قررت المحكمة العسكرية فى السويس والمنعقدة بقيادة الجيش الثالث الميداني، تأجيل محاكمة 199 متهم لجلسة 5 ابريل القادم القادم لحضور باقى المتهمين من محبسهم وضبط المتهمين الهاربين كانت المحكمة قد بدأت ثالث جلساتها بمقر قيادة الجيش الثالث الميداني بعجرود، لمحاكمة 199 متهما من عناصر الجماعة الارهابية والجماعة الاسلامية، ومن ابرز المتهمين بالقضية محمد بديع المرشد السابق لجماعة الاخوان، والداعية السلفي صفوت حجازى والقيادى الاخوني محمد البلتاجي، وقيادات الجماعة الارهابية فى السويس وعقدت الجلسة بمقر قيادة الجيش الثالث الميداني، كإجراء أمني وعددي، ونقلت قوات الشرطة فى السويس باشراف اللواء طارق الجزار مدير الامن 54 متهما من عناصر الجماعة الارهابية من سجن عتاقة العمومي لمقر القيادة لحضور المحاكمة، فى ظل إجراءات امنية مشدده، وذلك من اجمالي عدد 146 متهما قيد الحبس على ذمة القضية، وتعذر نقل باقى المتهمين من محبسهم بالسجون المركزية بالقاهرة والشرقية الجدير بالذكر ان النيابة العامة قد باشرت التحقيقات فى أعمال العنف والقتل والتخريب التى وقعت فى السويس يومي 14 و16 اغسطس عام 2013، عقب فض اعتصامي رابعة والنهضة، والتى خلفت ورائها اكثر من 30 قتيلا فضلا عن حرق كنيستين فى السويس وخمس مدرعات للجيش الثالث الميدانى، وأحالت النيابة العامة فى السويس باشراف المستشار أحمد عبد الحليم المحامي العام الأول لنيابات السويس أوراق القضية رقم 1919 إدارى السويس لسنه 2013 ، للقضاء العسكري منذ ما يقرب من 3 شهور، لتورط المتهمين فى الإعتداء على عناصر الجيش الثالث الميداني المكلفة بتأمين المنشات العامة وديوان عام المحافظة ومديرية الامن، واعيد قيد القضية برقم 221 جنايات عسكرية لسنه 2015 وأحيلت للمحكمة العسكرية ويواجه المتهمين تهم التعدى على عناصر الجيش والشرطة خلال تادية عملهم فى تامين المنشات العامة والخاصة، وحرق مركبات الجيش والشرطة فى السويس يوم 14 و16 اغسطس 2013، وحيازة أسلحة نارية وذخائر، واستخدامها لاستهداف عناصر الجيش والشرطة، وقتل 31 شخص من المدنيين، واصابة اكثر من 55 اخرين من المدنيين، واصابة 34 من افراد الجيش والشرطة، وحرق كنائس الراعى الصالح واليونانية القديمة، ومدرسة الراعى الصالح، وحرق مركبات عامة ومكتبه ديوان عام المحافظة القديم وتضم القضية المتهمين عدة متهمين من بينهم محمد بديع عبد المجيد سامي المرشد السابق لجماعة الاخوان، "محبوس" ومحمد محمد إبراهيم البلتاجي" محبوس" وصفوت حمودة حجازي رمضان "محبوس"، وسعد الدين محمد خليفة، مسؤول مكتب ارشاد الجماعة فى السويس وعضو مجلس شوري الاخوان "هارب" ، والسيد رأفت العابد" هارب"، عضو مجلس شورى الاخوان فى السويس، وأحمد محمد مراد " محبوس" قيادي اخواني فى السويس ومسؤول التمويل بالجماعة، وعباس عبد العزيز عباس، قيادى أخواني فى السويس وعضو ببرلمان 2012 عن الحرية العدالة " هارب "، وأحمد شعرواي عبد الله، محافظ المنوفية الاسبق، وقيادى أخواني "محبوس"، وعبد الخالق محمد عبد الخالق، عضو برلمان 2012، وأمين حزب الاصالة فى السويس "هارب"، وأحمد محمود محمد، أمين حزب الحرية العدالة فى السويس "هارب"، وعبد الفتاح السيد برعي، عضو مجلس شورى 2012، قيادى بالجماعة "هارب"، وحمدي السيد برعي عبد المقصود قيادى اخواني وعينه الاخوان مدير للصحة فى السويس خلال فترة حكمهم"محبوس"، وفرج محمد سلمان عويضه "محبوس"، وبهاء محمد إبراهيم سلامة، عمل مستشار قانوني لمحافظ السويس الاسبق ومن قيادات الاخوان،" مخلي سبيله"، وعلاء سعيد شوقي، من قيادات التيار السلفي فى السويس " هارب "، ومحمد محروس جمعة، رئيس رابطة علماء السويس،" هارب" قررت