[ كم سمحت المحكمة في قضية الهروب الكبير للمتهم د. سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب المنحل بالحديث عن القضية ولاول مرة ..والذي بدء حديثه قائئلا بانا امثل امام هيئة المحكمة و لا اتحدث امام الهيئة الموقرة استحضر قول الله تعالى حسبنا الله و نعم الوكيل ..انا تابعت باهتمام و تركيز طوال جلسات التحقيق سواء في قضية التخابر و اقتحام السجون "الهروب الكبير" و بين ما بين امري الاحالة ..بحثت و قرأت امري الاحالة عدة مرات ..ابحث عن الدليل عن الاتهامات الموجهة الى في القضية ولم اجد ..ولكت في واقعة محددة موجودة و هي تقرير لجنة تقصي الحقائق الاولى التي ترأسها المستشار عادل قورة نائب رئيس محكمة النقض و قدموا للمستشار عبد المجيد محمود النائب العام السابق في 14 ابريل 2011 و احتوى على تصور للتي احاكم عليها ..ويذكر ان التقرير سرد الوقائع التي تمت في ثورة 25 يناير بشأن التظاهر و الشهداء والمصابين و جمعة الغضب و لا يذكر التقرير اشتراك اجانب و لم يذكر الاخوان المسلمين و هذه شهادة موثقة غير الكلام اللي قاله الشهود او الكلام الذي ورد في التحريات . [ و اضاف سعد الكتاتني بان هيئة الدفاع طلبت ضم التقرير لاوراق الدعوى و لا اعلم اذا كان هذا التقرير يفيد الهيئة الموقرة من عدمه ..اتصور ان هذا التقرير يفيد المحكمة في تصور الوقائع الحقيقية و اطالب بضم ذلك التقرير ..و سال المستشار شعبان الشامي هيئة الدفاع عن ذلك التقرير فرد الدفاع بانهم لم يتمكنوا من احضار ذلك التقرير..وطلب الدفاع بضم ذلك التقرير فرد الرئيس المعزول محمد مرسي تقرير لجنة تقصي الحقائق الاولى المشكلة بقرار من رئيس الوزراء في 9 فبراير 2011 حيث امر الفريق احمد شفيق رئيس مجلس الوزراء الاسبق بتشكيل و مباشرة عمل تلك اللجنة و ارسل تقريرها للنائب العام في 14 ابريل 2011. [ و اوضح المتهم سعد الكتاتني بان القضايا التي نحاكم بها سواء التخابر او الهروب الكبير ليست سوى قضايا سياسية ..فرد المستشار شعبان الشامي باننا امامنا قضية جنائية و ليس لنا دعوة بالسياسة . [ وسرد الدكتور سعد الكتاتني 3 وقائع في اوراق الدعوى تثبت كيدية الاتهام ..الواقعة الاولى تتمثل في شهادة اللواء حسن عبد الرحمن رئيس جهاز امن الدولة العليا امام المحكمة و التي قال فيها ان الاجتماع الذي عقد بالقرية الذكية 1كر بها بانه اذا نزل الاخوان المسلمين في المظاهرات البلد ستخرب و اود ان اثبت ما قاله لانه سبب القاء القبض علينا و اعتقالنا بدون صدور قرار رسمي .. و انه قبل هذه الواقعة و قبل الاجتماع باسبوع مباحث امن الدولة بالمحافظات اتصلوا بقيادات الاخوان لسؤالهم هل سيشاركون في تظاهرات 25 و 28 يناير فاجابوهم بنعم ..و انا شخصيا اتصل بي العميد احمد عبد التواب من مباحث امن الدولة العليا و سالني هل ساشارك في تلك المظاهرات فأجبت عليه احنا زينا زي الشعب ..فرد علي سيتم القاء القبض عليكم و اعتقالكم اذا شاركتم بها . [ و ان الواقعة الثانية تتمثل في يوم 6 فبراير 2011 حضرت مع د.محمد مرسي اجتماع للقوى السياسية و الثورية بحضور اللواء عمر سليمان ناب رئيس الجمهورية بشأن مناقشة الاوضاع السياسية في البلاد و اللقاء ده كان مذاع في الفضائيات و لو كنا احنا هاربين من السجون نحن الاخوان كيف كان سيقبل نائب رئيس الجمهورية مقابلة متهمين هاربين من العدالة بعد واقعة هروبنا من السجون كما ادعوا باسبوع فقط .. الذي اريد ان اوصله بان محضر التحريات مستندة به قرار الاتهام ان عمر سليمان كان رئيس المخابرات العامة طوال 10 سنوات اذا كانت المعلومات سواء كنا بنتخابر وامدنا فين بالسلاح او بالمعلومات لماذا لم يقدمنا بالمحاكمة و كانت فرصة عمره بقول ان هذه لتقديمنا بالمحاكمة و لما جلس معنا و لو كانت عنده معلومات عن اننا نتخابر كان قدمنا للمحاكمة . [ كم سمحت المحكمة في قضية الهروب الكبير للمتهم د. سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب المنحل بالحديث عن القضية ولاول مرة ..