قضايا وأفكار

الاعلام والخطاب الديني

لماذا يتخلي الاعلام عن دعم الخطاب الديني.. وأين الرسائل الدينية السريعة علي القنوات التليفزيونية والفضائية.. وأين علماء الدين الذين يتقنون هذا الخطاب الوسطي الذي يشرح امور الدين للكافة خاصة البسطاء؟.
ياسادة لم يعد احد يحتمل حديثا دينيا لمدة نصف ساعة او حوارا دينيا مطولا.. بل يجب ان تقوم القنوات بتسجيل خطاب ديني قصير يتم بثه بين البرامج المختلفة يتم من خلاله شرح صحيح الدين خاصة في اوقات الذروة.. وشرح المستحدثات في الحياة وعلاقتها بالدين. . وان يتم ذلك مثلما تلتزم القنوات باذاعة أذان الصلوات يوميا.
الملايين في حاجة للحصول علي شرح صحيح الدين علي مختلف فترات اليوم وان يتم اختيار العلماء المتحدثين اختيارا دقيقا كواجهة للازهر الشريف يتمتعون بحسن الطلعة وسهولة الشرح وان يتم شرح الاحاديث النبوية الشريفة.. وايضا آيات القرآن الكريم وعلاقتها بحياتنا.. كذلك شرح المعاملات والفقه والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة.
بالتأكيد نريد خطابا دينيا مفيدا للناس في دنياهم وآخرتهم خطاب يحض علي الاخلاق والتعاليم الصحيحة.. وتفنيد المغالاة في الفتاوي الدينية.. والاسانيد التي يستند اليها اعضاء الجماعات الارهابية والمتطرفة من خلال احاديث غير صحيحة او اجتزاء الآيات من سياقها ووقت نزولها عن طريق الوحي للرسول صلي الله عليه وسلم.
اننا في حاجة لزيادة الجرعة الدينية في القنوات التليفزيونية والفضائية لانها تصل لجموع المواطنين خاصة الذين يجهلون القراءة والكتابة بما يزيد الوعي الديني الصحيح ويحول دون تطرف شبابنا.
لماذا يتخلي الاعلام عن دعم الخطاب الديني.. وأين الرسائل الدينية السريعة علي القنوات التليفزيونية والفضائية.. وأين علماء الدين الذين يتقنون هذا الخطاب الوسطي الذي يشرح امور الدين للكافة خاصة البسطاء؟.
ياسادة لم يعد احد يحتمل حديثا دينيا لمدة نصف ساعة او حوارا دينيا مطولا.. بل يجب ان تقوم القنوات بتسجيل خطاب ديني قصير يتم بثه بين البرامج المختلفة يتم من خلاله شرح صحيح الدين خاصة في اوقات الذروة.. وشرح المستحدثات في الحياة وعلاقتها بالدين. . وان يتم ذلك مثلما تلتزم القنوات باذاعة أذان الصلوات يوميا.
الملايين في حاجة للحصول علي شرح صحيح الدين علي مختلف فترات اليوم وان يتم اختيار العلماء المتحدثين اختيارا دقيقا كواجهة للازهر الشريف يتمتعون بحسن الطلعة وسهولة الشرح وان يتم شرح الاحاديث النبوية الشريفة.. وايضا آيات القرآن الكريم وعلاقتها بحياتنا.. كذلك شرح المعاملات والفقه والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة.
بالتأكيد نريد خطابا دينيا مفيدا للناس في دنياهم وآخرتهم خطاب يحض علي الاخلاق والتعاليم الصحيحة.. وتفنيد المغالاة في الفتاوي الدينية.. والاسانيد التي يستند اليها اعضاء الجماعات الارهابية والمتطرفة من خلال احاديث غير صحيحة او اجتزاء الآيات من سياقها ووقت نزولها عن طريق الوحي للرسول صلي الله عليه وسلم.
اننا في حاجة لزيادة الجرعة الدينية في القنوات التليفزيونية والفضائية لانها تصل لجموع المواطنين خاصة الذين يجهلون القراءة والكتابة بما يزيد الوعي الديني الصحيح ويحول دون تطرف شبابنا.