أكدت وزيرة الدولة للسكان د. هالة يوسف، أهمية دور المجتمع المدني والجمعيات الأهلية في التعاون مع الوزارة في الفترة الحالية لتطبيق الاستراتيجية القومية للسكان 2015 حتى 2030. وأشارت إلى أنها ستعمل على ذلك مع وزارة التضامن الاجتماعي، خاصة وأن هناك المئات من الجمعيات الأهلية الصغيرة التي تحتاج إلى تنمية المهارات ونقل الخبرات إليها من جمعيات ومؤسسات المجتمع المدني الكبيرة من خلال التشبيك والتشابك. وقالت إن أكبر التحديات التي تقابلها الوزارة في الوقت الحالي هي تنمية الفروع الوزارة بالمحافظات فهي تحتاج لمهارات وخبرات مختلفة لرفع كفاءة العمل الجماعي بها، وأيضاً إنشاء مراكز تثقيفية للأسرة بالقرى والنجوع والمناطق العشوائية. وشددت على شعورها بالتفاؤل من الروح الجديدة المختلفة التي شاهدتها في الوزراء، حيث أكدوا جميعاً تقديم الدعم الكامل لوزارة السكان لإنجاح الاستيراتيجة القومية للسكان، والتغلب على المشاكل السكانية، خاصة وأن الخطة التنفيذية للإستراتيجية ستكون جاهزة للتطبيق خلال شهر إبريل القادم. أكدت وزيرة الدولة للسكان د. هالة يوسف، أهمية دور المجتمع المدني والجمعيات الأهلية في التعاون مع الوزارة في الفترة الحالية لتطبيق الاستراتيجية القومية للسكان 2015 حتى 2030. وأشارت إلى أنها ستعمل على ذلك مع وزارة التضامن الاجتماعي، خاصة وأن هناك المئات من الجمعيات الأهلية الصغيرة التي تحتاج إلى تنمية المهارات ونقل الخبرات إليها من جمعيات ومؤسسات المجتمع المدني الكبيرة من خلال التشبيك والتشابك. وقالت إن أكبر التحديات التي تقابلها الوزارة في الوقت الحالي هي تنمية الفروع الوزارة بالمحافظات فهي تحتاج لمهارات وخبرات مختلفة لرفع كفاءة العمل الجماعي بها، وأيضاً إنشاء مراكز تثقيفية للأسرة بالقرى والنجوع والمناطق العشوائية. وشددت على شعورها بالتفاؤل من الروح الجديدة المختلفة التي شاهدتها في الوزراء، حيث أكدوا جميعاً تقديم الدعم الكامل لوزارة السكان لإنجاح الاستيراتيجة القومية للسكان، والتغلب على المشاكل السكانية، خاصة وأن الخطة التنفيذية للإستراتيجية ستكون جاهزة للتطبيق خلال شهر إبريل القادم.