والذي بدء حديثه قائئلا بانا امثل امام هيئة المحكمة و لا اتحدث امام الهيئة الموقرة استحضر قول الله تعالى حسبنا الله و نعم الوكيل ..انا تابعت باهتمام و تركيز طوال جلسات التحقيق سواء في قضية التخابر و اقتحام السجون "الهروب الكبير" و بين ما بين امري الاحالة ..بحثت و قرأت امري الاحالة عدة مرات ..ابحث عن الدليل عن الاتهامات الموجهة الى في القضية ولم اجد ..ولكت في واقعة محددة موجودة و هي تقرير لجنة تقصي الحقائق الاولى التي ترأسها المستشار عادل قورة نائب رئيس محكمة النقض و قدموا للمستشار عبد المجيد محمود النائب العام السابق في 14 ابريل 2011 و احتوى على تصور للتي احاكم عليها ..ويذكر ان التقرير سرد الوقائع التي تمت في ثورة 25 يناير بشأن التظاهر و الشهداء والمصابين و جمعة الغضب و لا يذكر التقرير اشتراك اجانب و لم يذكر الاخوان المسلمين و هذه شهادة موثقة غير الكلام اللي قاله الشهود او الكلام الذي ورد في التحريات . [ و اضاف سعد الكتاتني بان هيئة الدفاع طلبت ضم التقرير لاوراق الدعوى و لا اعلم اذا كان هذا التقرير يفيد الهيئة الموقرة من عدمه ..اتصور ان هذا التقرير يفيد المحكمة في تصور الوقائع الحقيقية و اطالب بضم ذلك التقرير ..و سال المستشار شعبان الشامي هيئة الدفاع عن ذلك التقرير فرد الدفاع بانهم لم يتمكنوا من احضار ذلك التقرير..وطلب الدفاع بضم ذلك التقرير فرد الرئيس المعزول محمد مرسي تقرير لجنة تقصي الحقائق الاولى المشكلة بقرار من رئيس الوزراء في 9 فبراير 2011 حيث امر الفريق احمد شفيق رئيس مجلس الوزراء الاسبق بتشكيل و مباشرة عمل تلك اللجنة و ارسل تقريرها للنائب العام في 14 ابريل 2011. [ و اوضح المتهم سعد الكتاتني بان القضايا التي نحاكم بها سواء التخابر او الهروب الكبير ليست سوى قضايا سياسية ..فرد المستشار شعبان الشامي باننا امامنا قضية جنائية و ليس لنا دعوة بالسياسة . [ وسرد الدكتور سعد الكتاتني 3 وقائع في اوراق الدعوى تثبت كيدية الاتهام ..الواقعة الاولى تتمثل في شهادة اللواء حسن عبد الرحمن رئيس جهاز امن الدولة العليا امام المحكمة و التي قال فيها ان الاجتماع الذي عقد بالقرية الذكية 1كر بها بانه اذا نزل الاخوان المسلمين في المظاهرات البلد ستخرب و اود ان اثبت ما قاله لانه سبب القاء القبض علينا و اعتقالنا بدون صدور قرار رسمي .. و انه قبل هذه الواقعة و قبل الاجتماع باسبوع مباحث امن الدولة بالمحافظات اتصلوا بقيادات الاخوان لسؤالهم هل سيشاركون في تظاهرات 25 و 28 يناير فاجابوهم بنعم ..و انا شخصيا اتصل بي العميد احمد عبد التواب من مباحث امن الدولة العليا و سالني هل ساشارك في تلك المظاهرات فأجبت عليه احنا زينا زي الشعب ..فرد علي سيتم القاء القبض عليكم و اعتقالكم اذا شاركتم بها . [ و ان الواقعة الثانية تتمثل في يوم 6 فبراير 2011 حضرت مع د.محمد مرسي اجتماع للقوى السياسية و الثورية بحضور اللواء عمر سليمان ناب رئيس الجمهورية بشأن مناقشة الاوضاع السياسية في البلاد و اللقاء ده كان مذاع في الفضائيات و لو كنا احنا هاربين من السجون نحن الاخوان كيف كان سيقبل نائب رئيس الجمهورية مقابلة متهمين هاربين من العدالة بعد واقعة هروبنا من السجون كما ادعوا باسبوع فقط .. الذي اريد ان اوصله بان محضر التحريات مستندة به قرار الاتهام ان عمر سليمان كان رئيس المخابرات العامة طوال 10 سنوات اذا كانت المعلومات سواء كنا بنتخابر وامدنا فين بالسلاح او بالمعلومات لماذا لم يقدمنا بالمحاكمة و كانت فرصة عمره بقول ان هذه لتقديمنا بالمحاكمة و لما جلس معنا و لو كانت عنده معلومات عن اننا نتخابر كان قدمنا للمحاكمة .