المحكمة العسكرية فى السويس والمنعقدة بقيادة الجيش الثالث الميداني، تأجيل محاكمة 199 متهم لجلسة 5 ابريل القادم القادم لحضور باقى المتهمين من محبسهم وضبط المتهمين الهاربين كانت المحكمة قد بدأت ثالث جلساتها بمقر قيادة الجيش الثالث الميداني بعجرود، لمحاكمة 199 متهما من عناصر الجماعة الارهابية والجماعة الاسلامية، ومن ابرز المتهمين بالقضية محمد بديع المرشد السابق لجماعة الاخوان، والداعية السلفي صفوت حجازى والقيادى الاخوني محمد البلتاجي، وقيادات الجماعة الارهابية فى السويس وعقدت الجلسة بمقر قيادة الجيش الثالث الميداني، كإجراء أمني وعددي، ونقلت قوات الشرطة فى السويس باشراف اللواء طارق الجزار مدير الامن 54 متهما من عناصر الجماعة الارهابية من سجن عتاقة العمومي لمقر القيادة لحضور المحاكمة، فى ظل إجراءات امنية مشدده، وذلك من اجمالي عدد 146 متهما قيد الحبس على ذمة القضية، وتعذر نقل باقى المتهمين من محبسهم بالسجون المركزية بالقاهرة والشرقية الجدير بالذكر ان النيابة العامة قد باشرت التحقيقات فى أعمال العنف والقتل والتخريب التى وقعت فى السويس يومي 14 و16 اغسطس عام 2013، عقب فض اعتصامي رابعة والنهضة، والتى خلفت ورائها اكثر من 30 قتيلا فضلا عن حرق كنيستين فى السويس وخمس مدرعات للجيش الثالث الميدانى، وأحالت النيابة العامة فى السويس باشراف المستشار أحمد عبد الحليم المحامي العام الأول لنيابات السويس أوراق القضية رقم 1919 إدارى السويس لسنه 2013 ، للقضاء العسكري منذ ما يقرب من 3 شهور، لتورط المتهمين فى الإعتداء على عناصر الجيش الثالث الميداني المكلفة بتأمين المنشات العامة وديوان عام المحافظة ومديرية الامن، واعيد قيد القضية برقم 221 جنايات عسكرية لسنه 2015 وأحيلت للمحكمة العسكرية ويواجه المتهمين تهم التعدى على عناصر الجيش والشرطة خلال تادية عملهم فى تامين المنشات العامة والخاصة، وحرق مركبات الجيش والشرطة فى السويس يوم 14 و16 اغسطس 2013، وحيازة أسلحة نارية وذخائر، واستخدامها لاستهداف عناصر الجيش والشرطة، وقتل 31 شخص من المدنيين، واصابة اكثر من 55 اخرين من المدنيين، واصابة 34 من افراد الجيش والشرطة، وحرق كنائس الراعى الصالح واليونانية القديمة، ومدرسة الراعى الصالح، وحرق مركبات عامة ومكتبه ديوان عام المحافظة القديم وتضم القضية المتهمين عدة متهمين من بينهم محمد بديع عبد المجيد سامي المرشد السابق لجماعة الاخوان، "محبوس" ومحمد محمد إبراهيم البلتاجي" محبوس" وصفوت حمودة حجازي رمضان "محبوس"، وسعد الدين محمد خليفة، مسؤول مكتب ارشاد الجماعة فى السويس وعضو مجلس شوري الاخوان "هارب" ، والسيد رأفت العابد" هارب"، عضو مجلس شورى الاخوان فى السويس، وأحمد محمد مراد " محبوس" قيادي اخواني فى السويس ومسؤول التمويل بالجماعة، وعباس عبد العزيز عباس، قيادى أخواني فى السويس وعضو ببرلمان 2012 عن الحرية العدالة " هارب "، وأحمد شعرواي عبد الله، محافظ المنوفية الاسبق، وقيادى أخواني "محبوس"، وعبد الخالق محمد عبد الخالق، عضو برلمان 2012، وأمين حزب الاصالة فى السويس "هارب"، وأحمد محمود محمد، أمين حزب الحرية العدالة فى السويس "هارب"، وعبد الفتاح السيد برعي، عضو مجلس شورى 2012، قيادى بالجماعة "هارب"، وحمدي السيد برعي عبد المقصود قيادى اخواني وعينه الاخوان مدير للصحة فى السويس خلال فترة حكمهم"محبوس"، وفرج محمد سلمان عويضه "محبوس"، وبهاء محمد إبراهيم سلامة، عمل مستشار قانوني لمحافظ السويس الاسبق ومن قيادات الاخوان،" مخلي سبيله"، وعلاء سعيد شوقي، من قيادات التيار السلفي فى السويس " هارب "، ومحمد محروس جمعة، رئيس رابطة علماء السويس،" هارب"