زار السفير ياسر مراد، مساعد وزير الخارجية للشئون الآسيوية، موقع بناء المتحف المصري الكبير بمنطقة الأهرامات بالجيزة، بحضور وفد من السفارة اليابانية في القاهرة وممثلي الهيئة اليابانية للتعاون الدولي "الجايكا". وتم استعراض خلفية المشروع ومميزات اختيار الموقع بجوار الأهرامات، وما سيمثله المتحف من تحفة معمارية للقرن الواحد والعشرين، باعتباره أحد أكبر وأهم المتاحف في العالم، وما سيعرضه من قطع أثرية بطريقة حديثة، ترسيخاً لتراث مصر الحضاري العريق، وجذباً للسياحة العالمية والداخلية، فضلاً عما سيقدمه المتحف من خدمات ثقافية وعلمية وفنية، باعتباره ليس فقط ساحة لعرض الآثار وإنما مركزاً إقليمياً ودولياً للإشعاع الثقافي. وتم تسليط الضوء على إسهام اليابان الكبير في تحقيق هذا المشروع الضخم، من خلال الوكالة اليابانية للتعاون الدولي "الجايكا" والحكومة اليابانية، في إطار علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين، وإسهاماً في نشر الثقافة والتراث البشري الإنساني للعالم أجمع. وجدير بالذكر أن رئيس الوزراء الياباني "شينزو آبي" قد بدأ زيارته الأخيرة إلى مصر في يناير الماضي بتفقد موقع إنشاء المتحف المصري الكبير، مؤكداً على اهتمامه باستكمال التعاون بين البلدين على أفضل وجه في هذا المشروع. كما تم شرح ما تم إنجازه حتى الآن في موقع البناء، والذي شهد تطوراً كبيراً منذ بداية العمل به فعلياً، وكذلك مركز ترميم الآثار التابع للمتحف الكبير، والذي بدأ العمل به فعلياً منذ عام 2010، والذي يعد أحد أكبر مراكز ترميم الآثار في العالم، حيث يقوم القائمون عليه من خبراء وعلماء بترميم وصيانة وحفظ الآثار المصرية تمهيداً لعرضها في المتحف الكبير. زار السفير ياسر مراد، مساعد وزير الخارجية للشئون الآسيوية، موقع بناء المتحف المصري الكبير بمنطقة الأهرامات بالجيزة، بحضور وفد من السفارة اليابانية في القاهرة وممثلي الهيئة اليابانية للتعاون الدولي "الجايكا". وتم استعراض خلفية المشروع ومميزات اختيار الموقع بجوار الأهرامات، وما سيمثله المتحف من تحفة معمارية للقرن الواحد والعشرين، باعتباره أحد أكبر وأهم المتاحف في العالم، وما سيعرضه من قطع أثرية بطريقة حديثة، ترسيخاً لتراث مصر الحضاري العريق، وجذباً للسياحة العالمية والداخلية، فضلاً عما سيقدمه المتحف من خدمات ثقافية وعلمية وفنية، باعتباره ليس فقط ساحة لعرض الآثار وإنما مركزاً إقليمياً ودولياً للإشعاع الثقافي. وتم تسليط الضوء على إسهام اليابان الكبير في تحقيق هذا المشروع الضخم، من خلال الوكالة اليابانية للتعاون الدولي "الجايكا" والحكومة اليابانية، في إطار علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين، وإسهاماً في نشر الثقافة والتراث البشري الإنساني للعالم أجمع. وجدير بالذكر أن رئيس الوزراء الياباني "شينزو آبي" قد بدأ زيارته الأخيرة إلى مصر في يناير الماضي بتفقد موقع إنشاء المتحف المصري الكبير، مؤكداً على اهتمامه باستكمال التعاون بين البلدين على أفضل وجه في هذا المشروع. كما تم شرح ما تم إنجازه حتى الآن في موقع البناء، والذي شهد تطوراً كبيراً منذ بداية العمل به فعلياً، وكذلك مركز ترميم الآثار التابع للمتحف الكبير، والذي بدأ العمل به فعلياً منذ عام 2010، والذي يعد أحد أكبر مراكز ترميم الآثار في العالم، حيث يقوم القائمون عليه من خبراء وعلماء بترميم وصيانة وحفظ الآثار المصرية تمهيداً لعرضها في المتحف الكبير.