"يوم العطاء".. تحت هذا العنوان، نظم المركز الكاثوليكى للسينما حفله السنوى بمناسبة حلول عيد الأم، اليوم الأربعاء، حضر الحفل عدد كبير من الفنانين الذين حرصوا على مشاركة زملائهم المكرمين. بدأ الحفل بعرض فيلم قصير عن الاحتفالات السابقة بيوم العطاء والذي شارك فيه عدد كبير من النجوم، تبعها كلمة للأب بطرس دانيال وكيل المركز، مؤكدًا أهمية الاحتفال بعيد الأم، وطالب الجميع الوقوف دقيقة وقراءة "الفاتحة" يرددها المسلمون و قراءة "أبانا الذي في السماء" يرددها المسيحيين، تأكيدًا منه على أننا في وطن واحد، وأن الدين لله فقط ولابد أن نتحلى بهذه الصفة وننبذ التعصب الديني. "تكريم الشهداء" تزين ديكور المسرح بصور الفنانين والمبدعين المكرمين في يوم العطاء، وعلى أنغام "ست الحبايب"، بدأت مراسم التكريم بمفاجأة كبيرة ولفتة طيبة من المركز الكاثوليكي للسينما، حيث قام بتكريم أهالي شهداء القوات المسلحة الذين سالت دمائهم في الفترة الأخيرة وهم يدافعون عن وطنهم ضد الإرهاب، وقد تعالت الأصوات أثناء التكريم مهللين وهاتفين إلى القوات المسلحة و جنودنا الذين يضحون بحياتهم من أجل وطنهم . من جانبه كرم الأب بطرس دانيال أهالي شهداء الشرطة الذين رحلوا مدافعين عن وطنهم أيضا ضد الإرهاب الداخلى، ثم قام بتكريم أهالي شهداء حادث ليبيا والذين تم ذبحهم على أيدي جماعة داعش الإرهابية، وانتاب الحضور من أهالي الشهداء حالة بكاء شديدة، والذين أعربوا عن حزنهم وأسفهم حيث تمنوا أن يكونوا متواجدين معهم في هذه اللحظة. "تكريم الفنانين" كما كرم المركز أيضا الفنانة سميرة عبد العزيز التي أعربت عن سعادتها بالتكريم في "يوم العطاء" وسط هذه الكوكبة الكبيرة من الفنانين، و أهالي الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل وطنهم، داعية إلى الوقوف بجوارهم وتقديم كل المساعدات لهم تعبيرا عن ما قدمه أبنائهم لهذا الوطن. كما تم تكريم هالة فاخر التي أكدت أن هذا الحفل يعكس مدى أهمية دور الأم في المجتمع، والتي تسعى دائما إلى تربية أبنائها بشكل سليم ويفيد نفسه والمجتمع أيضا. أضافت هالة فاخر أنها تشعر بسعادة بالغة منذ صغرها عندما تتعاون مع الأطفال خاصة أن التعاون معهم يحمل كثير من الإيجابيات التي تعود عليها، أهمها أنها تكون في قمة سعادتها، و تعود هذا العام مع محمد هنيدى إلى أعمال الأطفال من خلال مسلسل "عقلة الإصبع". كما كرم المركز المؤلفة والكاتبة لميس جابر، والكاتبة إقبال بركة، والكاتبة سكينة فؤاد ، هناء الشوربجى، مديحه حمدي والمخرجة إنعام محمد على التي أعربت عن سعادتها بهذا التكريم فئ يوم العطاء، و الذي يؤكد على أهمية دور الأم في المجتمع و أنها دائما تسعى من خلال أعملها إلقاء الضوء على دور الأم بشكل جيد لأنها تعتبر الأساس الذي يرتكز عليه النشئ أو الأبناء الذين يعتبرون مستقبل هذا البلد. "نصيب الرجال" كما كرم المركز الفنانة عفاف راضى والإعلامية إيناس جوهر، وكرم المركز، في تقليد جديد اتبعه في الدورات الأخيرة، عدد من الفنانين الرجال الذين كان لهم تأثير كبير في حياة أبنائهم أيضا منهم الفنان محمد متولي ، و الذي أكد أن الفن ألقى الضوء على دور الأم و أهميتها في حياة أبنائها ، وهناك عديد من الفنانات اللائي قدمن دور الأم كما يجب واستفادت منها الأسرة المصرية ، فلا يستطيع أحد أن ينسى الأم الحنونة أمينة رزق في العديد من أدوارها و فردوس محمد و غيرهن من الفنانات اللائى قدمن أدوارا خالدة فئ ذاكرة السينما والفن بشكل عام. كرم أيضا الفنان فاروق فلوكس، و الكاتب فيصل ندا، والشاعر فاروق شوشه، الفنان التشكيلي مصطفى بكير ، و الإعلامي فايز فرج و الدكتورة منى مينا ، والدكتور حسام المساح ، والمايسترو سليم سحاب الذي قام بإنشاء فرقة جديدة من الأطفال الذين تم استغلالهم أثناء الثورة في ألقاء المولوتوف على أجهزة الأمن المختلفة. "يوم