طلب المحامى منتصر الزيات من المحكمة نتائج التحقيقات التى تمت عن البلاغ الذى تقدم به فى التسريبات التى جاء محتواها حول تدخل أحد القيادات العسكرية فى هذه القضية ، كما طالب الزيات من المحكمة أن تعاملهم معاملة المتهمين الذين حكم عليهم بالسجن 3 سنوات فى واقعة الكلب المسحول ، وطلب عدم الموافقة على إخلاء سبيل المتهم الاول . ومن جانبها قررت الدائرة السادسة جنح مستأنف الخانكة، برئاسة المستشار شريف محمد سراج الدين, فى إعادة محاكمة لضباط المتهمون بقتل 37 من أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي، بقضية "سيارة ترحيلات ابو زعبل"برفع الجلسة لإصدار القرار . تأتي إعادة محاكمة أربعة ضباط، في ضوء القرار الصادر من محكمة النقض، يوم 22 يناير الماضي، بقبول طعن النيابة العامة على أحكام البراءة الصادرة ضدهم من محكمة جنح مستأنف، وقالت النقض في حيثياتها إن الأحكام قاصرة في التسبيب وفاسدة في الاستدلال. كانت النيابة العامة قد أسندت للضباط، تهمتي القتل والإصابة الخطأ، على خلفية مسؤوليتهم عن تعرض 45 من المحتجزين للاختناق، في 18 أغسطس عام 2013، أثناء نقلهم في عربة ترحيلات من قسم شرطة مصر الجديدة إلى سجن ابو زعبل، بعد أن أطلقت قوات الشرطة قنبلة غاز بداخل العربة، المصممة لتقل 24 شخصاً فقط، والتي ظلوا بداخلها لعدة ساعات بلا طعام أو شراب، وهو ما أدى إلى وفاة 37 شخصا. طلب المحامى منتصر الزيات من المحكمة نتائج التحقيقات التى تمت عن البلاغ الذى تقدم به فى التسريبات التى جاء محتواها حول تدخل أحد القيادات العسكرية فى هذه القضية ، كما طالب الزيات من المحكمة أن تعاملهم معاملة المتهمين الذين حكم عليهم بالسجن 3 سنوات فى واقعة الكلب المسحول ، وطلب عدم الموافقة على إخلاء سبيل المتهم الاول . ومن جانبها قررت الدائرة السادسة جنح مستأنف الخانكة، برئاسة المستشار شريف محمد سراج الدين, فى إعادة محاكمة لضباط المتهمون بقتل 37 من أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي، بقضية "سيارة ترحيلات ابو زعبل"برفع الجلسة لإصدار القرار . تأتي إعادة محاكمة أربعة ضباط، في ضوء القرار الصادر من محكمة النقض، يوم 22 يناير الماضي، بقبول طعن النيابة العامة على أحكام البراءة الصادرة ضدهم من محكمة جنح مستأنف، وقالت النقض في حيثياتها إن الأحكام قاصرة في التسبيب وفاسدة في الاستدلال. كانت النيابة العامة قد أسندت للضباط، تهمتي القتل والإصابة الخطأ، على خلفية مسؤوليتهم عن تعرض 45 من المحتجزين للاختناق، في 18 أغسطس عام 2013، أثناء نقلهم في عربة ترحيلات من قسم شرطة مصر الجديدة إلى سجن ابو زعبل، بعد أن أطلقت قوات الشرطة قنبلة غاز بداخل العربة، المصممة لتقل 24 شخصاً فقط، والتي ظلوا بداخلها لعدة ساعات بلا طعام أو شراب، وهو ما أدى إلى وفاة 37 شخصا.