وقعت مشادات داخل مسرح نقابة الصحفيين خلال اجتماع الجمعية العمومية الجمعة 20مارس بسبب عدم موافقة الحاضرين على اعتماد الحساب الختامي لميزانية العام المالي المنصرم لعدم وصولها إليهم. وأكد أعضاء المجلس أن إدارة النقابة أرسلت 8160 مظروفا إلى أعضاء الجمعية العمومية تضم الميزانية، وبالتالي فهم ليسوا مسئولين عن عدم تسلمها. واشتبك الحاضرون مع أعضاء المجلس، المشرفين على أعمال الجمعية العمومية، وقام الأعضاء بناء على توصية من عضو المجلس ورئيس اللجنة المشرفة على الانتخابات جمال عبد الرحيم بالسماح بدقيقتين لكل من يرغب في إلقاء كلمة من فوق المنصة. وقالوا أعضاء الجمعية العمومية إنهم يرفضون حبس الصحفيين، وشكا البعض الآخر من الفصل التعسفي منددين بأداء المجلس الحالي ومطالبين بسحب الثقة منه. وقال أحد الأعضاء إن أصحاب المعاشات من الصحفيين يتعرضون للإهانة، حيث لم ينفذ المد الوجوبي إلى سن 65 عاما حتى الآن. كما رفضوا تعديل المادة الثانية من اللائحة الداخلية للنقابة، ورأوا أن هذا التعديل يلغي الرقابة على إتمام العملية الانتخابية. وتنص المادة (2): "يعد مجلس النقابة سجلًا بأسماء الأعضاء الذين لهم حق الاشتراك في أعمال الجمعية العمومية، ويوقع كل منهم أمام اسمه عند دخول دار النقابة، على أن تختم كل صفحة من صفحات السجل بخاتم النقابة قبل بدء الاجتماع مع توقيع الرئيس والسكرتير العام عليها، ولا يجوز الحضور لغير أولئك الأعضاء، وفي حالة عدم اكتمال النصاب وإعادة الدعوة طبقا لنص المادة (35) من القانون، فعلى مجلس النقابة إعداد سجل خاص بكل لجنة انتخابية يقوم عضو النقابة بالتسجيل فيه بالحضور والتصويت في ذات الوقت، وعند إعلان اكتمال النصاب القانوني وانتهاء عملية الاقتراع تبدأ عملية فرز الأصوات". وقعت مشادات داخل مسرح نقابة الصحفيين خلال اجتماع الجمعية العمومية الجمعة 20مارس بسبب عدم موافقة الحاضرين على اعتماد الحساب الختامي لميزانية العام المالي المنصرم لعدم وصولها إليهم. وأكد أعضاء المجلس أن إدارة النقابة أرسلت 8160 مظروفا إلى أعضاء الجمعية العمومية تضم الميزانية، وبالتالي فهم ليسوا مسئولين عن عدم تسلمها. واشتبك الحاضرون مع أعضاء المجلس، المشرفين على أعمال الجمعية العمومية، وقام الأعضاء بناء على توصية من عضو المجلس ورئيس اللجنة المشرفة على الانتخابات جمال عبد الرحيم بالسماح بدقيقتين لكل من يرغب في إلقاء كلمة من فوق المنصة. وقالوا أعضاء الجمعية العمومية إنهم يرفضون حبس الصحفيين، وشكا البعض الآخر من الفصل التعسفي منددين بأداء المجلس الحالي ومطالبين بسحب الثقة منه. وقال أحد الأعضاء إن أصحاب المعاشات من الصحفيين يتعرضون للإهانة، حيث لم ينفذ المد الوجوبي إلى سن 65 عاما حتى الآن. كما رفضوا تعديل المادة الثانية من اللائحة الداخلية للنقابة، ورأوا أن هذا التعديل يلغي الرقابة على إتمام العملية الانتخابية. وتنص المادة (2): "يعد مجلس النقابة سجلًا بأسماء الأعضاء الذين لهم حق الاشتراك في أعمال الجمعية العمومية، ويوقع كل منهم أمام اسمه عند دخول دار النقابة، على أن تختم كل صفحة من صفحات السجل بخاتم النقابة قبل بدء الاجتماع مع توقيع الرئيس والسكرتير العام عليها، ولا يجوز الحضور لغير أولئك الأعضاء، وفي حالة عدم اكتمال النصاب وإعادة الدعوة طبقا لنص المادة (35) من القانون، فعلى مجلس النقابة إعداد سجل خاص بكل لجنة انتخابية يقوم عضو النقابة بالتسجيل فيه بالحضور والتصويت في ذات الوقت، وعند إعلان اكتمال النصاب القانوني وانتهاء عملية الاقتراع تبدأ عملية فرز الأصوات".