العطاء".. تحت هذا العنوان، نظم المركز الكاثوليكى للسينما حفله السنوى بمناسبة حلول عيد الأم، اليوم الأربعاء، حضر الحفل عدد كبير من الفنانين الذين حرصوا على مشاركة زملائهم المكرمين. بدأ الحفل بعرض فيلم قصير عن الاحتفالات السابقة بيوم العطاء والذي شارك فيه عدد كبير من النجوم، تبعها كلمة للأب بطرس دانيال وكيل المركز، مؤكدًا أهمية الاحتفال بعيد الأم، وطالب الجميع الوقوف دقيقة وقراءة "الفاتحة" يرددها المسلمون و قراءة "أبانا الذي في السماء" يرددها المسيحيين، تأكيدًا منه على أننا في وطن واحد، وأن الدين لله فقط ولابد أن نتحلى بهذه الصفة وننبذ التعصب الديني. "تكريم الشهداء" تزين ديكور المسرح بصور الفنانين والمبدعين المكرمين في يوم العطاء، وعلى أنغام "ست الحبايب"، بدأت مراسم التكريم بمفاجأة كبيرة ولفتة طيبة من المركز الكاثوليكي للسينما، حيث قام بتكريم أهالي شهداء القوات المسلحة الذين سالت دمائهم في الفترة الأخيرة وهم يدافعون عن وطنهم ضد الإرهاب، وقد تعالت الأصوات أثناء التكريم مهللين وهاتفين إلى القوات المسلحة و جنودنا الذين يضحون بحياتهم من أجل وطنهم . من جانبه كرم الأب بطرس دانيال أهالي شهداء الشرطة الذين رحلوا مدافعين عن وطنهم أيضا ضد الإرهاب الداخلى، ثم قام بتكريم أهالي شهداء حادث ليبيا والذين تم ذبحهم على أيدي جماعة داعش الإرهابية، وانتاب الحضور من أهالي الشهداء حالة بكاء شديدة، والذين أعربوا عن حزنهم وأسفهم حيث تمنوا أن يكونوا متواجدين معهم في هذه اللحظة. "تكريم الفنانين" كما كرم المركز أيضا الفنانة سميرة عبد العزيز التي أعربت عن سعادتها بالتكريم في "يوم العطاء" وسط هذه الكوكبة الكبيرة من الفنانين، و أهالي الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل وطنهم، داعية إلى الوقوف بجوارهم وتقديم كل المساعدات لهم تعبيرا عن ما قدمه أبنائهم لهذا الوطن. كما تم تكريم هالة فاخر التي أكدت أن هذا الحفل يعكس مدى أهمية دور الأم في المجتمع، والتي تسعى دائما إلى تربية أبنائها بشكل سليم ويفيد نفسه والمجتمع أيضا. أضافت هالة فاخر أنها تشعر بسعادة بالغة منذ صغرها عندما تتعاون مع الأطفال خاصة أن التعاون معهم يحمل كثير من الإيجابيات التي تعود عليها، أهمها أنها تكون في قمة سعادتها، و تعود هذا العام مع محمد هنيدى إلى أعمال الأطفال من خلال مسلسل "عقلة الإصبع". كما كرم المركز المؤلفة والكاتبة لميس جابر، والكاتبة إقبال بركة، والكاتبة سكينة فؤاد ، هناء الشوربجى، مديحه حمدي والمخرجة إنعام محمد على التي أعربت عن سعادتها بهذا التكريم فئ يوم العطاء، و الذي يؤكد على أهمية دور الأم في المجتمع و أنها دائما تسعى من خلال أعملها إلقاء الضوء على دور الأم بشكل جيد لأنها تعتبر الأساس الذي يرتكز عليه النشئ أو الأبناء الذين يعتبرون مستقبل هذا البلد. "نصيب الرجال" كما كرم المركز الفنانة عفاف راضى والإعلامية إيناس جوهر، وكرم المركز، في تقليد جديد اتبعه في الدورات الأخيرة، عدد من الفنانين الرجال الذين كان لهم تأثير كبير في حياة أبنائهم أيضا منهم الفنان محمد متولي ، و الذي أكد أن الفن ألقى الضوء على دور الأم و أهميتها في حياة أبنائها ، وهناك عديد من الفنانات اللائي قدمن دور الأم كما يجب واستفادت منها الأسرة المصرية ، فلا يستطيع أحد أن ينسى الأم الحنونة أمينة رزق في العديد من أدوارها و فردوس محمد و غيرهن من الفنانات اللائى قدمن أدوارا خالدة فئ ذاكرة السينما والفن بشكل عام. كرم أيضا الفنان فاروق فلوكس، و الكاتب فيصل ندا، والشاعر فاروق شوشه، الفنان التشكيلي مصطفى بكير ، و الإعلامي فايز فرج و الدكتورة منى مينا ، والدكتور حسام المساح ، والمايسترو سليم سحاب الذي قام بإنشاء فرقة جديدة من الأطفال الذين تم استغلالهم أثناء الثورة في ألقاء المولوتوف على أجهزة الأمن المختلفة.