تأجيل محاكمة 73 متهمًا بحرق "كنيسة كرداسة" ل29 مارس لمرافعة النيابة

قررت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة، وعضوية المستشارين ياسر ياسين وعبد الرحمن صفوت الحسينى، وبحضور محمد على الله وكيل نيابة كرداسة وأمانة سر أحمد صبحى ، تاجيل خامس جلسات محاكمة 73 إخوانيًا متهمين فى حرق كنيسة كرداسة ,لجلسة 29 مارس الحالى, لمرافعة النيابة ,كما أمرت المحكمة بضبط وأحضار راعى الكنيسة.
واستمعت المحكمة بجلسة اليوم الى أقوال أربعة من شهود النفى, وطلب الدفاع التصميم على حضور شاهد الاثبات "سمير غطاس" راعى الكنيسة بعد صدور قرار من المحكمة بضبط وأحضاره, وطلب الدفاع اجلا واسعا لاستخراج عدد من الشهادات منها شهادة الاذاعة والتليفزيون.
كان المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة،المستشار أحمد البقلى، قد أحال أوراق 73 متهمًا إخوانيًا وجهاديًا إلى محكمة الجنايات بالجيزة، لتورطهم فى حريق كفر حكيم بكرداسة، يوم 14 أغسطس 2013، بالتزامن مع مجزرة قتل 11 ضابطًا ومجندًا من بينهم مأمور مركز كرداسة، وطالبت النيابة بتوقيع أقصى عقوبة عليهم، وفقًا لقانون العقوبات ومواد الإرهاب لإضرامهم عمدًا النيران فى الكنيسة، وترويع المواطنين الآمنين واستخدام القوة المسلحة ضدهم.
ويواجه المتهمون بحريق كنيسة كرداسة، تهم ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور، وإحراز أسلحة نارية وذخائر، والشروع فى القتل، علاوة على إضرام النيران عمدًا فى منشأة دينية، وقطع الطريق العام أمام حركة سير المواصلات العامة، ومقاومة السلطات.
قررت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة، وعضوية المستشارين ياسر ياسين وعبد الرحمن صفوت الحسينى، وبحضور محمد على الله وكيل نيابة كرداسة وأمانة سر أحمد صبحى ، تاجيل خامس جلسات محاكمة 73 إخوانيًا متهمين فى حرق كنيسة كرداسة ,لجلسة 29 مارس الحالى, لمرافعة النيابة ,كما أمرت المحكمة بضبط وأحضار راعى الكنيسة.
واستمعت المحكمة بجلسة اليوم الى أقوال أربعة من شهود النفى, وطلب الدفاع التصميم على حضور شاهد الاثبات "سمير غطاس" راعى الكنيسة بعد صدور قرار من المحكمة بضبط وأحضاره, وطلب الدفاع اجلا واسعا لاستخراج عدد من الشهادات منها شهادة الاذاعة والتليفزيون.
كان المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة،المستشار أحمد البقلى، قد أحال أوراق 73 متهمًا إخوانيًا وجهاديًا إلى محكمة الجنايات بالجيزة، لتورطهم فى حريق كفر حكيم بكرداسة، يوم 14 أغسطس 2013، بالتزامن مع مجزرة قتل 11 ضابطًا ومجندًا من بينهم مأمور مركز كرداسة، وطالبت النيابة بتوقيع أقصى عقوبة عليهم، وفقًا لقانون العقوبات ومواد الإرهاب لإضرامهم عمدًا النيران فى الكنيسة، وترويع المواطنين الآمنين واستخدام القوة المسلحة ضدهم.
ويواجه المتهمون بحريق كنيسة كرداسة، تهم ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور، وإحراز أسلحة نارية وذخائر، والشروع فى القتل، علاوة على إضرام النيران عمدًا فى منشأة دينية، وقطع الطريق العام أمام حركة سير المواصلات العامة، ومقاومة السلطات.