة التي تنبثق من المفاوضات الجارية حاليا في سويسرا. وأعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن أسفه، قائلا، "إن الصفقة التي يجرى الاتفاق عليها في لوزان السويسرية تشير إلى أنه لا يوجد أي ثمن للعدوان، بل وهناك مكافأة للعدوان الإيراني". وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو تطرق في تصريحه إلى الاضطرابات الأخيرة الدائرة في اليمن.. منتقدا مفاوضي القوى العالمية 5+1، المتمثلة في الولاياتالمتحدة، بريطانيا، فرنسا، روسيا، الصين وألمانيا، لغضهم الطرف عن المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، الذين لا يزالوا يحتلون الأراضي في مساعِ لفرض السيطرة على البلاد. وأكد نتنياهو أن إسرائيل ستواصل الوقوف في وجه كل التهديدات ضد الدولة اليهودية. وأضاف"أننا لن نغلق أعيننا أبدا وسوف نستمر في العمل ضد كل تهديد يواجه كل جيل، وبالطبع أي تهديد يواجه الجيل الحالي". وفي الوقت ذاته، صرح دبلوماسي غربي في سويسرا ، بأن هناك ثلاث نقاط خلاف رئيسية يجب أن تُحَل في حال توصلت إيران والقوى الكبرى إلى اتفاق قبل المهلة التي فرضتها على نفسها في يوم 31 مارس الجاري، لكنه من غير الواضح ما إذا كان سيتم حل هذه الخلافات. هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين 30 مارس، مرة أخرى الاتفاق المنتظر بين إيران والقوى العالمية حول البرنامج النووي الإيراني، ووصفه بأنه سيكون بمثابة "مكافأة للعدوان الإيراني. وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية ، في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني ، أن نتنياهو الذي حافظ على موقف قوي ضد إيران، حذر من أن إسرائيل ستكون أول من يتأثر بالصفقة التي تنبثق من المفاوضات الجارية حاليا في سويسرا. وأعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن أسفه، قائلا، "إن الصفقة التي يجرى الاتفاق عليها في لوزان السويسرية تشير إلى أنه لا يوجد أي ثمن للعدوان، بل وهناك مكافأة للعدوان الإيراني". وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو تطرق في تصريحه إلى الاضطرابات الأخيرة الدائرة في اليمن.. منتقدا مفاوضي القوى العالمية 5+1، المتمثلة في الولاياتالمتحدة، بريطانيا، فرنسا، روسيا، الصين وألمانيا، لغضهم الطرف عن المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، الذين لا يزالوا يحتلون الأراضي في مساعِ لفرض السيطرة على البلاد. وأكد نتنياهو أن إسرائيل ستواصل الوقوف في وجه كل التهديدات ضد الدولة اليهودية. وأضاف"أننا لن نغلق أعيننا أبدا وسوف نستمر في العمل ضد كل تهديد يواجه كل جيل، وبالطبع أي تهديد يواجه الجيل الحالي". وفي الوقت ذاته، صرح دبلوماسي غربي في سويسرا ، بأن هناك ثلاث نقاط خلاف رئيسية يجب أن تُحَل في حال توصلت إيران والقوى الكبرى إلى اتفاق قبل المهلة التي فرضتها على نفسها في يوم 31 مارس الجاري، لكنه من غير الواضح ما إذا كان سيتم حل هذه الخلافات.